هم يفكرون و يخترعون ونحن ننتظر،. إلى متى هذه التبعية ؟
12-08-2020, 07:51 PM
السلام عليكم
في إستعراض قام به الرئيس الروسي لتسويق منتوجه الجديد للقاح ضد الكورونا لبلده وله الحق في ذلك و الذي أدخل الفرحة والراحة لنا بل في العالم أجمع وهذا ما يجعل لهذا الفيروس نهاية إن شاء الله، ولكن من جهة آخرى الهم و الغم مازال باقي مادمنا تحت رحمة الآخر في كل صغيرة و كبيرة، في الحقيقة هذا أخطر بكثير من هذا الفيروس ذاته لانه منبع الفيروسات والمصائب كلها لأنه لما تكون متخلف فأنت عدو نفسه اولا و كل من هم حولك، لهذا سؤلنا يبقى قائنا وهي إلى متى هذه التبعية المغروسة فينا أم نظرية بن مالك تحققت فينا على انه عندنا قابلية الإستعمار ؟
في إستعراض قام به الرئيس الروسي لتسويق منتوجه الجديد للقاح ضد الكورونا لبلده وله الحق في ذلك و الذي أدخل الفرحة والراحة لنا بل في العالم أجمع وهذا ما يجعل لهذا الفيروس نهاية إن شاء الله، ولكن من جهة آخرى الهم و الغم مازال باقي مادمنا تحت رحمة الآخر في كل صغيرة و كبيرة، في الحقيقة هذا أخطر بكثير من هذا الفيروس ذاته لانه منبع الفيروسات والمصائب كلها لأنه لما تكون متخلف فأنت عدو نفسه اولا و كل من هم حولك، لهذا سؤلنا يبقى قائنا وهي إلى متى هذه التبعية المغروسة فينا أم نظرية بن مالك تحققت فينا على انه عندنا قابلية الإستعمار ؟
-قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا . ولا تؤمنوا حتى تحابوا . أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم .