رد: الحجاب أم النقاب؟.. يا غير مسجل اليك دراسة قيمة للعلامة القرضاوي
29-07-2009, 03:02 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شريعة الله في صالح الإنسان,ومن مصالح الناس التعامل يشرا وبالعقول بدلا من التعامل أنعاما بالغرائز,تنظيم العورة ليس غاية في ذاته ,بل وسيلة للوقاية من الفتن,وحتى لايقترب المؤمن والمؤمنة من الزنا.
معظم التدخلات أسهبت قي ذكر المصادر ,وتاويل الايات حتى تناسب الموقف المسبق,وهذا مخالف لكل دراسة هادفة للتعلم وإدراك الحقيقة,عكس مافعل الدكتور القرضاوي الذي حاول ترك قضية تغطية الوجه للمرأة المسلمة خلافية.(من صفات العلماء عدم الفصل القطعي في القضايا الخلافية)
هناك تجاهل لواقع الناس الذي يجب أن نسقط عليه آيات القرءان الكريم,ولايمكن أن نعيش واقع الصحابة حتى تنطبق عليه الايات.
كبف تعرف المرأة إذا أخفت وجهها؟ويديها؟وهل يمكن الإستغناء عن بطاقات الهوية والتعريف الوطنية, في عصر التوثيق الكتابي؟(مع أن الإسلام سباق للتوثيق الكتابي).
طهارة القلوب للجنسين وعدم ترك المجال لوسوسة الشيطان ,في البحث عن المجهول,هل تتم بالإختلاط بين الجنسين في حدود العلاقات الإنسانية,أم بحجب البنات في البيوت بمجرد دخول سن المراهقة,أو حجبها داخل لباس تبدو كالشبح لايدركها الغير إلا ظلا يتحرك بلا وجه ولا...؟
واين نضع آيات غض البصر؟ أم أننا نعطلها بعد لبس النقاب...؟
بدلا من البحث التاريخي العمودي الطويل ,والإستقصاء الأفقي للفتاوي في عصرنا ,علينا التركيز على دعائم كل تشريع:
مصدره؟النص هل هو قطعي الدلالة أم ظني؟هل معناه محدد في سياقه أم عام في كل سياق؟هل كل أوامر لنساء النبي هي أوامر لكل النساء؟وهل المنهي عنه التبرج أم تبرج الجاهلية الأولى؟
ومقاصده,اي لماذا شرع ذلك,هل الحرام حرام في كل الحالات أم قديكون حراما في موقف ويزول عنه حكم الحرام في موقف آخر؟وهل الحلال حلالا دائما؟...ومقاصد الشريعة وفق الولويات ,الضروريات والحاجيات والتتحسينات...
هل المرأة عورة في وجودها أنثى,وبالتالي سماع صوتها,لمس جسمها,رؤية جسدها,شم رائحتها,...حرام وحرام ,فعليها أن لاتكون أنثى لكي تكون إنسانا.أم أن المرأة الأنثى إنسان مثل الرجل ,خلقت بكل كرامتها ,كلفها الله بنفس شروط الرجل ,جعل لها قواعد خاصة إستثنائية ,حماية لها من مرضى القلوب,تلبس ما يجعلها جميلة دون جاذبية,تتكلم مع الرجل دون إغراء أو غواية,تتعلم تعمل ,تشارك في عمارة الأرض والخلافة فيها؟
أيها الرجال اتركوا المرأ تفهم شرع الله ,ولاتكونوا أوصياء عليها ولاوسطاء بينها والشريعة الربانية.
ثقي أيتها النساء بان الله يحاسبكن كما يحاسب الرجال .ولكن عقولا تعرف وتدرك شرع الله ,مثل الرجال أو افضل.
الله لازال يتكلم معنا جميعا بالقرءان الكريم,لنتأمل كلامه بكل وعي.
ورسول الله لازال يخاطبنا بأحادبثه الصحيحة المتواترة.لنستثمرها حسب واقعنا.
وغيرهما ,من المجتهدين ,والأئمة ,والدكاترة و...لهم الفضل الكبير على اجنهادهم ولكن حكمهم ليس حكم الله ورسوله ،بل مجرد رأيهم(يقبل ويرد).
وما احتكار الرجال للفتوى,والإمامة,وصلاة الجمعة,...إلا اثرا من آثار سيطرة الذكورة على الأنوثة وباستخدام شرع الله.
شريعة الله في صالح الإنسان,ومن مصالح الناس التعامل يشرا وبالعقول بدلا من التعامل أنعاما بالغرائز,تنظيم العورة ليس غاية في ذاته ,بل وسيلة للوقاية من الفتن,وحتى لايقترب المؤمن والمؤمنة من الزنا.
معظم التدخلات أسهبت قي ذكر المصادر ,وتاويل الايات حتى تناسب الموقف المسبق,وهذا مخالف لكل دراسة هادفة للتعلم وإدراك الحقيقة,عكس مافعل الدكتور القرضاوي الذي حاول ترك قضية تغطية الوجه للمرأة المسلمة خلافية.(من صفات العلماء عدم الفصل القطعي في القضايا الخلافية)
هناك تجاهل لواقع الناس الذي يجب أن نسقط عليه آيات القرءان الكريم,ولايمكن أن نعيش واقع الصحابة حتى تنطبق عليه الايات.
كبف تعرف المرأة إذا أخفت وجهها؟ويديها؟وهل يمكن الإستغناء عن بطاقات الهوية والتعريف الوطنية, في عصر التوثيق الكتابي؟(مع أن الإسلام سباق للتوثيق الكتابي).
طهارة القلوب للجنسين وعدم ترك المجال لوسوسة الشيطان ,في البحث عن المجهول,هل تتم بالإختلاط بين الجنسين في حدود العلاقات الإنسانية,أم بحجب البنات في البيوت بمجرد دخول سن المراهقة,أو حجبها داخل لباس تبدو كالشبح لايدركها الغير إلا ظلا يتحرك بلا وجه ولا...؟
واين نضع آيات غض البصر؟ أم أننا نعطلها بعد لبس النقاب...؟
بدلا من البحث التاريخي العمودي الطويل ,والإستقصاء الأفقي للفتاوي في عصرنا ,علينا التركيز على دعائم كل تشريع:
مصدره؟النص هل هو قطعي الدلالة أم ظني؟هل معناه محدد في سياقه أم عام في كل سياق؟هل كل أوامر لنساء النبي هي أوامر لكل النساء؟وهل المنهي عنه التبرج أم تبرج الجاهلية الأولى؟
ومقاصده,اي لماذا شرع ذلك,هل الحرام حرام في كل الحالات أم قديكون حراما في موقف ويزول عنه حكم الحرام في موقف آخر؟وهل الحلال حلالا دائما؟...ومقاصد الشريعة وفق الولويات ,الضروريات والحاجيات والتتحسينات...
هل المرأة عورة في وجودها أنثى,وبالتالي سماع صوتها,لمس جسمها,رؤية جسدها,شم رائحتها,...حرام وحرام ,فعليها أن لاتكون أنثى لكي تكون إنسانا.أم أن المرأة الأنثى إنسان مثل الرجل ,خلقت بكل كرامتها ,كلفها الله بنفس شروط الرجل ,جعل لها قواعد خاصة إستثنائية ,حماية لها من مرضى القلوب,تلبس ما يجعلها جميلة دون جاذبية,تتكلم مع الرجل دون إغراء أو غواية,تتعلم تعمل ,تشارك في عمارة الأرض والخلافة فيها؟
أيها الرجال اتركوا المرأ تفهم شرع الله ,ولاتكونوا أوصياء عليها ولاوسطاء بينها والشريعة الربانية.
ثقي أيتها النساء بان الله يحاسبكن كما يحاسب الرجال .ولكن عقولا تعرف وتدرك شرع الله ,مثل الرجال أو افضل.
الله لازال يتكلم معنا جميعا بالقرءان الكريم,لنتأمل كلامه بكل وعي.
ورسول الله لازال يخاطبنا بأحادبثه الصحيحة المتواترة.لنستثمرها حسب واقعنا.
وغيرهما ,من المجتهدين ,والأئمة ,والدكاترة و...لهم الفضل الكبير على اجنهادهم ولكن حكمهم ليس حكم الله ورسوله ،بل مجرد رأيهم(يقبل ويرد).
وما احتكار الرجال للفتوى,والإمامة,وصلاة الجمعة,...إلا اثرا من آثار سيطرة الذكورة على الأنوثة وباستخدام شرع الله.