وهذه مجموعة أخرى ..
1. حديث 4919 / المجلد العاشر / الضعيفة : " أيها الناسُ ! من أَبغضَنا – أهل البيت - ؛ حشرهُ الله يوم القيامة يهودياً ، وإن صام وصلى وزعم أنه مسلمٌ – احتجر بذلك مَنْ سَفْكِ دمه ، وأن يُؤَدِّي الجِزيةَ عن يدٍ وهم صاغرون -. مُثِّلَ لي أُمَّتي في الطين ، فمرَّ بي اصحاب الراياتِ ، فاستغفرتُ لعليٍّ وشيعته." – قال الألباني : حديث موضوع.
2. حديث 4920 / المجلد العاشر / الضعيفة : " من ماتَ على حُبِّ آل محمدٍ ؛ مات شهيداً. ألا ومن مات على حُبِّ آل محمدٍ ؛ مات مغفوراً لهُ. ألا ومن مات على حُبِّ آل محمدٍ ؛ ماتَ تائباً. ألا ومن مات على حُبِّ آل محمدٍ ؛ ماتَ مُؤْمِناً مُستكمِلَ الإيمانِ. ألا ومن مات على حُبِّ آل محمدٍ ؛ بَشَّرَهُ مَلَكُ الموتِ بالجنةِ ؛ ثُمّ منكرٌ ونكيرٌ. ألا ومن مات على حُبِّ آل محمدٍ ؛ يُزَفُّ إلى الجنةِ كما تُزَفُّ العروسُ إلى بيت زوجها. ألا ومن مات على حُبِّ آل محمدٍ ؛ فُتِحَ لهُ في قبرهِ بابانِ إلى الجنةِ. ألا ومن مات على حُبِّ آل محمدٍ ؛ جَعلَ الله قبرهُ مَزَارَ مَلائكةِ الرحمةِ. ألا ومن مات على حُبِّ آل محمدٍ ؛ ماتَ على السُّنَّةِ والجماعةِ.
ألا ومن مات على بُغضِ آل محمدٍ ؛ جاء يوم القيامةِ مكتُوبٌ بين عينيهِ : آيؤسٌ من رحمة الله. ألا ومن مات على بُغضِ آل محمدٍ ؛ ماتَ كافِراً. ألا ومن مات على بُغضِ آل محمدٍ ؛ لَمْ يَشُمَّ رائحة الجنة." – قال الألباني : حديث باطل موضوع.
3. حديث 4921 / المجلد العاشر / الضعيفة : " نزلتْ هذه الآيةُ على رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ ورسولُهُ والذينَ آمنوا الذين يُقيمون الصَّلاةَ ويُؤْتُونَ الزكاة وهم راكعون" . فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ودخل المسجدَ ؛ والناسُ يُصَلُّونَ بين راكعٍ وقائم يُصلِّي ؛ فإذا سائلٌ ، قال : يا سائِلُ ! أعطاكَ أحدٌ شيئاً ؟ فقال : لا ؛ إلا هذا الراكعُ – لِعَلِيٍّ – أعطاني خاتَماً. " – قال الألباني : حديث منكر.