فيلم صيني يفوز بالنجمة الذهبية لمهرجان "مراكش" الدولي للفيلم
11-12-2016, 08:31 AM
فاز فيلم المتبرع للمخرج الصيني زون كييو، بالنجمة الذهبية للدورة 16 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش .
وتسلم المخرج زونك كيوو الجائزة من رئيس لجنة التحكيم المخرج بيلا تار.
ويحكي فيلم المتبرع قصة رجل صيني يقرر بيع كليته إلى فتاة رجل غني، وذلك لحاجته الماسة إلى المال، من أجل إنقاد عائلته، والتمكن من تأمين مصاريف دراسة ابنه.
كما فاز الممثلان الشابان بلاير هينريكسن، وبالدور اينارسن، بطلا فيلم قلب من حجر ، الليلة بجائزة أحسن دور رجالي مناصفة، خلال حفل توزيع جوائز الدورة 16 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش.
وعبر الفائزان عن مدى سعادتهما بهذا التتويج، كما توجها بالشكر لفريق العمل، على رأسهم المخرج الايسلاندي كودموندور ارنار كودموندسون، إضافة الى جنة التحكيم، وإدارة المهرجان، والجمهور المراكشي والمغربي كاملا.
وتحكي قصة فيلم قلب من حجر عن مراهقين عاشا فصل الصيف في قرية صيد نائية في عمق ايسلندا، حيث رافقتهما العديد من الأحداث الحافلة، فيما يحاول أحدهما كسب ود إحدى الفتيات، تخالج الثاني مشاعر خاصة اتجاه أفضل صديق له، وفي نهاية الصيف، وبينما بدأت قساوة الطبيعة تعود لمستقرها في القرية، يكون الوقت قد حان بالنسبة للشابين للعودة إلى واقعهما، والبداية في بتحمل مسؤوليتهما بوصفهما شخصان ناضجان.
وتسلم المخرج زونك كيوو الجائزة من رئيس لجنة التحكيم المخرج بيلا تار.
ويحكي فيلم المتبرع قصة رجل صيني يقرر بيع كليته إلى فتاة رجل غني، وذلك لحاجته الماسة إلى المال، من أجل إنقاد عائلته، والتمكن من تأمين مصاريف دراسة ابنه.
كما فاز الممثلان الشابان بلاير هينريكسن، وبالدور اينارسن، بطلا فيلم قلب من حجر ، الليلة بجائزة أحسن دور رجالي مناصفة، خلال حفل توزيع جوائز الدورة 16 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش.
وعبر الفائزان عن مدى سعادتهما بهذا التتويج، كما توجها بالشكر لفريق العمل، على رأسهم المخرج الايسلاندي كودموندور ارنار كودموندسون، إضافة الى جنة التحكيم، وإدارة المهرجان، والجمهور المراكشي والمغربي كاملا.
وتحكي قصة فيلم قلب من حجر عن مراهقين عاشا فصل الصيف في قرية صيد نائية في عمق ايسلندا، حيث رافقتهما العديد من الأحداث الحافلة، فيما يحاول أحدهما كسب ود إحدى الفتيات، تخالج الثاني مشاعر خاصة اتجاه أفضل صديق له، وفي نهاية الصيف، وبينما بدأت قساوة الطبيعة تعود لمستقرها في القرية، يكون الوقت قد حان بالنسبة للشابين للعودة إلى واقعهما، والبداية في بتحمل مسؤوليتهما بوصفهما شخصان ناضجان.
[/CENTER][/QUOTE]
