تسجيل الدخول

بقلمي...
حملت أوراقي معلنة الانسحاب
ما وقفت بطريقي رافقتني للباب
آلمني فراقك وآلمني النسيان
وآلمني أنك ماعدت من الأحباب
تركت قلبي معلقا في هواك
بين حلاوة حبك وبؤس الاكتئاب
تركت لكلام الناس ممرا بيننا
وآثرت تحويل علاقتنا لسراب
لم تترك لي مجالا للتفسير
وحسبتني غبية وسط الألباب
خيرت بيني وبين عدوك
فضلته وما أعطيتني الجواب
اختفيت وكأنك لم تكن أصلا
وحياتي تحولت وحدة وخراب
أتقنت الاحتفاظ بذكراك
وفي وجه الحب أوصدت الباب
أجتر الماضي كي ألقاك
وسلمت عنقي لقاطع الرقاب
لا أدر لماذا أود إعلان موتي
كأني ضمنت الجنة والثواب
ما عاد للحياة دونك قيمة
فعلا ارتكبت الجريمة ونلت العقاب
.
.
.
.
علاق إكرام 12/01/2017

مرحبا بعودتك
اكتف بهذا
طبعا
منتظرا منك
المزيد

شكرا للترحيب....لقد عدت من جديد ومعي كل جديد فترقبوني

مال الأحبة معك هكذا يتصرفون حتى جعلوا
منك مرجلا يغلي بالآهات ؟......فمتى ياترى
تفرحين !؟
جميل دائما ما تقدمين ....تحية وتقدير .

المشكلة في زماننا الذي صار فيه الغدر موضة لابد من اتباعها.....شكرا لمرورك العطر

لا تكوني كالغراب الذي إن جاع نعق و إن شبع نعق...
لا يصبر على غنيمة حتى أدى به الأمر إلى السرقة
لا يصبر على الخير حتى أدى به الأمر إلى القتل
لا يعرف معنى الحياة فاسودت في نفسه الآمال فأصبح كله سواد
.......
سلام
.

ما أصعب الخيانة لكن الغدر أقسى أما الجحود فهو المقبرة . .... رائع

الأنثى تجيد الكبرياء الصمت و الصبر لكن لت تجيد الكره فمهما كان الأنــــــــا تظل ترتقب ولو ذكرى تكن حبلا يوصل له

اكرام كنت ولازلت تكتبين بألم

عانقيها بود

كل الود و الورد

لا عليك لست مثله أبدا بل أنا فقط أصور الواقع