الظروف المعربة
07-04-2020, 11:35 AM
: الظروف المعربة
=============
1- أشهرظروف الزّمان المعربة:
يوم- شهر- سنة- عاما- ساعة- صباحا- مساء- ظهرا- عصرا- ثانية- دقيقة- أسبوعا- وقت- أبدا- حين- زمان- أمدا- نهارا- ليلا- ليلة- سحرا- غداة- لحظة- هنيهة- موهنا.
2- أشهر ظروف المكان المعربة:
فوق : كقوله تعالى { ورفعنا بعضكم فوق بعض درجات }
تحت : كقوله تعالى{ وأعد لهم جنات تجرى تحتها الأنهار }
يمين : نحو جلست يمين الصف ، وسرت يمينا ، ودخلت من يمينُ .
يسار أو شمال : نحو وقفت شمال الحائط ،هذه منصة فاجلس شمالَ . قف شمالا ، وسر يمينا .
أمام : نحو : وقفت أمام البابِ ، ومشيت من أمامِكم ، واجلس أمامَ، وقف أماما ، وامش أمامُ . خلف : كقوله تعالى {وجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها} و قوله { فشرد بهم من خلفهم}
و غيرها من الظروف كـ جانب- بين- مكان- ناحية- وسط- خلال- تجاه- إزاء- حذاء- قرب- حول- شرق- غرب- جنوب- شمال- دون – أسفل ...
:: قـبـل وبـعـد ::
ظرفان مبهمان أحداهما نقيض الآخر ، وضعا في الأصل من قبل الجهات الست الموضوعة لأمكنة مبهمة ، ثم استعيرتا لزمان مبهم سابق على زمان ما أضيفتا إليه ، ويكونان بحسب الإضافة إليهما ، فإن أضيفا للمكان ، كانتا ظرفي مكان ، وإن أضيفتا للزمان ، كانت ظرفي زمان . نحو : مكة قبل الطائف ، والرياض بعد مكة .
ونحو : وصلت من السفر قبل الظهر ، ورحلت عن المدينة بعد العصر .
* تأتى قبل وبعد معربتين في ثلاث حالات ، ويبنيان في حالة واحدة .
1 - يعربان ظرفا منصوبا ، أو مجرورا ، إذا سبقهما حرف جر ، وكانتا مضافتين لفظا ومعنى ، وقد صُرح بالمضاف إليه .
نحو : سافرنا قبل العشاء ، ووصلنا بعد الفجر ، أو من قبل العشاء ، ومن بعد
الظهر ، ومنه قوله تعالى { ألا ليؤمن به قبل موته } .
وقوله تعالى { وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها } .
2 - ويعربان ظريفين نصبا أو جرا ، إذا حذف المضاف إليه ونوى لفظه .
نحو : جئت قبلَ ، أو من قبلِ . وجئت بعدَ ، أو من بعدِ .
والتقدير : قبله ، أو من قبله ، وبعده ، أو من بعده .
3 - ويعربان ظرفين منصوبين مع التنوين ، إذا قطعا عن الإضافة لفظا ومعنى .
نحو : جئتك قبلا ، وما ضره أن يأتي قبلا أو بعدا .
ومنه قول يزيد بن الصعق :
فساغ لي الشراب وكنت قبلا أكاد أغص بالماء الحميم
* ويبنيان على الضم إذا قطعا عن الإضافة لفظا ونوى معناه ، والمقصود بـ نية المعنى ، أن نلاحظ المضاف إليه مُعبَّرا عنه تعبيرا ما ، دون الالتفات إلى لفظ بعينه ، ويكون البناء واقعا ، سواء أجر بمن أم لا .نحو قوله تعالى { وحرمن عليه المراضع من قبلُ } . مع ملاحظة أن " قبل وبعد " في الآيتين الأخيرتين لم يسبقا " بمن " الجارة.
=============
1- أشهرظروف الزّمان المعربة:
يوم- شهر- سنة- عاما- ساعة- صباحا- مساء- ظهرا- عصرا- ثانية- دقيقة- أسبوعا- وقت- أبدا- حين- زمان- أمدا- نهارا- ليلا- ليلة- سحرا- غداة- لحظة- هنيهة- موهنا.
2- أشهر ظروف المكان المعربة:
فوق : كقوله تعالى { ورفعنا بعضكم فوق بعض درجات }
تحت : كقوله تعالى{ وأعد لهم جنات تجرى تحتها الأنهار }
يمين : نحو جلست يمين الصف ، وسرت يمينا ، ودخلت من يمينُ .
يسار أو شمال : نحو وقفت شمال الحائط ،هذه منصة فاجلس شمالَ . قف شمالا ، وسر يمينا .
أمام : نحو : وقفت أمام البابِ ، ومشيت من أمامِكم ، واجلس أمامَ، وقف أماما ، وامش أمامُ . خلف : كقوله تعالى {وجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها} و قوله { فشرد بهم من خلفهم}
و غيرها من الظروف كـ جانب- بين- مكان- ناحية- وسط- خلال- تجاه- إزاء- حذاء- قرب- حول- شرق- غرب- جنوب- شمال- دون – أسفل ...
:: قـبـل وبـعـد ::
ظرفان مبهمان أحداهما نقيض الآخر ، وضعا في الأصل من قبل الجهات الست الموضوعة لأمكنة مبهمة ، ثم استعيرتا لزمان مبهم سابق على زمان ما أضيفتا إليه ، ويكونان بحسب الإضافة إليهما ، فإن أضيفا للمكان ، كانتا ظرفي مكان ، وإن أضيفتا للزمان ، كانت ظرفي زمان . نحو : مكة قبل الطائف ، والرياض بعد مكة .
ونحو : وصلت من السفر قبل الظهر ، ورحلت عن المدينة بعد العصر .
* تأتى قبل وبعد معربتين في ثلاث حالات ، ويبنيان في حالة واحدة .
1 - يعربان ظرفا منصوبا ، أو مجرورا ، إذا سبقهما حرف جر ، وكانتا مضافتين لفظا ومعنى ، وقد صُرح بالمضاف إليه .
نحو : سافرنا قبل العشاء ، ووصلنا بعد الفجر ، أو من قبل العشاء ، ومن بعد
الظهر ، ومنه قوله تعالى { ألا ليؤمن به قبل موته } .
وقوله تعالى { وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها } .
2 - ويعربان ظريفين نصبا أو جرا ، إذا حذف المضاف إليه ونوى لفظه .
نحو : جئت قبلَ ، أو من قبلِ . وجئت بعدَ ، أو من بعدِ .
والتقدير : قبله ، أو من قبله ، وبعده ، أو من بعده .
3 - ويعربان ظرفين منصوبين مع التنوين ، إذا قطعا عن الإضافة لفظا ومعنى .
نحو : جئتك قبلا ، وما ضره أن يأتي قبلا أو بعدا .
ومنه قول يزيد بن الصعق :
فساغ لي الشراب وكنت قبلا أكاد أغص بالماء الحميم
* ويبنيان على الضم إذا قطعا عن الإضافة لفظا ونوى معناه ، والمقصود بـ نية المعنى ، أن نلاحظ المضاف إليه مُعبَّرا عنه تعبيرا ما ، دون الالتفات إلى لفظ بعينه ، ويكون البناء واقعا ، سواء أجر بمن أم لا .نحو قوله تعالى { وحرمن عليه المراضع من قبلُ } . مع ملاحظة أن " قبل وبعد " في الآيتين الأخيرتين لم يسبقا " بمن " الجارة.
