تسجيل الدخول

ما شاء الله

بارك الله فيك الأخت المصونة أُمّ أيمن ، على تعريفك بشيوخ الجزائر المقرئين . إن شبابنا و طلبتنا لا يعلمون عنهم شيئا ،إلا ما رحم ربك ، و المفرط في هدا الواجب هي وزارة الشؤون الدينية ، فحتى الأئمة اليوم ، فيما يقدمون من دروس حول القراءات القرآنية الصحيحة ، لا يذكرون القراء الجزائريين ، لا القدامى و لا المعاصرين . بينما يشهد اشقاؤنا في المشرق العربي ، خاصة في بلاد الشام بمكانة القراء و العلماء الجزائريين المرموقة ، و بمساهماتهم الكبيرة في خدمة كتاب الله ، قراءة و حفظا و دراسة .

ما شاء الله ، مازالت شجرة ابن باديس تثمر ، و يتكاثر ثمرها .. إن اهتمام شبابنا ، ذكورا و إناثا ، بالقرآن الكريم ، حفظا و تلاوة ، هي الظاهرة الصحية ، التي لا يمكن تجاهلها في جزائر الشهداء . الحمد لله الذي أخلف الشهداء في ابنائهم قرآنيين ، يردون على كل مجافٍ لهذا الدين - الاسلام في بلاد الأحرار الجزائر .

هل تعرفنين أحد المجازين في مدينة عنابة حاليا إن كنت تعرفين أفيديني جزاك الله ، فأنا آخذ الإجازة من شيخ في سكيكدة و لكن ظروف العمل و البعد لا يسمحان

معلومات قيمة شكرا ليك .