حضرت الحفل للفصل في "سنوات الإشهار" وغادرت لهذا السبب
07-01-2017, 10:30 AM
أكد نجم الكوميديا عثمان عريوات أن مغادرته لحفل توزيع حقوق فناني الأداء والفنانين المنتجين المحليين، الذي نظمته "لوندا" وحضره الوزير الأول عبد المالك سلال، وعدد من أعضاء الطاقم الحكومي الخميس بقصر الثقافة كانت بسبب انشغاله وأنه لم يغادر غاضبا كما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي.
قال عريوات أمس في اتصال مع الشروق إنه قصد وزارة الثقافة للبث في موضوع فيلم "سنوات الإشهار" وحضوره للحفل كان صدفة، وأضاف "علاقتي طيبة جدا مع "لوندا" وسامي بن الشيخ صديقي .. لم أقاطع الحفل لأني أصلا لم أكن معنيا به وإنما قصدت الوزارة من أجل الفيلم المتوقف "سنوات الإشهار" وغادرت لأني كنت ملتزما بموعد وليس لأني كنت غاضبا".
الحفل الذي حضرته الأسرة الفنية بقصر الثقافة مفدي زكرياء شهد توزيع 60 مليار سنتيم على 2659 مستفيد من المبدعين الأحياء منهم ما يزيد عن 120 وريث. كما تم تكريم القامات الفنية التي رحلت في سنة 2016 وهم الحاج الطاهر الفرقاني، أعمر الزاهي، خلوي لوناس، وأحمد بن بوزيد المعروف بالشيخ عطا الله بحضور زملائهم من الفنانين على غرار رابح درياسة وحمدي بناني وعبد القادر شاعو وآيت منقلات والشاب مامي والمناعي وحسناء البشارية.
وهي الالتفاتة التي اعتبرها وزير الثقافة عز الدين ميهوبي واجب عرفان "نستذكر من غيبهم الموت عنا من رجالات الفن والثقافة ونترحم عليهم ونخلد مآثرهم، ونبدي في آن واحد عرفاننا وتقديرنا لمثقفينا وفنانينا، ونجدد التزامنا لتشجيعهم وحماية حقوقهم المادية والمعنوية".
وأشار مدير الديوان سامي بن الشيخ الحسين إلى أن الأسماء المكرمة حصلت على مستحقاتها لسنة 2015 من الحقوق المجاورة وتتعلق بالحقوق المتساوية وحقوق النسخة الخاصة والمتمثلة في الإتاوات التي جمعت من البث الإذاعي والعروض الفنية.
وتم تكريم كل من بلاوي الهواري ونوبلي فاضل وعبد القادر شاعو وشافية بذراع وفريدة صابونجي ومحمد عجايمي ولطفي العطار ودحمان الحراشي والشاب حسني وحسناء البشارية وفريدة كريم والحاج محمد درصوني والشيخ ناجم والشيخ كريتي وبادي لالة وعتيقة طوبال.
إضافة إلى كل من محمد جرالفية والمنتج بروصون وفرقة كاميليون وكادير الجابوني الذي غير اسمه الفني وأصبح "كادير الجزائري".
كواليس
* أثار فضول الحضور ودهشتهم رفض العائلة التي تكفلت بالشيخ أعمر الزاهي الصعود لتسلم شيك "لوندا" الذي جاوز الـ100 مليون سنتيم خوفا من تحمل المسؤولية .
* فلة عبابسة امتعضت لأنها لم تجلس في الصفوف الأولى رغم تضامن شقيقتها نعيمة عبابسة معها ومغادرة مقعدها في الصف الأمامي والجلوس إلى جانبها.
* كادير الجابوني بدا سعيدا بتغيير اسمه الفني "كادير الجزائري" و- حسبه - الاسم يعكس هوية الفنان وبالنسبة له لطالما أزعجه اسم "الجابوني" منذ صغره.
* خرج الشاب مامي عن صمته وكذب خبر اعتزاله الفن رغم تداول الخبر على نطاق واسع منذ فترة، وقرر تكذيب الخبر مؤكدا بقاءه في الساحة الفنية إلى الآن وأن فكرة الاعتزال لم ترواده بعد.
* نوبلي فاضل الذي كرمته "لوندا" لا يملك بعد بطاقة فنان وهو الأمر الذي يحزن عائلته ومحيطه.
قال عريوات أمس في اتصال مع الشروق إنه قصد وزارة الثقافة للبث في موضوع فيلم "سنوات الإشهار" وحضوره للحفل كان صدفة، وأضاف "علاقتي طيبة جدا مع "لوندا" وسامي بن الشيخ صديقي .. لم أقاطع الحفل لأني أصلا لم أكن معنيا به وإنما قصدت الوزارة من أجل الفيلم المتوقف "سنوات الإشهار" وغادرت لأني كنت ملتزما بموعد وليس لأني كنت غاضبا".
الحفل الذي حضرته الأسرة الفنية بقصر الثقافة مفدي زكرياء شهد توزيع 60 مليار سنتيم على 2659 مستفيد من المبدعين الأحياء منهم ما يزيد عن 120 وريث. كما تم تكريم القامات الفنية التي رحلت في سنة 2016 وهم الحاج الطاهر الفرقاني، أعمر الزاهي، خلوي لوناس، وأحمد بن بوزيد المعروف بالشيخ عطا الله بحضور زملائهم من الفنانين على غرار رابح درياسة وحمدي بناني وعبد القادر شاعو وآيت منقلات والشاب مامي والمناعي وحسناء البشارية.
وهي الالتفاتة التي اعتبرها وزير الثقافة عز الدين ميهوبي واجب عرفان "نستذكر من غيبهم الموت عنا من رجالات الفن والثقافة ونترحم عليهم ونخلد مآثرهم، ونبدي في آن واحد عرفاننا وتقديرنا لمثقفينا وفنانينا، ونجدد التزامنا لتشجيعهم وحماية حقوقهم المادية والمعنوية".
وأشار مدير الديوان سامي بن الشيخ الحسين إلى أن الأسماء المكرمة حصلت على مستحقاتها لسنة 2015 من الحقوق المجاورة وتتعلق بالحقوق المتساوية وحقوق النسخة الخاصة والمتمثلة في الإتاوات التي جمعت من البث الإذاعي والعروض الفنية.
وتم تكريم كل من بلاوي الهواري ونوبلي فاضل وعبد القادر شاعو وشافية بذراع وفريدة صابونجي ومحمد عجايمي ولطفي العطار ودحمان الحراشي والشاب حسني وحسناء البشارية وفريدة كريم والحاج محمد درصوني والشيخ ناجم والشيخ كريتي وبادي لالة وعتيقة طوبال.
إضافة إلى كل من محمد جرالفية والمنتج بروصون وفرقة كاميليون وكادير الجابوني الذي غير اسمه الفني وأصبح "كادير الجزائري".
كواليس
* أثار فضول الحضور ودهشتهم رفض العائلة التي تكفلت بالشيخ أعمر الزاهي الصعود لتسلم شيك "لوندا" الذي جاوز الـ100 مليون سنتيم خوفا من تحمل المسؤولية .
* فلة عبابسة امتعضت لأنها لم تجلس في الصفوف الأولى رغم تضامن شقيقتها نعيمة عبابسة معها ومغادرة مقعدها في الصف الأمامي والجلوس إلى جانبها.
* كادير الجابوني بدا سعيدا بتغيير اسمه الفني "كادير الجزائري" و- حسبه - الاسم يعكس هوية الفنان وبالنسبة له لطالما أزعجه اسم "الجابوني" منذ صغره.
* خرج الشاب مامي عن صمته وكذب خبر اعتزاله الفن رغم تداول الخبر على نطاق واسع منذ فترة، وقرر تكذيب الخبر مؤكدا بقاءه في الساحة الفنية إلى الآن وأن فكرة الاعتزال لم ترواده بعد.
* نوبلي فاضل الذي كرمته "لوندا" لا يملك بعد بطاقة فنان وهو الأمر الذي يحزن عائلته ومحيطه.
وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ﴾.
