رد: وسقطت صنعاء
23-09-2014, 07:38 PM
تحية لكل الاصدقاء
...نحن العرب المسلمين مادنا نشتعل كعود الكبريت...
و نتبوء مثل البركان البارد حمم من جيهة و أخرى..
و نحن فران تجارب و نؤمن بهذا المحرك و هذا الصخرة الجاثمة على أدمغتنا و صدورنا إيمانا قطعي..
و ترانا نتكالب ما بيننا تحت هذا التأثير بالغلث و العجامة و الصدع الفكري المنهار..
طبعا تصدق فينا مشارعهم..
ما يكون هذا إلا لمرجعيتنا العلمية أو تعليمية التخاذلية ما أملاه علينا أهل الكاهنوت الديني..
بصراحة واضحة ...
و جهل ديننا و رسولنا و كتابنا و الاحادية الفكر الديني المتطرف و دعايته التوحيد لشل أفكارنا..
..أيها الشاب الطالب حان الوقت لتغير منهجك و تختار لنفسك علما من أصل البشرية لتصحح به فكرة نضالك الديني و الفكري و تكتل الانسانية فيك و في دينك ..
لكي تستطيع أن تجاهد جهاد حريتك الفكرية و تمنع من تربية المحقن أن تصل إليك ..
فعليك أن تكون ندا و ليس متطرفا مشبوها فخقيقة واقعك جيد مزرية مهي متكئة على الطائفية و ما فيها من غل و كراهية للمسلم و الكافر و الإنسانية كلها...
و هي قابلة إدخال فيها أئُ سم مضر بصحتك و جماعتك ووطنك و دينك..
....لازم نبدء النقاش من هذا الباب و نترك الحوتيين و الاخوان و غيرهم من تركزت فيهم سموم تبشر بهدم ديننا و مستقبلنا..
...علينا الخروج من مروج الطائفة و نتعسم بالإسلام و حده و كلكم تعرفوووو أن الاسلام لا يتعصم بأرباب زائدة ولا كهانوت واعض..
و نأخذ ديننا من كتابنا و صحيح صحيح أحاديثنا ما أتفق عليه الجميع نجمله و ما أختلف عليه نهمله..
طبعا علينا أن نحكم القرءان في الاحاديث و نمررها عليه..
في هذ الجد نقتل الطيَّف و التعصب و ترصد الاسرائليات الجديدة و القديمة..
و طرح شرايع إنسانية من الكتاب و السنة مهذبة عطرة حسنة تكون صيلة الرب و تهذيب للعبد..
تبشر بخيرية الانسان المسلم و المعبود الواحد ...
و تحسن صورة المسلم المسالم و دين الرحمة و زرع الدنيا زهور محبة و عروشنا بيوت ضيافة و آمن و آمان...
علينا أن نتفاوض على هذا و قتل الشحنات و لا فتح الابواب للحقد و الكراهية و الموصاديات لتعمل بشبابنا ما شاءت
و رحمتك يارب
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود