تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> العلاقات (الجزائرية ــ السعودية) وما يُراد لها

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف (سابق )
  • تاريخ التسجيل : 22-03-2007
  • الدولة : NICE-France
  • المشاركات : 4,149
  • معدل تقييم المستوى :

    23

  • علي قسورة الإبراهيمي will become famous soon enoughعلي قسورة الإبراهيمي will become famous soon enough
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف (سابق )
العلاقات (الجزائرية ــ السعودية) وما يُراد لها
04-01-2016, 10:33 AM


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اتسمت العلاقات الجزائرية ـــــ السعودية
بالفتور على مراحل الأعوام.
بل بنوع من القطيعة
أ مَردُ ذلك إلى اختلافهما في التوجه لكل بلدٍ؟
أم هي أمور اقتصادية، ترى أن كل دولة منهما أن الأخرى أوقعت عليها بعض الحيف في بعض الاسواق الأقتصادية؟
أم هناك بعض الأمور وقعت في دهاليز الحكم، أن هناك بلدًا قد" تآمر " ويتآمر " على الآخر؟
ونظرًا لما هو قد طفا على مسرح الأحداث الأخيرة.
وبالأخص الاجتماعات الأخيرة بين رئيسي الدبلوماسية الجزائرية والسعودية.
لدرجة أن وسائل الإعلام قالت:
" الاجتماعات وصلت إلى طريق مسدود.
دعوة للنقاش الجاد
مع استبعاد الأمور الدينية ( لأن المرء لم ير في أي اجتماع " فقهاء " من الجانبين، بل أنه في كل مرة كان هناك أهل السياسية في كل البلدين)
فلا داعى للكلام في الأمور الطائفية.

تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة علي قسورة الإبراهيمي ; 04-01-2016 الساعة 10:59 AM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية الأمير الجزائري
الأمير الجزائري
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 05-02-2009
  • المشاركات : 796
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • الأمير الجزائري will become famous soon enough
الصورة الرمزية الأمير الجزائري
الأمير الجزائري
عضو متميز
رد: العلاقات (الجزائرية ــ السعودية) وما يُراد لها
04-01-2016, 04:29 PM
لا ندري إن كان الوزير عادل جبير يعرف الجزائر؟

السؤال مشروع وموضوعي لأبعد حدود، ويحضرني هنا موقف تعرض له موفد من قبل ما يسمى “الاتلاف السوري” للجزائر عام 2012، حين رفضت القيادات العليا للبلد استقباله، وأحيل عن قصد لرجل يعد من الشخصيات الثورية البارزة، وقبل أن يبدأ “المعارض” السوري في طرح تصوراته ورواياته عما يجري في سوريا، بادره السيد لخضر بورقعة بسؤال صادم: هل تعرف الجزائر والجزائريين؟ قبل أن تأتي إلينا هل علمت بأننا نقف دولة وشعبا بشكل آلي في الطرف المقابل حيث تكون فرنسا؟ وهل قرأت لأبرز علمائنا قوله: لوأمرتني فرنسا بقول “لا إله إلا الله” لرفضت. ولا يخفى عن فطنة القارئ، أن هذه الأسئلة كانت خاتمة اللقاء، بعد أن سمع المعني كيلا من الاتهامات.
زيارة وزير الخارجية السعودية عادل جبير للجزائر منذ ثلاثة أيام، والتي حمل عبرها رسالتين اثنتين: اولاهما دخول الجزائر فيما سمي “الحلف الاسلامي العسكري”، وإن لم يكن بشكل فعلي وعملي، فلا أقل على الصعيد الاعلامي، بمعنى تزيين قائمة هذا الحلف باسم “الجزائر”. والرسالة الثانية عبارة عن عروض شبه مغرية، تكون بديلا عن الشراكة الايرانية الجزائرية.
ما يمكن قوله هنا: صحيح أن الجزائر لا تسعى لاحتلال منصب القيادة والزعامة (الوهمية) للدول العربية، لكن ما لا يقل صحة ويقينا أيضا، أنها لن تقبل زعامة عليها شكلية أوفعليه، من قبل أي نظام عربي؛ وإذا كان البعض جهلا منه أواجتهادا، يعتقد بأن الجزائر تنتهج سياسة سلبية حيال العالم العربي، فعليه ابتداء أن يدرس بعمق القضايا العربية، ولوفعل ذلك بموضوعية وتجرد، لأكتشف بأن أغلب الأزمات المعاصرة مصنّعة بأيدي من يتصدرون المشهد، معتبرين أنفسهم زعماء وقادة العالم العربي، بوضوح أكثر نقول:
الجزائر تعتبر “الأزمة السورية” صناعة عربية بامتياز، وصُنّاعُها معروفون لدى الرأي العام اليوم بعد أن تكشفت الحقائق ونشر ما كان محضورا من قبل، وتعلم يقينا أن السعودية وقطر وتركيا مسؤولون بشكل مباشر وبنسبة عالية على كل ما حدث في ليبيا وبعدها في سوريا، ولهذا تصنفهم ركنا قويا من الأزمة، وليس جزء من حلها. وقد أشرنا في مقالات سابقة عن صدامات حادة بين سفير الجزائر ونظرائه في جامعة الدول العربية بهذا الخصوص. ولعل خلاصة القول أجملها رد مواطن جزائري لقناة الميادين حول موقفه من “التحالف الاسلامي” إذ قال: نحن كجزائريين لا نقبل الدخول في أي تحالف عسكري عربي إلا إذا كان هدفه الأول والوحيد تحرير فلسطين.
أما فيما يعني العلاقة الجزائرية الايرانية، فمما لا شك فيه أنها تختلف بشكل جذري عن العلاقة مع السعودية، ذلك أن الجزائر لا تؤسس علاقاتها على العرق واللسان والمذهب، كأي دولة لدى قياداتها نسبة من الوعي السياسي، تقوم العلاقات الدولية على أمرين: المصالح والأمن الاستراتيجي. وعليه فإن ما بين الجزائر والسعودية، لا تزيد العلاقة عن تلكم العبارات الإنشائية العربية الفضفاضة، التي يعرفها المواطن العربي، ولوتأملنا واقع العلاقة لما وجدنا غير ذلك، في حين أن العلاقة مع إيران، والتي تطورت مع بداية ثمانينيات القرن الماضي، لتشهد أول تعاون في الإنتاج الحربي، جسّده أول مشروع لصناعة الصواريخ، وإن شهد هذا التعاون العسكري والصناعي في آن، جمودا في العشرية الحمراء، فإنه استأنف دورته بقوة متصاعدة مع بداية القرن الجديد، ليشمل مجالات أخرى كان آخرها، بناء مصانع لتركيب السيارات وما يتبعها من قطع غيار وغيرها؛ هذا ما لا تقدمه أي دولة عربية أخرى للجزائر، ومنها طبعا السعودية. أما عن مصالح الجزائر على الصعيد الدولي، فإيران تعتبر حليفا قويا وداعما لمواقف الجزائر ومطالبها، على عكس المملكة السعودية، التي برهنت في أغلب مواقفها معارضة حادة لمطالب الجزائر، حتى فيما يتعلق بأبسط المطالب التي يفترض ألا يقع بشأنها خلاف، وهنا يحضرني مطلب الجزائر في سبعينيات القرن الماضي، إدراج اللغة العربية كلغة رسمية معتمدة في هيأة الأمم المتحدة، وكان من عارضها بشدة وحدة المملكة السعودية، الى درجة دفعت مندوبيها لاستعمال سمّاعات المترجمين حين شرع الرئيس الجزائري في إلقاء أول خطاب عربي اللسان.
ختاما، لدى القيادة الجزائرية، وأبرز الشخصيات الفكرية والاجتماعية قناعة راسخة، مؤسسة عن علم ودراية وتجربة واقعية بالغة المرارة، بأن السلوك التكفيري مكتسب من خارج بيئة الشعب الجزائري، ومُحرّكه الفكري والمالي معروف المنبت والمنشأ، ولا يمكن بحال من الأحوال أن توضع اليد في يد صاحبه لمحاربته.
لهذا يحق لنا أن نتساءل إن كان وزير الخارجية السعودية يعرف الجزائر والجزائريين، قبل أن يزورها حاملا ما حمل، بأنها وشعبها دوما في الطرف المعارض حيث توجد فرنسا والولايات المتحدة والعدوالإسرائيلي.
فلاح جزائري.......................................... منقول
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية الأمير الجزائري
الأمير الجزائري
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 05-02-2009
  • المشاركات : 796
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • الأمير الجزائري will become famous soon enough
الصورة الرمزية الأمير الجزائري
الأمير الجزائري
عضو متميز
رد: العلاقات (الجزائرية ــ السعودية) وما يُراد لها
04-01-2016, 04:46 PM
زيارة وزير خارجيتها انتهت بدون نتائج "توافقية"
السعودية "تُقايض" الجزائر.. المواقف الدبلوماسية مقابل البترول!

طغت الأزمة البترولية على المحادثات التي جمعت وزير الشؤون الخارجية السعودي عادل بن أحمد الجبير بالمسؤلين الجزائريين خلال الزيارة التي قادته إلى الجزائر نهاية الأسبوع المنقضي، وغطت على الملفات الدبلوماسية التي حملتها حقيبة الوزير السعودي، معاتبا الجزائر على مواقف تندرج ضمن عقيدتها، وغادر ممثل الدبلوماسية السعودية الجزائر مثلما دخلها.
الجزائر تحذّر من تبعات الأزمة...
كشفت مصادر حضرت جانبا من اللقاءات التي جمعت وزير الشؤون الخارجية السعودي بالمسؤولين الجزائريين أن ملف البترول وأزمة الأسعار في السوق الدولية والتحولات التي ستشهدها هذه السوق بدخول منتجين جدد كالولايات المتحدة الأمريكية وعودة إيران، كانت حاضرة ضمن جميع اللقاءات التي جاءت في سياق الدورة الثالثة للجنة التشاور السياسي التي تجمع البلدين، وقالت مصادرنا أن المملكة العربية السعودية حاولت لعب هذه الورقة لتفاوض الجزائر في عدد من الملفات الدبلوماسية وتستميلها إلى جانبها في عدد من القضايا التي ترى المملكة أن الجزائر "خذلتها" عندما رفضت دعم توجهاتها ووقفت في الضفة المعاكسة لمواقفها ومبادراتها .

زيارة وزير الشؤون الخارجية السعودي التي حتى ولو جاءت في سياق الدورة الثالثة للجنة التشاور السياسي بين البلدين، فقد أكدت مصادرنا أنها كانت محاولة سعودية لرأب "الصدع" الذي أصاب العلاقات الثنائية بين البلدين والتي ليست على ما يرام بدليل أن الرئيس بوتفليقة لم يستقبل الضيف السعودي واقتصر استقباله من قبل الوزير الأول عبد المالك سلال، وحسب مصادرنا فالزيارة حملت طابع "المهمة غير العادية " بالنظر إلى الملفات التي خاض فيها الجبير بنبرة حملت نوعا من العتاب، حيال عدة مواقف يتصدرها موقف الجزائر الرافض الانضمام لمبادرة "التحالف العربي الإسلامي" الذي تقوده المملكة العربية السعودية، وبدت مهمة الجبير محاولة لمقايضة ملفات دبلوماسية بملف اقتصادي.

هذا العتاب شبهته مصادرنا بالعتاب السابق من موقف الجزائر من التدخل العسكري الذي تقوده المملكة في اليمن، وعدم انخراط الجزائر ضمنه، بسبب المبدأ الدستوري الذي يجعل من تدخل أفراد الجيش خارج الحدود الترابية للبلاد عقيدة غير قابلة للتفاوض أو المقايضة، كما لم يغب الملف السوري ورفض الجزائر منطق "عسكرة" القضية السورية عن المحادثات التي أدارها وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة وارتقت إلى الوزير الأول عبد المالك سلال، فيما يبدو أن الرئيس بوتفليقة لم يتحمس لاستقبال وزير الشؤون الخارجية السعودي، ويعتبر هذا الأمر مؤشرا كافيا، إلا أن الجزائر ترفض تغيير مواقفها الدولية، كما ترفض مبدأ "المقايضة" حتى ولو تمسكت السعودية بموقفها الرافض لبحث أي مخرج أو طريقة لوقف تهاوي أسعار البترول في السوق الدولية.

وقالت مصادرنا أن التصريحات الدبلوماسية، وعبارات المجاملة التي نطق بها ممثلا دبلوماسية البلدين، لا تعبر أبدا عما جرى في القاعات المغلقة، وجعلت أحمد الجبير يغادر مثلما جاء، وهو ما يفسر تصريحاته المتعلقة بوجود تنسيق بين الجزائر ودول الأوبيك فيما يخص قضية انخفاض سعر البترول، والتي عبرت صراحة عن موقف السعودية الثابت من ملف البترول، حيث قال الجبير أن أسعار النفط تخضع لأسواق النفط العالمية، كما تخضع للعرض والطلب وللنمو الاقتصادي في العالم، وكأن القائمين على شؤون النفط في الجزائر لا يدركون هذا المعطى والمبدأ التجاري.

واكتفى بالقول "نحن نتابع هذه الأمور بدقة ونحاول أن لا يكون هناك عجز في الإنتاج أو لا يكون المزيد من الإنتاج لكي تكون الأسعار على مستوى معقول يخدم مصالح المستهلكين والمنتجين"، وتحاشى المسؤول السعودي كلية الحديث عن خفض الإنتاج كآلية لوقف انهيار الأسعار في السوق النفطية، وهو نفس الخطاب الذي كان في قلب المحادثات الثنائية.

محاولة مقايضة المواقف الدبلوماسية الجزائرية بالنفط من قبل السعودية، انتهت إلى لا شيء، رغم أن قضية سعر البترول سبق وأن شكل موضوع رسالة بعث بها الرئيس بوتفليقة في شهر فيفري الفارط إلى ملك السعودية، دون أن تلمس الجزائر تغييرا في مواقف هذه الأخيرة بمنظمة الدول المنتجة للبترول أوبيك في دورتيها الاستثنائية أو العادية مؤخرا.

صحفية جزائرية
  • ملف العضو
  • معلومات
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف (سابق )
  • تاريخ التسجيل : 22-03-2007
  • الدولة : NICE-France
  • المشاركات : 4,149
  • معدل تقييم المستوى :

    23

  • علي قسورة الإبراهيمي will become famous soon enoughعلي قسورة الإبراهيمي will become famous soon enough
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف (سابق )
رد: العلاقات (الجزائرية ــ السعودية) وما يُراد لها
04-01-2016, 05:24 PM


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مرحبًا بالمحترم/ الأمير الجزائري.
قرأتُ بما نشرته في متصفحي هذا.
والموضوعان يحكيّان صورة أشبه ما تكون صادقة، أو لأقول مقبولة
في ترتيبات وجهات نظر الجزائرية مع نظيرتها السعودية.
وبحول الله إن كان هناك النقاش الجاد سوف نتطرق إلى البعض منها ربما نميط اللثام، لاستقراء طبيعة العلاقات بين البلدين.
وفي الحقيقة أنه لم تكون هناك وفاق بين الجزائر والسعودية فعلاً على مرّ تاريخهما كدولتين.
وفي كل الأحوال نجد كل منهما في طرفي نقيض.
ومرة أخرى أشكر لك يا فاضل.
نقلك لهذين المقالين.
بأمانة.
وإن شاء الله سنعود للكلام عن ذلك بموضوعية.
تحياتي
  • ملف العضو
  • معلومات
تأمل عقل
مشرف سابق
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 1,869
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • تأمل عقل will become famous soon enough
تأمل عقل
مشرف سابق
رد: العلاقات (الجزائرية ــ السعودية) وما يُراد لها
05-01-2016, 07:45 AM
المصالح هي التي تسير العلاقات الدولية ،والجزائر مهما كانت سلبيات الحكم في العلاقات الدولية لاسيادتها ومصالحها كدولة قبل أي شيء ،لكن السعودية تابعة لمصالح خارج نطاقها وسيادتها مرهونة بالقوة العسكرية لحليفاتها خاصة أمريكا ،وبسبب مشكلة السوق النفطية العالمية تضاربت مصالح الجزار مع مصالح السعودية وحليفاتها،فكان ماكان،فالجزائر بسبب اعتماد الساسة داخليا على ريع البترول وجدت نفسها في خطر كبير داخليا ،فكان التحالف أكثر مع ايران فنزويلا وروسيا لأنها متضررة كذلك ....التوافق بين الدول لاعلاقة له بالدين والمذاهب الطائفية بل بالمصالح بين مصالح الحكام ومصالح الشعوب
  • ملف العضو
  • معلومات
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف (سابق )
  • تاريخ التسجيل : 22-03-2007
  • الدولة : NICE-France
  • المشاركات : 4,149
  • معدل تقييم المستوى :

    23

  • علي قسورة الإبراهيمي will become famous soon enoughعلي قسورة الإبراهيمي will become famous soon enough
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف (سابق )
رد: العلاقات (الجزائرية ــ السعودية) وما يُراد لها
05-01-2016, 09:30 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تأمل عقل مشاهدة المشاركة
المصالح هي التي تسير العلاقات الدولية ،والجزائر مهما كانت سلبيات الحكم في العلاقات الدولية لاسيادتها ومصالحها كدولة قبل أي شيء ،لكن السعودية تابعة لمصالح خارج نطاقها وسيادتها مرهونة بالقوة العسكرية لحليفاتها خاصة أمريكا ،وبسبب مشكلة السوق النفطية العالمية تضاربت مصالح الجزار مع مصالح السعودية وحليفاتها،فكان ماكان،فالجزائر بسبب اعتماد الساسة داخليا على ريع البترول وجدت نفسها في خطر كبير داخليا ،فكان التحالف أكثر مع ايران فنزويلا وروسيا لأنها متضررة كذلك ....التوافق بين الدول لاعلاقة له بالدين والمذاهب الطائفية بل بالمصالح بين مصالح الحكام ومصالح الشعوب



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أهلاً وسهلاً
بالفاضل / تأمل عقل.
تحليل منطقيّ وعلى ومعطيات تدلّ على أن صاحبها على وعيّ تام ودراية تامة بمجريات الامور.
فعلاً يا فاضل.
إن تحليل الأمور لابد للنظر للأسباب والمسببات.
فالقضية وما فيها أن لكل واحدٍ يبحث عن مصالحه.
ولا دخل للأمور الدينية.
لأنه لو كان الأمر كما يريد به من يغالط، فما كان العرب يتسوّقون مع الغرب " الكافر" كما يردده بعض من أدمنوا على إعادة تلك الاسطوانة المشروخة.
وبما أن السعودية تبحث عن مصالحها، فالجزائر من الاوجب أن هي الأخرى تبحث عن مصالحها وخصوصًا الاقتصادية.
وكما يقولون:
فمن أجل لقمة العيش، فكل إنسان يحق له أن يبحث عن الاماكن والناس الذي يرى فيهم ما يفيده.
اشكر لك مداخلتك هذه يا فاضل.
تحياتي
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 02:43 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى