ومرة أخرى: إلى الطاعنين في السنة هل عندكم البديل؟؟؟
01-03-2015, 04:36 PM
ومرة أخرى: إلى الطاعنين في السنة هل عندكم البديل؟؟؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:
مقدمة:
كنت قد أعددت هاته الأجوبة تعليقا لألحقها بمتصفحي:" إلى الطاعنين في كتب صحاح السنة"، ولكن للأسف وجدته مغلقا؟؟؟.
ففتحت هنا متصفحا إجابة على تساؤلات هناك، فإليكموه:
ملاحظة هامة قبل البداية!!؟:
إن جميع:" المنكرين والطاعنين في سنة سيد المرسلين": تهربوا من تحدينا الذي لا يزال قائما، وهربوا إلى الأمام!!؟:" تغطية لعجزهم!!؟"، فواصلوا:" سعيهم البئيس التعيس طعنا في صحيح السنة إجمالا – والبخاري خاصة!!!؟؟؟-".
والتحدي مرة أخرى باختصار هو:
كنت في متصفحي:" أين تجد كل ذلك يا منكر السنة!!؟": قد تحديت هؤلاء جميعا بما يأتي، ولكن لا مجيب؟؟؟، فقد قلت:
إن هؤلاء جميعا: قد عجزوا إلى الآن، وسيظلون عاجزين عن إيجاد مصدر آخر غير:" السنة!!؟": لإثبات تلك:" الأحكام الشرعية": الكثيرة المفصلة في أبواب:" العقائد والآداب والعبادات والأخلاق والمعاملات".
تلك:" الأحكام الشرعية المفصلة": أجمع على إثبات أصولها - علماء الأمة من الصدر الأول إلى زمننا هذا-، ولم يختلفوا إلا في جزئياتها وفروعها.
ونتحدى:" منكري السنة أجمعين أكتعين أبصعين": أن يأتونا بمصدر آخر غير:" السنة": فصل في تلك الأحكام!!!؟؟؟".
ولتيسير الأمر عليهم: نمهلهم:( 3 سنوات كاملة): لإتحافنا بما تجود به:" عقولهم المنكرة لكون السنة وحيا كالقرآن!!؟".انتهى كلامي السابق.
وأزيدهم هذه المرة: :( 3 سنوات أخرى بونيس)!!؟.
وأعود الآن للتعقيب على المشاركات، فأقول:
بارك الله في الأخت الفاضلة:" محبة الشهادة".
صدقت وبررت في دعائك بقولك:" حسبي الله ونعم الوكيل".
حقا وصدقا:" حسبنا الله ونعم الوكيل": فيمن يطعن في سنة نبينا عليه الصلاة والسلام.
اللهم من كان منهم:" جاهلا "، فعلمه، ومن كان قصده:" الطعن في ديننا" بعد تبين الحق!!؟، فأشغله في نفسه، واكف المسلمين شرور شبهاته.
و فيك بارك الله الأخت الفاضلة:" رحيل".
جزاك الله خيرا على اقتباسك لتلك:" الفائدة الذهبية" من متصفح أخينا الفاضل النجيب:" نجيب".
صدقت وبررت في قولك:{ و لو لم يُقل غير هذا دفاعا عن البخاري و صحيحه: لاكتفينا}.
إن تلك:" الفائدة الذهبية": تكفي لوحدها:" طالب الحق"، ورحم الله المحدث العلامة:" الألباني" رحمه الله القائل:" طالب الحق: يكفيه دليل، وصاحب الهوى: لن يقنعه ألف دليل!!؟، الجاهل يعلم، وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل".
أيها الأفاضل:
انظروا إلى خذلان الله لهؤلاء:" الطاعنين في صحيح البخاري!!؟"، ويظهر جليا بأن أرقام الأخ الفاضل:" نجيب" في تلك:" الفائدة الذهبية": قد دوختهم وطروشتهم!!!!!!؟؟؟؟؟؟".
فهل سمعتهم في حياتكم أن:" الشيء المصفى أكبر حجما من الشيء المصفى منه!!؟".
إن لم تكونوا سمعتم بذلك، فاقرؤوا الآتي:
{ من ستة آلاف حديث يحفظه البخاري: صفى منها سبعة ألاف حديث، ولم يقل أبدا بأنها صحيحة مئة بالمئة، ولم يتعصب لها في حياته}!!؟.
التعليق: إن كنتم تفهمون تراكيب اللغة العربية التي أعرفها، وكنتم تعرفون الحساب الذي أعرفه، فحتما لن تقولوا بأن:" البخاري أمير المؤمنين في الحديث" – وإن رغمت أنوف-: قد صفى:( سبعة ألاف حديث) من:( ستة آلاف حديث يحفظه)!!!؟؟؟، لأن:(7000)>(6000) بعبارة الماتيماتيك!!؟.
اللهم إذا كان البخاري قد وضع:" الخميرة" على: :( ستة آلاف حديث يحفظه)، فصارت بقدرة:" الخميرة والصدفة!!!؟؟؟":( سبعة ألاف حديث)!!!؟؟؟.
الأخ الفاضل:" نيو تك".
وفيك بارك الله، وجزاك الله خيرا على إضافتك المتميزة.
بخصوص ملاحظتك الدقيقة، وتساؤلك الممتاز حين قلت:{ثم من يزكي عقله، ليجعله مقياسا وحيدا: لقبول السنة أو رفضها!!؟}.
فالجواب بسيط:
إنه:" الهوى!!؟"، ومصداق ذلك ما نبأنا به:" السميع العليم" من أخبار ذلك:" الصنف الطاعن في السنة"، فصدق:" رب العالمين"، وهو:" أصدق القائلين في القرآن المبين":
[ فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ].
فهؤلاء أخانا الفاضل:" نيوتك":يريدون دينا على:" مقاس عقولهم السقيمة، وأفهامهم العقيمة!!؟"، وقد سبق لأمريكا أن خاطت لهم:" إسلاما على مقاسهم!!؟": وكانت إحدى شرائعه:" إمامة امرأة للرجال في صلاة جماعة!!!؟؟؟":(هذي هايلة، وعلاش لالا، ياخي المرأة شقيقة الرجل، ومن المساواة التي يدعون إليها: أن تصلي المرأة بالرجل، والعكس صحيح)، وعلى هذا المثال: فليقس ما لم يقل!!!؟؟؟.
الأخ الفاضل النجيب:" نجيب".
أسأل الله تعالى: أن يتقبل منك صالح أعمالك – خاصة – دفاعك المتميز جدا عن سنة المصطفى عليه الصلاة والسلام.
كما أسأله جل وعلا: أن يجعلك بدفاعك عن سنة المصطفى عليه الصلاة والسلام:" مفتاحا للخير، مغلاقا للشر": ممن قصدهم بقوله عليه الصلاة والسلام:{ ...فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه}. " السلسلة الصحيحة ":( 3 / 320).
لقد كشفت حقيقة أكثر هؤلاء:" الطاعنين في سنة سيد المرسلين" عليه الصلاة والسلام بأنهم: ليسوا سوى مجترين مكررين لشبه المستشرقين وأذنابهم!!؟":[ أَتَوَاصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ].
وإني لأتعجب من:" ضحالة عقول هؤلاء!!؟": كيف يسوون بين:" اجتهادك دفاعا عن صحيح السنة وكتبها" من خلال نقلك مع عزوك للمصادر بخلاف هؤلاء:" الطاعنين في صحيح السنة وكتبها!!؟" بسرقة مقالات أصحابها!!؟، فلا عزو لديهم!!؟، فيسوون بينكما!!؟.
وصدق العزيز الجبار إذ يقول:[ قُلْ لَا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ].
ولعل:" السر في افتراقكما" هو: ما دل له قول:" الكبير المتعال":
[لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ].
فالحمد لله على:" نعمة السنة" بعد:" نعمة الإسلام".
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:
مقدمة:
كنت قد أعددت هاته الأجوبة تعليقا لألحقها بمتصفحي:" إلى الطاعنين في كتب صحاح السنة"، ولكن للأسف وجدته مغلقا؟؟؟.
ففتحت هنا متصفحا إجابة على تساؤلات هناك، فإليكموه:
ملاحظة هامة قبل البداية!!؟:
إن جميع:" المنكرين والطاعنين في سنة سيد المرسلين": تهربوا من تحدينا الذي لا يزال قائما، وهربوا إلى الأمام!!؟:" تغطية لعجزهم!!؟"، فواصلوا:" سعيهم البئيس التعيس طعنا في صحيح السنة إجمالا – والبخاري خاصة!!!؟؟؟-".
والتحدي مرة أخرى باختصار هو:
كنت في متصفحي:" أين تجد كل ذلك يا منكر السنة!!؟": قد تحديت هؤلاء جميعا بما يأتي، ولكن لا مجيب؟؟؟، فقد قلت:
إن هؤلاء جميعا: قد عجزوا إلى الآن، وسيظلون عاجزين عن إيجاد مصدر آخر غير:" السنة!!؟": لإثبات تلك:" الأحكام الشرعية": الكثيرة المفصلة في أبواب:" العقائد والآداب والعبادات والأخلاق والمعاملات".
تلك:" الأحكام الشرعية المفصلة": أجمع على إثبات أصولها - علماء الأمة من الصدر الأول إلى زمننا هذا-، ولم يختلفوا إلا في جزئياتها وفروعها.
ونتحدى:" منكري السنة أجمعين أكتعين أبصعين": أن يأتونا بمصدر آخر غير:" السنة": فصل في تلك الأحكام!!!؟؟؟".
ولتيسير الأمر عليهم: نمهلهم:( 3 سنوات كاملة): لإتحافنا بما تجود به:" عقولهم المنكرة لكون السنة وحيا كالقرآن!!؟".انتهى كلامي السابق.
وأزيدهم هذه المرة: :( 3 سنوات أخرى بونيس)!!؟.
وأعود الآن للتعقيب على المشاركات، فأقول:
بارك الله في الأخت الفاضلة:" محبة الشهادة".
صدقت وبررت في دعائك بقولك:" حسبي الله ونعم الوكيل".
حقا وصدقا:" حسبنا الله ونعم الوكيل": فيمن يطعن في سنة نبينا عليه الصلاة والسلام.
اللهم من كان منهم:" جاهلا "، فعلمه، ومن كان قصده:" الطعن في ديننا" بعد تبين الحق!!؟، فأشغله في نفسه، واكف المسلمين شرور شبهاته.
و فيك بارك الله الأخت الفاضلة:" رحيل".
جزاك الله خيرا على اقتباسك لتلك:" الفائدة الذهبية" من متصفح أخينا الفاضل النجيب:" نجيب".
صدقت وبررت في قولك:{ و لو لم يُقل غير هذا دفاعا عن البخاري و صحيحه: لاكتفينا}.
إن تلك:" الفائدة الذهبية": تكفي لوحدها:" طالب الحق"، ورحم الله المحدث العلامة:" الألباني" رحمه الله القائل:" طالب الحق: يكفيه دليل، وصاحب الهوى: لن يقنعه ألف دليل!!؟، الجاهل يعلم، وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل".
أيها الأفاضل:
انظروا إلى خذلان الله لهؤلاء:" الطاعنين في صحيح البخاري!!؟"، ويظهر جليا بأن أرقام الأخ الفاضل:" نجيب" في تلك:" الفائدة الذهبية": قد دوختهم وطروشتهم!!!!!!؟؟؟؟؟؟".
فهل سمعتهم في حياتكم أن:" الشيء المصفى أكبر حجما من الشيء المصفى منه!!؟".
إن لم تكونوا سمعتم بذلك، فاقرؤوا الآتي:
{ من ستة آلاف حديث يحفظه البخاري: صفى منها سبعة ألاف حديث، ولم يقل أبدا بأنها صحيحة مئة بالمئة، ولم يتعصب لها في حياته}!!؟.
التعليق: إن كنتم تفهمون تراكيب اللغة العربية التي أعرفها، وكنتم تعرفون الحساب الذي أعرفه، فحتما لن تقولوا بأن:" البخاري أمير المؤمنين في الحديث" – وإن رغمت أنوف-: قد صفى:( سبعة ألاف حديث) من:( ستة آلاف حديث يحفظه)!!!؟؟؟، لأن:(7000)>(6000) بعبارة الماتيماتيك!!؟.
اللهم إذا كان البخاري قد وضع:" الخميرة" على: :( ستة آلاف حديث يحفظه)، فصارت بقدرة:" الخميرة والصدفة!!!؟؟؟":( سبعة ألاف حديث)!!!؟؟؟.
الأخ الفاضل:" نيو تك".
وفيك بارك الله، وجزاك الله خيرا على إضافتك المتميزة.
بخصوص ملاحظتك الدقيقة، وتساؤلك الممتاز حين قلت:{ثم من يزكي عقله، ليجعله مقياسا وحيدا: لقبول السنة أو رفضها!!؟}.
فالجواب بسيط:
إنه:" الهوى!!؟"، ومصداق ذلك ما نبأنا به:" السميع العليم" من أخبار ذلك:" الصنف الطاعن في السنة"، فصدق:" رب العالمين"، وهو:" أصدق القائلين في القرآن المبين":
[ فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ].
فهؤلاء أخانا الفاضل:" نيوتك":يريدون دينا على:" مقاس عقولهم السقيمة، وأفهامهم العقيمة!!؟"، وقد سبق لأمريكا أن خاطت لهم:" إسلاما على مقاسهم!!؟": وكانت إحدى شرائعه:" إمامة امرأة للرجال في صلاة جماعة!!!؟؟؟":(هذي هايلة، وعلاش لالا، ياخي المرأة شقيقة الرجل، ومن المساواة التي يدعون إليها: أن تصلي المرأة بالرجل، والعكس صحيح)، وعلى هذا المثال: فليقس ما لم يقل!!!؟؟؟.
الأخ الفاضل النجيب:" نجيب".
أسأل الله تعالى: أن يتقبل منك صالح أعمالك – خاصة – دفاعك المتميز جدا عن سنة المصطفى عليه الصلاة والسلام.
كما أسأله جل وعلا: أن يجعلك بدفاعك عن سنة المصطفى عليه الصلاة والسلام:" مفتاحا للخير، مغلاقا للشر": ممن قصدهم بقوله عليه الصلاة والسلام:{ ...فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه}. " السلسلة الصحيحة ":( 3 / 320).
لقد كشفت حقيقة أكثر هؤلاء:" الطاعنين في سنة سيد المرسلين" عليه الصلاة والسلام بأنهم: ليسوا سوى مجترين مكررين لشبه المستشرقين وأذنابهم!!؟":[ أَتَوَاصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ].
وإني لأتعجب من:" ضحالة عقول هؤلاء!!؟": كيف يسوون بين:" اجتهادك دفاعا عن صحيح السنة وكتبها" من خلال نقلك مع عزوك للمصادر بخلاف هؤلاء:" الطاعنين في صحيح السنة وكتبها!!؟" بسرقة مقالات أصحابها!!؟، فلا عزو لديهم!!؟، فيسوون بينكما!!؟.
وصدق العزيز الجبار إذ يقول:[ قُلْ لَا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ].
ولعل:" السر في افتراقكما" هو: ما دل له قول:" الكبير المتعال":
[لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ].
فالحمد لله على:" نعمة السنة" بعد:" نعمة الإسلام".
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.