تسجيل الدخول

اظن لا علاقة بهذا الجانب انما ان هذه العملية تدخل في اطار الضغط علي الحكومات العربية للمضي قدما في مسألة القبول الواسع بالكيان الصهيوني وتطبيع العلاقات معه .. وإيجاد ألارضية المناسبة للقبول به

عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
الحقيقة لا انظر للأمر من زاويته الضيقة ..بالنسبة لي للامر جانب إيجابي فبالعكس يجب على كل عربي تعلم العبرية ...هم يتعلمون العربية ليحاجونا بها ...فلما دائما نقف مكتوفي الايدي امامهم ...فسلاح اللغة اقوى سلاح بعد الألات...لا ارى ان التطبع يزداد بدراستنا للغة بل اضن انه يقوينا عليهم ...حتى ان كانت النية فيها سوء يجب ان نستثمرها فيما ينفعنا نحن فالطالب هو من سيدرس اللغة و هو من سيستخدم اللغة عاجلا
فليحسن هدا الطالب اين يضعها ....
عموما جزاك الله خيرا على الموضوع و لو وجدت الفرصة لتعلمتها ايضا ...
تحياتي اخي

تدريس اللغة العبرية تحت شعار " من تعلم لغة قوم امن شرهم " و لكن لننظر الى مجريات الوقائع سنرى ان هذه الخطوة جائت بعد خطوات اخرى عديدة بخصوص اصحاب هذه اللغة فبعد ان كانوا ممنوعين من زيارة "منازلهم بالجنة المفقودة" و اقصد الأقدام السوداء و خاصة اليهود منهم فأصبحنا اليوم نراهد يأتون تباعاً في مناسبة و في غير مناسبة و في كم من ولاية و منطقة و حي ثم بعد تم الترخيص لأكثر من 24 معبد يهودي لممارسة نشاطه كدوع عبادة على غرار الكنائس التي استرجعت "مكانتها" في الجزائر بعد عقود من "الركود" و بالتالي بوابة لمعابدهم او تسهيل فهم عبادتهم من خلال حملات "جوداييزم" التي ممكن هي في طريقها على غرار حملات التنصير التي لم نكن نتصور اننا سنعيشها بينما هي كانت في طريقها الينا بالتحضير بمثل هذه الامور فبالله عليكم اخواني ان كنت مخطيء فصححوا لي ارجوكم لأنني لم استطيع هضم هذا الخبر "

لا لا يا اختاه انها بوابة لمعابدهم او تسهيل فهم عبادتهم من خلال حملاتهم اليهودية وما حملة الحاخام "جوداييزم" خير دليل على ذلك والتي هي في طريقها الينا على غرار حملات التنصير التي انتشرت بين الشباب الجزائر في ظل الوضع القائم في البلاد .......ان الحديث "من تعلم لغة قوم امن شرهم" حديث شريف فوق كل اعتبار.......ولكن لناكد وهذا بدون شك ان من كان وراء هذا القرار يعني من عمل عليه هونفسه الذي ارجع "الكرعين" السوداء الى بلادنا وهو نفسه الذي عمل على "ترميم" المعابد اليهودية و ممارسة طقوسهم فيها و الأكيد هو جزائري و اكيد انه نافذ لكنه جزائري "ناقص" اقصد ان هويته هوية اخرى ان وجدت اصلا و كم يوجدون امثاله....... و لكن الجزائريون لا يشعرون و السؤال هو ماذا يريدون من كل هذا "التغلغل" ؟؟؟ الأكيد المؤكد هو انه ليس خيراً ابداً ومن هنا يمكننا ان نعرف كيف يجب ان نتعامل مع هذا الامر

بارك الله فيك ............حين ذكرت ان الاسلام دين الحق وما سواه باطل
اقول لماذا ؟
ان المسيحييون يعرفون قبلنا اختي الكريمة نحن المسلمين أن كتبهم كلها محرفة
مختلقة وهذا مايثير جنونهم ضدنا وضد ديانتنا وكتابنا الإلهي المقدس القرآن الكريم ونبينا المرسل محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم ......
فالخمر مثلا هو في ديانتنا الإسلامية محرم لأنه يذهب العقول ويذهب الصحة الجسدية ويحرض على ارتكاب الجرائم والاغتصاب والموبقات اللعينة
بينما في ديانتهم محلل ويسموه دم المسيح حاشا لله منهم
وبما ان المسيحيون الاصليون يعرفون جيدا انه حرام .........ولكن اليهود هم الذين حرفوا كتبهم لو تري في كتابهم ان لكل شخص نسخة من الانجيل خاصة بيه حتي انجيلهم مقسم الي عهد قديم وعهد جديد والعهد الجيد مقسم الي 4 كتب منها (حنا ولوقا وبولس مرقس) وايضا الي نسخ منها نسخة الملك جيمس..... الخ ........فلهم كل العزر لان دينهم مشتت ما بالك بعقلهم...
ولهذا لا تستغربي لدخولهم افواجا للاسلام .........
الرجاء ان من له راي في هذا ان يتدخل بارك الله فيه

اسلام
يا اخي لا ارى ضررا في تعلم لغة اليهود لاننا في مرحلة ضعف و في مواجهة عدو و على عكسنا يتقن لغتنا و يرس تاريخنا و يحلل حاضرنا ...و هذا ليجد كل ثغرة ممكنة لاضعافنا كمسلمين ..
يعني الدوافع واضحة و ليس حبا في اللغة العربية او ضعفا منهم
اما هنا فيملأنا الكبرياء و التكبر و طبعا نظرية المآامرة حاظرة كالعادة و هذه احدى مظاهر الضعف
لنعد قليلا الى التاريخ ..الى مؤسسي الحضارة الاسلامية الم يتعلمو اللغة الاغريقية و لغة الروم و هذا ليستطيعو نقل مختلف المعارف و هدا ادى الى تلك الحضارة و هذا رغم كون الروم و الفرس اشد اعداء المسلمين
و مثال آخر اكثر دلالة...الكل يعلم ان عصر النهضة في اوروبا قام على اساس العلوم الاسلامية( و هي اصلا الاغرقية و التي عرفت تحسينات و اضافات رائع تحت جنح الاسلام) اكان يتم ذلك لولا تعلم هؤلاء الاوروبيين للعربية علما ان الحروب الصليبية لم تجف دماؤها بعد في تلك الفترة ...لكن لم يغترو اي يقولو انها لغة العدو و تركوها بل اجادوها و منها انطلقو في دراستهم للمسلمين فاين نحن منهم في زمننا هذا
الخلاص ...نعم هي لغة ايهود..ايه او من بعد واش صرا كي تتعلمها تخرج من الملة!!! راك كفرت!!! لا يجب ان نرتقي بتفكيرنا الى ابعد من هذ ا النطاق الضيق
فهته الغة ستفتح لنا ابواب مجمعهم و ستجعلهم مكشوفين فلحد الآن اسرائيل بالنسبة للعرب مجهولة خارج نطاق الفكرة النمطية ..اي هاته اللغة ستمنحنا افضل نظرة و قدر على تحديد نقاط الضعف لعدونا
يعني حنا قاتلتنا الرجلة

أشكرك أخي الكريم على حسك و حماستك
لكن حسب علمي فإن دراسة اللغة العبرية بدا قديما في الجامعة
أذكر أن طلبة اللسانس في الأدب العربي كانوا يدرسون هذه اللغة منذ الثمانينات.
كما أعتقد أن هذا الإجراء ليس معناه التطبيع بالضرورة بقدر ما هو تعلم لغة قد تستفيد منها كثيرا.

تحياتي . . .