تسجيل الدخول

ارجو من الاخ المحترم اذا لم تعجبك تدخولات الاخوى ان تخرج من عند الفاض غير لايقه لان يوجد مابين المشاركين انهم محترمين وارجاء المعذره

خالونا من الماضي هديك الضربة ل 2 غالطين وما نحكموش درك التاريخ مع الزمن يبان راهي مخلطة كلش كلاو وكلش طمعوا في الحظكم وكلش هردوها نعرف وحدين جوارينا عاقلين 100 ب100 داتهم الحكومة غالط ومابانوش وين راهم نقولكم ماتوا خلونا نبنوا الجزاير ما نرجعوش لللور و هاد النوبة ما تنتخبوش باه يكون الدليل بلي الوضع راهأسوأما يمكن وزيدوا غادي نشوفوا الميزيرية كثر من هاك البترول طاح غادي كلش يزيد

واحد ألماني شوفوا واش قال الجزاير لها مخزون نقدي لوكان يخرجوه الشعب يعيش كالسلطان

نعم الاخ icer من السهل اتهام الفيس ..فمن له الجرأة باتهام الجهات الفعالة في الذبح
يبدو ان الجزائريين لا يريدون معرفة الحقيقة المرة التي لا يصدقها لا العقل

إما أن صاحب الموضوع كان صغيرا أثناء أزمة الجزائر و هو في هذا الحال معذور و إما أنه لم يقرأ تاريخ الجزائر
روح تقرى تاريخك يا ولدي

أخى الفضل كلنا ضد القتل و الفتنة لكن كلامك يجب ان يكون منصف لمذا لن تذكر الجيش الذى تسبب فى الفتنة لما اوقف مسار الانتخابى و ضغط على بن جديد حتى يستقيل؟ وشكل جمعات ارهابية للبطش بشعب المعزول حتى يصقط بحجر عصفرين بل عشرة عصافير بحجر واحد و يكره الناس بكل ما يشبه الدين حتى صارت المذابح على ابواب العاصمة بل على ابواب الثكنات العسكرية ولا مناجى للعزل وما بنى مسوس عنا بيبعيد مذبحة فى وصط الثكنات صحح معلوماتك و كن منصف ولا يعنى كلامى انى انفى ان كانت مجموعات ارهابية فى نضرى كلهم سواء كل من قتل نفسا من غير نفس او فساد فى الارض فجزاه جهنم اما الرئيس الذى تتشدق و تفتخر به هاهوا يبزع فى أموال الشعب من اجل منصب فانى و ناس صارت تقتات من الزبالة بئس منصب على حساب الفقراء و لصالح النهبين الشيتين الله يهدى ما خلاق

السلام عليكم و رحمة الله
فممّا يجهله الكثير من الناس هؤلاء الذين يدعونهم اليوم بالشيوخ أمثال علي بن حاج و عباسي مدني و مصطفى بو يعلى و هم من أفراخ الخوارج و أذنابهم، و أنهم ينتمون الى أخطر فئة في الخوارج و هم ما يسمّونهم (خوارج القعدية) و هذا مما لا يخفى على أحد ما فعله بو يعلى عندما تحوّل إلى خطيب في مسجد العاشور بالعاصمة و بدأت خطبه النارية في انتقاد النظام والفساد المالي و كذلك تبعه في ذلك علي بن حاج و خطبه في انتقاد النظام و سب الحكام في مسجد السنة بباب الواد، و ممّا يظنه كثير من الناس أن الخوارج هم فقط من يكفرون أصحاب الكبائر وهذا فهم خاطئ فالتكفير بالكبيرة والحكم على صاحبها بالخلود في النار لا يوجد في بعض فرق الخوارج المشهورة والمتفق على أنها من أكبر فرق الخوارج كالنجدية .
قال أبو الحسن الأشعري رحمه الله تعالى في كتابه مقالات الإسلاميين 1/183 : وأصل قول الخوارج إنما هو قول الأزارقة والأباضية والصفرية والنجدية .
و قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى عنهم(أي القعدية) في كتابه الإصابة 5 /303 في ترجمة عمران بن حطان : وكان من رءوس الخوارج من القعدية بفتحتين وهم الذين يحسنون لغيرهم الخروج على المسلمين ولا يباشرون القتال أنظر أيضاً : كتاب مقدمة فتح الباري لابن حجر 1 / 432 وكتاب تدريب الراوي للسيوطي 1 / 329 وتأمل رحمك الله تعالى
في كلام بعض العلماء رحمهم الله تعالى في مسألة : عقوبة المثبط عن ولي الأمر والمثير عليه
قال الشوكاني رحمه الله تعالى : و أما قوله : و يؤدب من يثبط عنه ؛ فالواجب دفعه عن هذا التثبيط فإن كفّ وإلا كان مستحقاً لتغليظ العقوبة والحيلولة بينه وبين من صار يسعى لديه بالتثبيط بحبس أو غيره لأنه مرتكب لمحرم عظيم وساع في إثارة فتنة تراق بسببها الدماء وتهتك عندها الحرم و في هذا التثبيط نزعٌ ليده من طاعة الإمام .
وقد ثبت في الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم إنه قال : (( من نزع يده من طاعة الإمام فإنه يجيء يوم القيامة ولا حجة له ومن مات وهو مفارق للجماعة فإنه يموت موتة جاهلية )) وقال ابن فرحون رحمه الله تعالى في كتابه تبصرة الحكام 1 / 227 : ومن تكلم بكلمة لغير موجب في أمير من أمراء المسلمين لزمته العقوبة الشديدة ويسجن شهراً ومن خالف أميراً وقد كرر دعوته لزمته العقوبة الشديدة بقدر اجتهاد الإمام .
لقد ذمّ الله عزوجل الحزبية والتحزّب وذمها رسوله صلى الله عليه وسلم وذمها سلف الأمة الذين عرفوا الإسلام معرفة حقيقية لأنها خروج على وحدة الأمة الإٍسلامية التي أمرها الله عزوجل أن تكون أمة واحدة فقال: {وأن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون}([36]) وانقسام منها وتجزأة لها ومساهمة في إضعافها. و أن المنتمين إلى الحزبيات والأحزاب يجعلون حزبهم هو محور الولاء والبراء والحب والعداء وذلك مشاقة لله ولرسوله ومحادة لله ولرسوله حيث جعل الله عزوجل محور الولاء والبراء هو الإيمان بالله ورسوله قال تعالى: {لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون}([37]).
ثم يأتي قائد جماعة في فكر معاصر فيقعد قاعدة تتنافى مع هذه الآية وما في معناها من آيات الولاء والبراء فيقول: (نجتمع فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه) قال الشيخ بكر بن عبدالله أبو زيد في حكم الانتماء: ((وهذا تقعيد حادث فاسد إذ لا عذر لمن خالف في قواطع الأحكام فإنه بإجماع المسلمين لا يسوغ العذر ولا التنازل عن مسلمات الاعتقاد، وكم من فرقة تنبذ أصلاً شرعياً وتجادل دونه بالباطل)) هذا هو الفهم للإسلام لا ما سلكه بعض الزعماء في العمل الإسلامي من سياسة التجميع والتكثير لقوم عقائدهم مختلفة واتجاهاتهم متباية وقناعاتهم متضادة فماذا كان إنهم مازالوا منذ ما يقارب تسعين سنة يدورون في حلقة مفرغة.
و يلزم من الحزبية اتخاذ المبتدعين أئمة يحتذى قولهم ويقتدى بأفعالهم ويتخذون قدوة وأسوة، ويكون قولهم وتقعيدهم وتنظيرهم مسلماً، وإن خالف الحق، وتلك هي قاصمة الظهر والله.
قال الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم}([38]) وسبب نزول هذه الآية وما بعدها: أن أبا بكر وعمر رضي الله عنهما تماريا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم وفد تميم فيمن يؤمر رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهم فأشار أبو بكر بالأقرع بن حابس وأشار عمر بالقعقاع بن معبد بن زرارة فقال أبو بكر لعمر ما اردت إلا خلافي، وقال عمر ما أردت خلافك، فتماريا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ارتفعت أصواتهما فأنزل الله عزوجل: {يا أيها الذين آمنوالا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم، يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون}.
و بهذا يعلم أن إثارة الرعية على ولاة الأمر وتأليب العامة عليهم هو من منهج الخوارج القعدية وداء عضال وتجب المبادرة إلى كيّه و ورم خبيث يتعين استئصاله ولئلا يستفحل فيخرج خبثه فتستحكم البلية وتعظم الرزية ولا ينفع الندم عندئذٍ . اللهم اغفر لي ولإخواني فإننا نحب الحق

رأي محترم ولكن من تراه انت من الخوارج قد اراه عالما او شيخا خاصة اذا كان يصدع بكلمة الحق عكس علماء السوء وفقهاء البترودولار وشيوخ الزوايا الذين يسبحون بحمد الحاكم (ولي نعمتهم) ويطلبون منا السمع والطاعة ولو جلد ظهرنا كما يزعمون لالالالالالالا اخي لاسمع ولاطاعة بل عقيدة الولاء والبراء

مات عباسي مدني
و مات بوتفليقه
و مات الأخ عماد ، icer
و تغيرت الكثير من المفاهيم،،، لكن الجرح كان عميقا ،،،
تحياتي للاستاذ الفاضل الأفريقي