تسجيل الدخول

السلام عليكم ورحمة الله
*من أغرب ما رأيت في الأيام الأخيرة نجاح بعض المترشحين للماجستير حقوق ببن عكنون في مسابقة الماجستير بعلامات 7 و6.5 من 20
والغريب أن لا مبررات تقدم لمن لم ينجح
* انتهاك ابسط حقوق طلبة الحقوق وهو الحق في وجود مراحيض نظيفة والأدهى أن يخضع من يفترض فيهم دفاعهم عن الحقوق لابتزاز بشع هو دفع المال مقابل قضاء حوائجهم وكأن أجرة التنظيف خارج مسؤولية الكلية
*حرمان طلبة الكفاءة من دخول المكتبة والاستفادة من الكتب مع أنهم دفعوا مبلغ 10000 دج مع العلم أن معظمهم من دون عمل
*إغلاق المراحيض في فترة دراسة الكفاءة وكأن المرحاض من الكماليات*
*إن أولى مهام طالب الحقوق الدفاع عن حقوقه
شكرا لكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحسن عيساني السلام عليكم ورحمة الله *من أغرب ما رأيت في الأيام الأخيرة نجاح بعض المترشحين للماجستير حقوق ببن عكنون في مسابقة الماجستير بعلامات 7 و6.5 من 20 والغريب أن لا مبررات تقدم لمن لم ينجح * انتهاك ابسط حقوق طلبة الحقوق وهو الحق في وجود مراحيض نظيفة والأدهى أن يخضع من يفترض فيهم دفاعهم عن الحقوق لابتزاز بشع هو دفع المال مقابل قضاء حوائجهم وكأن أجرة التنظيف خارج مسؤولية الكلية *حرمان طلبة الكفاءة من دخول المكتبة والاستفادة من الكتب مع أنهم دفعوا مبلغ 10000 دج مع العلم أن معظمهم من دون عمل *إغلاق المراحيض في فترة دراسة الكفاءة وكأن المرحاض من الكماليات* *إن أولى مهام طالب الحقوق الدفاع عن حقوقه شكرا لكم

وهل نسيت المدرج المثقوب
وأماكن الفسق
التسيب
ووو
تعلم القانون من جامعة القانون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحسن عيساني السلام عليكم ورحمة الله *من أغرب ما رأيت في الأيام الأخيرة نجاح بعض المترشحين للماجستير حقوق ببن عكنون في مسابقة الماجستير بعلامات 7 و6.5 من 20 والغريب أن لا مبررات تقدم لمن لم ينجح * انتهاك ابسط حقوق طلبة الحقوق وهو الحق في وجود مراحيض نظيفة والأدهى أن يخضع من يفترض فيهم دفاعهم عن الحقوق لابتزاز بشع هو دفع المال مقابل قضاء حوائجهم وكأن أجرة التنظيف خارج مسؤولية الكلية *حرمان طلبة الكفاءة من دخول المكتبة والاستفادة من الكتب مع أنهم دفعوا مبلغ 10000 دج مع العلم أن معظمهم من دون عمل *إغلاق المراحيض في فترة دراسة الكفاءة وكأن المرحاض من الكماليات* *إن أولى مهام طالب الحقوق الدفاع عن حقوقه شكرا لكم

السلام عليكم
ما حدث في كلية الحقوق يفسر ما يحدث للعدالة من تراكم للقضايا التافهة لسنوات وانتشار الظلم. حث أصبح الواحد يخاف حتى أن يدافع عن نفسه أو يشهد في قضية ما.

هذا اسلوب اكاديمي عصري من ابتكار المادة الرمادية الجزائرية نتيجته اخضاع حقوقيي المستقبل لقانون الاقوى هو الذي يملك سلطة القرار و المال لا من يملك فقها قانونيا و منطقا سليما و النتيجة لمن لا يعرفها يذهب الى مكاتب المحامين اين يجد ابشع استغلال للمحامين المتربصين دون ان يجد هؤلاء نقابة حقيقية تحميهم من ااسيطرة و استغلال اصحاب المكاتب

اذا كان هذا حال قطاع و محامي المستقبل لا احد يلوم القطاعات الاخرى في اختراقاتها المتعددة للقوانين
تحياتي