الضربات المجهولة وقواعد إيران بسوريا
30-04-2018, 02:49 PM
باتت الغارات المجهولة في سوريا بمثابة الحوادث المتكررة التي لا تتوقف في ظل تصاعد وتيرة الأزمة السورية، وتعدد الأطراف الضالعة في الصراع سواء النظام السوري أو إيران وميليشياتها إلى جانب الأطراف الإقليمية والدولية.
وسقط العشرات من القوات السورية الحكومية والقوات والميليشيات الإيرانية بين قتيل وجريح في غارات استهدفت مواقع عسكرية تابعة للنظام السوري في ريفي حماة وحلب، فيما أشارت أصابع الاتهام إلى إسرائيل.
وأكد ناشطون مقتل 40 عنصرا، بينهم 18 على الأقل من الميليشيات الإيرانية، وإصابة 60 آخرين من جراء انفجارات وحرائق ضخمة التي اندلعت في جبل البحوث 47 جنوبي مدينة حماة، وفقا لمصادر محلية سورية، مساء الأحد.
ولم تتبنى أي جهة الهجوم، إلا أن تقارير أكدت وقوف إسرائيل وراء الهجوم، وهي غالبا ما تنفذ هجمات في سوريا دون أن تعترف بمسؤوليتها عنها.
وكانت سوريا عانت، خلال العقد الحالي، من عدد كبير من الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق مختلفة، خصوصا المواقع العسكرية، مخلفة خسائر بشرية ومادية عدة، لعل من أبرزها الغارة التي استهدفت موقع الكبر "النووي" في محافظة دير الزور في مارس 2009.
وفي 3 و5 مايو 2013، شنت إسرائيل غارتين قرب دمشق، استهدفتا مركزا للأبحاث العلمية في جمرايا في ريف دمشق ومخزن أسلحة كبير ووحدة دفاع مضادة للطائرات، وهما الغارتان اللتان أسفرتا عن مقتل 42 جنديا سوريا على الأقل.
وسقط العشرات من القوات السورية الحكومية والقوات والميليشيات الإيرانية بين قتيل وجريح في غارات استهدفت مواقع عسكرية تابعة للنظام السوري في ريفي حماة وحلب، فيما أشارت أصابع الاتهام إلى إسرائيل.
وأكد ناشطون مقتل 40 عنصرا، بينهم 18 على الأقل من الميليشيات الإيرانية، وإصابة 60 آخرين من جراء انفجارات وحرائق ضخمة التي اندلعت في جبل البحوث 47 جنوبي مدينة حماة، وفقا لمصادر محلية سورية، مساء الأحد.
ولم تتبنى أي جهة الهجوم، إلا أن تقارير أكدت وقوف إسرائيل وراء الهجوم، وهي غالبا ما تنفذ هجمات في سوريا دون أن تعترف بمسؤوليتها عنها.
وكانت سوريا عانت، خلال العقد الحالي، من عدد كبير من الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق مختلفة، خصوصا المواقع العسكرية، مخلفة خسائر بشرية ومادية عدة، لعل من أبرزها الغارة التي استهدفت موقع الكبر "النووي" في محافظة دير الزور في مارس 2009.
وفي 3 و5 مايو 2013، شنت إسرائيل غارتين قرب دمشق، استهدفتا مركزا للأبحاث العلمية في جمرايا في ريف دمشق ومخزن أسلحة كبير ووحدة دفاع مضادة للطائرات، وهما الغارتان اللتان أسفرتا عن مقتل 42 جنديا سوريا على الأقل.
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب لاتحسبن برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب تموت الأسود في الغابات جوعا ولحم الضأن تأكله الكلاب وذو جهل قد ينام على حرير وذو علم مفارشه التراب