تسجيل الدخول

أيها الإخوة الأعضاء
السلام عليكم و بعد . . .

بعد 47 سنة من الإستقلال . . .

بدأت بصراع دام على السلطة بين أقطاب ما تبقى من الثورة التحريرية إلى غاية سنة 1965

ثم تواصلت بفترة الإشتراكية و ثوراتها الثقافية و الزراعية و الصناعية إلى غاية 1988

ثم تواصلت بفترة الدمكتاتورية (la démoctature) و الإرهاب إلى غاية 1999

ثم تواصلت بفترة إنتعاش الفساد و المفسدين بعد حكم فخامته و انسداد الأفق بالرغم من الأموال المكدسة التي يعجز اللسان عن ذكر مقدارها.

فكيف تتصوروا، إخواني أخواتي، شكل الجزائر و حالتها من جميع النواحي في آفاق 2025

أرجو مشاركة الجميع
و تقبلوا تحياتي . . .

"انفجار شعبي هائل على شاكلة أحداث أكتوبر 1988 "هذا هو الواقع المر فكل المؤشرات تشير الى هذا المنحى على أقصى قدير 2015 من تزايد معدلات البطالة خصوصا لفئة حاملي الشهادات و ارتفاع وتيرة الحرقة من الشواطئ الجزائريةالانتشار الفاضح للفساد والرشوة على جميع المستويات فالمسؤولين الجزائريين أدرى بهذا الواقع اذ نجد أن الجميع صار ينهب الملايير من الأملاك العمومية ويضخها في البنوك الأروبية اضافة الى تدريس أبنائهم هناك الله يحفظ

لقد كنت شاهد عيان على أحداث 5 أكتوبر 88 و بإمكاني القول أن في ذلك الحين كان هناك نوع من التعقل لدى الجماهير كما كان لبعض الدعاة صوت مسموع عند الجماهير، لكن ما هي الشخصية التي يسمع لها اليوم ؟

لكن ماذا بعد هذا الإنفجار الشعبي ؟
هل تستقر الأمور و تستعيد الجزائر عافيتها أم أن الأمور ستتدهور تماما مثل العراق الآن ؟
أسئلة أتمنى أن تجيبني عليها و شكرا على مشاركتك
تقبل تحياتي . . .

ارى فريقين الاول العائلة الثورية المزيفة و التي تدعي الوطنية و صاحبة الشعارات و معهم اصحاب الشيتة الدين يصطادون في المياه العكرة (حاشى نضاف الايدي و الضمائر) اما الفريق الثاني فهم الباشتون و هم عامة الشعب و سيكون الفصل.
هما لونين لا ثالث لهما و بداية الفرجة على هدا الشعب المغبون الدي عانى الامرين.
ستكون الجزائر التي حلم بها الشهداء.
نعم متفائل

أختي الكريمة جميلة
ربما كان هذا تصوره لما سيحدث في المستقبل لا قدر الله و ليس ما يتمناه أن يحدث
و على العموم شكرا لك على حرصك على أن تبقى الجزائر واحدة موحدة و على مشاركتك، كما أتمنى أن تطلعينا بما تتوقعينه أن يحدث و ليس ما تودين أن يحدث
فشتان بين ما نريد و ما سيكون.

تحياتي الخالصة

أأأأأأأأأأأأأأأأأأهههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههها