تسجيل الدخول

محمد حسان كان ولايزال وسيظل احد الدعاة المهمين في العالم العربي

بصراحة اقول لكم
والله لقد حذفت اكثر من 25 قناة اسلامية من القمر الاصطناعي النيل سات
لقد تركت فقط قناة الجزيرة وقناة الشروق نيوز والنهار و10 قنوات اخرى منها جزائرية
وسبب حذفي لتلك القنوات الاسلامية ومنها على سبيل المثال قناة اقرا وقناة الرحمة التابعة لمحمد حسان وقناة صفا ووصال وغيرها من القنوات الاسلامية ..قلت سبب حذفي لتلك القنوات انها لم تقف مع هموم المسلمين ولاتتحدث عن مشاكل الناس والظلم المسلط عليهم من طرف حكامهم ..فقط نجد على تلك القنوات المسماة اسلامية برامج تفسير الاحلام والشعودة واحكام الجنائز والصلاة والحج ..وكم حزنت من الشيخ محمد حسان الذي لم يكن شجاعا ويستنكر الانقلاب الدموي ضد مرسي وسكت عن جرائم السفاح السيسي الذي قتل اكثر من 1000 شهيد في ميدان رابعة والنهضة.
بصراحة لااحب الدعاة المزيفين الذين لاينصرون الحق ولايحاربون الباطل

سبحان الله ! تمدحون امرأة غير متحجبة وتذكرت رجلا داعية !!!
لم !! لموقف سياسي ! عجيب أمركم .. تنتقدونه لأنه لم يكن كفؤا لدينه الذي تعلمه
ولا تذمونها في دينها ... المختصر .. أنت تنتقد شيخ إسلامي في دينه إذن انتقد جميع الأطراف
وعندما تقارن هي به من ناحية الدين فعيب والله ان تعلو كتفها !!
عندما تنتقدونه على موقفه السياسي .. أخرجوا الدين من لغعبتكم هذه !! قارنوه كسياسي لا رجل دين معها
شئتم أم ابيتم هذا الرجل الذي تطعنون في دينه هدى الله به ألوف من خلق الله !! لا تنسوا فضله على أمة محمد من ناحية الدعوة الإسلامية
ليس دفاعا عنه ! وإنما انصافا لجهوده في خدمة الدين والدعوة لله
برااايي .. موقفه السياسي خطأ منه من شخصه .. لا دخل لدينه في هذا ..
إذا ما زل فادعو له بالهداية .. لا أن نخرجو امرأة بطلة وهي قمة في المهزلة !!!
ليكن تفكيرنا أرقى !!
الدين كفة والسياسة كفة !
يبقى الدين و تفنى السياسة
اعتراضي على الطعن في الشيخ لدينه و لدعوته لأجل اختلاف في الآراء السياسية

لا انتظر نقاشا .. هو تعليق و نقطة انتهى

بسم الله .. انك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء .. هذا في ما معنى ماقله الله عز وجل لرسوله ..و ان تستغفر لهم سبعين مرة لن يغفر الله لهم......لا أحد يزكي أحد عند الله ولا أحد يشفع لأحد عند الله الا باذنه . نحن كبشر نحكم على الناس بظاهر الأقوال و الأفعال لا نعلم بنوايا و خبايا القلوب لا يعلمها الا الله .. الأخت أيات العرابي أضن أنها نبهت لقضية جوهرية وحساسة نعيشها هذا الزمان .. تعدد وجهات النظر في قضية واحدة لا تحتمل الازدواجية . كل فرقة تفتي و تبحث بدهاء عن مخرج وكلام ظاهره حق و باطنه لا يعلم به الا الله .. فقول الحق واجب على كل مسلم و افضل جهاد عند سلطان جائر . قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق من أكبار الكبائر و صاحبها مخلد في النار .. و قول الزور وشهادة الزور اثم كبير .. لا يهم من قال الحق لأنه حق و لا يهم من قال باطلا لأنه باطلا لقول رسول الله ..لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها ....الشيخ محمد حسان حسب ماقلته ايات العرابي أنه يقوم بالدعوى النظرية لا الدعوى التطبيقية أنه يروي ويقص أحداث تاريخية و عندما يتعلق الأمر بواقع وتغير حال و النهي عن المنكر واحقاق حق لا حياة لمن تنادي الكل نيام وغياب هدا ليس حال محمد حسان وحده بل الكثير و الكثير كنعام ادا هوجم و أحس بالخطر . استكانتنا للخمول وحب الدنيا هو الدي أقعدنا عن قول الحق . لا يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم.. ضعف الطالب و المطلوب ....ان كان محمد مرسي أخطء وحكم علية بالاعدام فان السيسي قتل المتظاهرين فلبدا أن يحاكم و يعدم .. السيسي لم يفظ أعتصام رابعة العدوية بل فظ الأمن والأمان من مصر كل ما تعانيه مصر من ارهاب كان سببا فيه نتيجتا لتهوره و عدم تقديره للامور و تلهفه على السلطة .. طالبوا مرسي بالكثير في سنة و مادا فعل السيسي في أكثر من سنة .. الكيل بمكيلين لست أدافع على مرسي انما أقول الحق .. اتركه يكمل العهدة و سوف يرفضه الشعب و ينتفض عليه في الصناديق في ذالك الوقت يكون من واجب الجيش المصري تطبيق القانون والارادة الشعبية رغم أنف مرسي و يكون العمل خالص لله والوطن و خير الكلام هو السلام