تسجيل الدخول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقترح على الاخوة الافاضل هذه المسابقة العلمية وقد نبهني إليها أخونا أبو خباب من خلال أسئلته الفقيه

والمسابقة تكون عبارة عن ألغاز قرآنية أو اسئلة فقيهة أو علمية المهم المشاركة وان لا تزيد الاجابة عن سطرين أو ثلاثة
كما يمكن أن تشارك أكثر من مرة المهم الفائدة

وكما يمكن الاستعانة بمحرك البحث لكن يجب يجب وهذا لازم عليه ذكر المصدر بارك الله فيكم ليستفيد الجميع


وهذه المسابقة كل أحد يجيب على السؤال عليه أن يطرح سؤال آخر والله الموفق
ابد أ بسؤال
سؤال:
اذكــر الآيـــة التــي ورد فيهــا ذكــر ( فرعون ) 3 مـــرات ؟؟

سورة هود الأىية 97
(إلى فرعون وملإيه فاتبعوا أمر فرعون وما أمر فرعون برشيد )
طيب راح افكر بسؤال
أنتو بالجزائر تعرفوا اليقطين ؟؟؟
مش عارف إذا بتعفوه .... هو عندنا موجود بالأاردن وفلسطين وبناكلو أكله طيب
المهم
السؤال ...
أين ذكر اليقطين في القرآن الكريم ؟؟ في أي سورة وما هي الآية ؟؟؟
منتصر

السلام عليكم

نحن نسميها " القرعة" و في غرب الجزائر يسموها "كابويا"

ذُكرت في سورة الصّافات على ما أعتقد: { فالتقمه الحوت وهو مليم * فنبذناه بالعراء وهو سقيم * وأنبتنا عليه شجرة من يقطين }

الأخت مريم صحيح بارك الله فيكي ولكن أين السؤال للذي يأتي بعدك ؟؟؟
سؤال أبوعبد الرحمن هل يجوز للمتسابق أن يشارك أكثر من مرة ؟؟؟
منتصر

سؤالي فقهي: اذكر ثلاث مبطلات للصلاة ليست من مبطلات الوضوء .

بارك الله في كل من مر من هنا
فيما يخص سؤال أخانا أبو خباب ممكن أن تشارك أكثر ولما لا المهم الفائدة
وكما يمكن الاستعانة بمحرك البحث لكن يجب يجب وهذا لازم عليه ذكر المصدر بارك الله فيكم ليستفيد الجميع

فيما يخص الاجابة على سؤال الاخت مريم

مبطلات الصلاة
استِّدْبار الكعبة: لأنه شُرِطَ استقبالها لصحة الصلاة- إلا لجاهل- فإن كان عالماً عامداً بطلت صلاته.
الزِّيادة في الأركان أو النقص منها عمداً: لأنها عبادة تَوقيفية لا تجوز الزيادة عليها ولا النقص
الكلام الخارجُ عن الصلاة:من تكلم عامدا عالما بحرمة الكلام في الصلاة بطلت صلاته،

المصدر : موقع الشيخ الفوزان حفظه الله

السؤال في التوحيد : قال الله عزوجل (: {الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ)
مامعنى وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ؟

قال الله تعالى فاصلا بين الفريقين { الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا } أي: يخلطوا { إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الأمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ } الأمن من المخاوفِ والعذاب والشقاء، والهدايةُ إلى الصراط المستقيم، فإن كانوا لم يلبسوا إيمانهم بظلم مطلقا، لا بشرك، ولا بمعاص، حصل لهم الأمن التام، والهداية التامة. وإن كانوا لم يلبسوا إيمانهم بالشرك وحده، ولكنهم يعملون السيئات، حصل لهم أصل الهداية، وأصل الأمن، وإن لم يحصل لهم كمالها. ومفهوم الآية الكريمة، أن الذين لم يحصل لهم الأمران، لم يحصل لهم هداية، ولا أمن، بل حظهم الضلال والشقاء.

المرجع: تفسير السعدي 1/163

اخواني تذكروا أننا نتفقه في الدين
و ما عبد الله بشيء أفضل من العلم..
فالنخلص النية لله و لا يكون همنا هو الاجابة و فقط للتفوق على الآخرين

السلام عليكم
كلامي خارج الموضوع ، لكن أختكم تبحث عن كتاب التفسير للشيخ عبد الرحمن السعدي الكتروني..فمن يلديه رابط .. يدلنا عليه بارك الله فيكم.