تسجيل الدخول

يتشرف البيت الازرق باستضافة جوهرة لغوية من جواهر الجزائر

ضيفي اليوم صاحب اجمل موضوع في المنتدى ( المصيدة اللغوية )

ضيفي اليوم صاحب احلى موضوع ( سلسلة احاجي تقليدية )

ضيفي اليوم صاحب ارقى موضوع ( من روائع طرائف الشعر العربي )

ضيفي اليوم هو



عمرو 2008





ساسرق بعض الدقائق من وقتك استاذي الفاضل و أعذر تلميذتك على ركاكة كلماتها... و اعرف ان مصيدتك ستمتلئ بالاخطاء اللغوية أثناء هاته الدردشة الاستثنائية




1- من هو عمرو 2008 ؟؟؟؟؟ نود ان نعرف كل شيئ عنك ( مجرد فضول )



2- اللغة العربية من لا يتذوق معانيها لا يتذوق حلاوة القرآن ... كيف بدأت هاته العلاقة الجميلة بينك و بين اللغة العربية و كيف تطور هذا الحب اللغوي الجميل



3- ما هو اجمل كتاب قرأته .. و اذا أراد اي شخص ان يطور مهاراته اللغوية و النحوية و البلاغية فماهو الكتاب الذي تنصحه بقراته



4- كلمة أخيرة لاخوتك و اخواتك في منتدى الشروق
و كيف يرى الاستاذ عمرو مستوى اللغة العربية في الجزائر


تحية تليق استاذي الفاضل

الأستاذ عمرو جمع بين العلوم والأدب ،كم نتشرف بوجوده معنا في هذا البيت ،وكلنا امل في ان نستفيد منه ،ومن مواضيعه الهادفة ،بارك الله فيك أستاذ ،ووفقك الله لكل ما تريده.

اين الاستاذ عمرو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تخشى الكلمات ان تناقر هامة الاستاذ الفاضل عمرو جزيل الفضائل شاهد اللب ما رايناه الا كريما حليما شامخ الهمة مثالا رائعا لابن البلد المثقف الخلوق فطوبى لمنتدانا بكذا قامة ، يشرفنا جدا معرفة نزر عن ضيفنا فشكرا لك ام هديل وللاستاذ عمرو مسبقا

ولي سؤال اطرحه على الاستاذ اتمنى ان يجيبني عليه وهو :

على الارجح ان تخصصك الدراسي ادبي فما سر اهتمامك بعلم الفلك هل كان ميولا ملكيا ام يرتبط بسبب ما ؟

ربما بوناطيرو هو جده

شكرا اخي وائل على الكلمات الطيبة

مرحبا بالأستاذ عمرو
عرفناك منافحا عن لغتنا العربية..مصححا ..شارحا..مضيفا لفوائد قد نغفل عنها
استفدت من عديد مواضيعك
و آن لي أن أشكرك على ما تبذله من جهد و إسداء نصح.

لا يختلف كريمان على تقدير الإضافة القيمة التي يقدّمها الأخ عمرو في منتدانا

هو بالفعل مرجع لغوي و هامة في الأدب و اللغة

كنز من الكنوز الثمينة التي يزخر بها منتدانا


أدامكـ الله على هذه الحال من العطاء و النشاط و الحيوية

آن لي أيضا أن أقول لكـ

بارك الله فيكـ و جزاكـ خير الجزاء على عطائكـ ..

مودتي.

شكرا سيدتي الفاضلة على هاته الكُليمات الطيبة