رد: ماذا تفعل إذا علمت أن زوجتك لا تنجب أطفالا...؟؟و العكس بالنسبة للمرأة..ماذا لو كان زوجك عقيما...
14-04-2013, 04:59 PM
السلام عليكم
كل شيء من عند الله فيه خير
كم من ازواج ليس لهم اولاد ويعيشون حياة سعيدة؟؟؟
وكم من ازواج لديهم نعمة الاولاد ويعيشون حياة كلها تعاسة وبؤس؟؟؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم( ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها الا كفر الله بها من خطاياه )
كان أحد السلف أقرع الرأس.. أبرص البدن.. أعمى العينين.. مشلول القدمين واليدين .. وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً". فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول..فمما عافاك؟
فقال: ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكـر.
وكان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.
وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.
وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"
فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟!
وأمر بحبس الوزير.
فقال الوزير الحكيم "لعله خيراً"
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.
وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع..
فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك.
ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خيراً" فما الخير في ذلك؟
فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَهُ فى الصيد فكان سيُقدم قرباناً بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير.
القرئ لي مشاركتي, سيقول ما دخل ماقص علينا في موضوعنا هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقول له
اخي اختاه
لا يمكن ان تعرف الخير اين هو
ما الحياة الدنيا الا باب للحياة الابدية
الصبر الصبر الصبر
ثم
السعي السعي السعي
لعل الله يحدث امرا
يعنى لو كنت في نفس الحالة لكنت ساصبر واسعى لحل هذا الامر دون ان اجرح زوجتي او اشعرها باي نقص وابين انا اخر اهتمامتي هم الاولاد رغم ان ذلك ربما ليس صحيح, هذا اذا كانت المشكلة في زوجتي.
اما اذا كانت المشكلة فيا انا ففي هذه الحالة سازداد تمسكن بي زوجة, لعلها تصبر وتكون مع الله **ان الله مع الصابرين** ولا احرمها من هذا الاجر بالطلاق و البحث عن اولاد مع رجل اخر الله وحده يعرف كيف سيكون, واحاول ان اعوضها واكون انا كل شيئ في حياتها.
اطلب شيء واحد في الاخير من الاخوة الاعضاء.
حاولوا ان تكون ردودكم تزرع الامل, لاتكون قاسية مثل رد اخونا ****عمر القبي***
عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم جاره ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم ضيفه ) رواه البخاري ومسلم .
لان هذا الموضوع حساس جدا
ويمكن ان يطلع عليه من لديه حقيقة هذه مشكلة
في الاخير اكثروا الدعاء
فلا راد للقضاء الا الدعاء
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
ان ترزق كل زوجين الذرية الصالحة
كل شيء من عند الله فيه خير
كم من ازواج ليس لهم اولاد ويعيشون حياة سعيدة؟؟؟
وكم من ازواج لديهم نعمة الاولاد ويعيشون حياة كلها تعاسة وبؤس؟؟؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم( ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها الا كفر الله بها من خطاياه )
كان أحد السلف أقرع الرأس.. أبرص البدن.. أعمى العينين.. مشلول القدمين واليدين .. وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً". فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول..فمما عافاك؟
فقال: ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكـر.
وكان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.
وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.
وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"
فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟!
وأمر بحبس الوزير.
فقال الوزير الحكيم "لعله خيراً"
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.
وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع..
فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك.
ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خيراً" فما الخير في ذلك؟
فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَهُ فى الصيد فكان سيُقدم قرباناً بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير.
القرئ لي مشاركتي, سيقول ما دخل ماقص علينا في موضوعنا هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقول له
اخي اختاه
لا يمكن ان تعرف الخير اين هو
ما الحياة الدنيا الا باب للحياة الابدية
الصبر الصبر الصبر
ثم
السعي السعي السعي
لعل الله يحدث امرا
يعنى لو كنت في نفس الحالة لكنت ساصبر واسعى لحل هذا الامر دون ان اجرح زوجتي او اشعرها باي نقص وابين انا اخر اهتمامتي هم الاولاد رغم ان ذلك ربما ليس صحيح, هذا اذا كانت المشكلة في زوجتي.
اما اذا كانت المشكلة فيا انا ففي هذه الحالة سازداد تمسكن بي زوجة, لعلها تصبر وتكون مع الله **ان الله مع الصابرين** ولا احرمها من هذا الاجر بالطلاق و البحث عن اولاد مع رجل اخر الله وحده يعرف كيف سيكون, واحاول ان اعوضها واكون انا كل شيئ في حياتها.
اطلب شيء واحد في الاخير من الاخوة الاعضاء.
حاولوا ان تكون ردودكم تزرع الامل, لاتكون قاسية مثل رد اخونا ****عمر القبي***
عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم جاره ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليكرم ضيفه ) رواه البخاري ومسلم .
لان هذا الموضوع حساس جدا
ويمكن ان يطلع عليه من لديه حقيقة هذه مشكلة
في الاخير اكثروا الدعاء
فلا راد للقضاء الا الدعاء
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
ان ترزق كل زوجين الذرية الصالحة