رد: وصفة حلوى إلحادية
26-07-2014, 02:39 PM
الأخ:" وائل": إذا كان صادقا من تذوقها في التعبير عما يشعر به، فإن قوله لن يكون بعيدا عن دلالة قوله تعالى:[ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ]، وقوله:[ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا].
أعجبتني جدا دقة ملاحظتك حين قلت:{ على كل وحسب معرفة الصغيرة اقترح ان تكون البودرة هي مصطلحات فلسفية خير من العلمية.لأنها لا تلائم هذه الحلوى،،اما الدقيق فهناك نوع يصلح أكثر من العناد،وهو دقيق الحرية}.
فأقول: صدقت في دقة وصفك لشنشنة هؤلاء بأنها:" مصطلحات فلسفية خير من العلمية "، لكن هؤلاء القوم لإنكارهم وجحودهم للآيات والأحاديث: يناورون ويخادعون، ويقولون:" لا نريد آيات وأحاديث؟؟؟، نريد أدلة علمية؟؟؟"، ولو دقق فيها الناظر، لوجدها لا تعدو كونها:" فلسفة وسفسطة".
بالنسبة لقولك:{ أما الدقيق فهناك نوع يصلح أكثر من العناد،وهو دقيق الحرية}.
أقول:مرة أخرى: صدقت في دقة قولك، لأن هؤلاء يتخذون من:" الحرية": قنطرة لهدم كل المقدسات، ولو كانت:" آيات رب العالمين، وصحيح سنة سيد العالمين"، ومع ذلك لي إضافة بخصوص نوعية الدقيق المستعمل، فما ورد في النص الأصلي:" دقيق العناد الصلب": هذا واقيلا يخدمو بيه:" قلب اللوز":(الدقيق الخشين).
أما دقيق الحرية الذي اقترحته أنت، هذا يسموه:" الدقيق الرطب": واقيلا ثاني يخدمو بيه:" الصامصا".
الله غالب مانيش سبيسياليست في الطبخ، غير شوف مع جماعة قسم الطبخ، فعندهم:" الخبر اليقين".
أعجبتني جدا دقة ملاحظتك حين قلت:{ على كل وحسب معرفة الصغيرة اقترح ان تكون البودرة هي مصطلحات فلسفية خير من العلمية.لأنها لا تلائم هذه الحلوى،،اما الدقيق فهناك نوع يصلح أكثر من العناد،وهو دقيق الحرية}.
فأقول: صدقت في دقة وصفك لشنشنة هؤلاء بأنها:" مصطلحات فلسفية خير من العلمية "، لكن هؤلاء القوم لإنكارهم وجحودهم للآيات والأحاديث: يناورون ويخادعون، ويقولون:" لا نريد آيات وأحاديث؟؟؟، نريد أدلة علمية؟؟؟"، ولو دقق فيها الناظر، لوجدها لا تعدو كونها:" فلسفة وسفسطة".
بالنسبة لقولك:{ أما الدقيق فهناك نوع يصلح أكثر من العناد،وهو دقيق الحرية}.
أقول:مرة أخرى: صدقت في دقة قولك، لأن هؤلاء يتخذون من:" الحرية": قنطرة لهدم كل المقدسات، ولو كانت:" آيات رب العالمين، وصحيح سنة سيد العالمين"، ومع ذلك لي إضافة بخصوص نوعية الدقيق المستعمل، فما ورد في النص الأصلي:" دقيق العناد الصلب": هذا واقيلا يخدمو بيه:" قلب اللوز":(الدقيق الخشين).
أما دقيق الحرية الذي اقترحته أنت، هذا يسموه:" الدقيق الرطب": واقيلا ثاني يخدمو بيه:" الصامصا".
الله غالب مانيش سبيسياليست في الطبخ، غير شوف مع جماعة قسم الطبخ، فعندهم:" الخبر اليقين".