أتتذكروووووووون؟
13-04-2016, 09:44 AM
il y a 2 ans
Ben Elayate
13 avril 2014
دندانة السلفية الوهابيه و الجهمية و المجسمة..
سياسةعريانه الصدر و السقان..
هي مثلها مثل ملك اليمين..
المسكين من يقع في حبالها..
يسوقه بعقله لحذف عقله..
و كل نسج خيوطها المتعاركة و التجاهاتهم المضطربة ..
تنبع من سلالة و احدة ..
هي كلمة التوحيد التي أسقط بها رؤوس كثيرة و غفل بها الرؤوس الغفلة..
و هي كلمة حق أريد بها باطل..و صنعو منها منبرا للكذب و التدليس لصارخ الحاكم أو بالأخص الملك العاض..
و مركز التوحيد هذا شاع في زمان ويلات المسلمين و سكرات التحرر في العالم الاسلامي و العربي من قوة الشر و العبودية ..
في عهد ثورة السيد و ثورة الجمهوريات كشر على نبانه الملك العاض و خرجت وراءه رؤوس صلع و اللحي الدلع و تشمير الترع فدهنوو صدورهم بالسلف و ملحوو عيونهم من التلف و حملو كتاب الخلف بدون تكليف ولا هدف..
فتلف الراي و عاب الزاد العلم و كسرت أقلام و حرقت الصحف و دخلها الهف و شاع الركلة و الكف و خاب من لطف...
أيها الاقزام بأي عيون تنضرون و باي قلوب تتمتعون و أي دين تحفضون..فرؤوسكم شغب و لسانكم لعب بالحديد و النار و القبح و الفجر بين الانسان و الانسان و المسلم و المسلم و العربي و العربي
و البلد و البلد و الاخ و الاخ..
....نعم هم يقصدون التوحيد تحت إمارتم و نكن عبادا لملوكهم و كهنتهم و هذا ما أبتلى بعض المغرور بهم مثل إخوتنا فعرفوهم حديث جلد الضر و الفرقة الناجية و محاجية القبر و عفروو و زفطوو رؤوسهم بمقاليق لهريسة و النّعيسة و حبات تشيشة فلا يتعلم من غيرهم ولا يسمع لغيرهم ولا يجالس من غيرهم..
خصوو لهم أرباب و زودوهم بآلات النداب و الاعشاب و الاحطاب فطاب لحمهم و طاب.. تراهم ينزلون مثل الجراد على بلد فيحرقوه فنزلو على الجزائر بإسم تحرير العباد من العلمانية الجمهورية إلا المملكة العبودية ملكهم العاض و بغائهم الصاد فجافت خلائق بدون تزكية و أتراس بدون تضحية
و حرقوو الحداثة و الرقي و سلطوو البغي و ما خرجنا إلا بإمتحانو حان ماحان..
كل هذا بإسم الاسلام و سلام
Ben Elayate
13 avril 2014
دندانة السلفية الوهابيه و الجهمية و المجسمة..
سياسةعريانه الصدر و السقان..
هي مثلها مثل ملك اليمين..
المسكين من يقع في حبالها..
يسوقه بعقله لحذف عقله..
و كل نسج خيوطها المتعاركة و التجاهاتهم المضطربة ..
تنبع من سلالة و احدة ..
هي كلمة التوحيد التي أسقط بها رؤوس كثيرة و غفل بها الرؤوس الغفلة..
و هي كلمة حق أريد بها باطل..و صنعو منها منبرا للكذب و التدليس لصارخ الحاكم أو بالأخص الملك العاض..
و مركز التوحيد هذا شاع في زمان ويلات المسلمين و سكرات التحرر في العالم الاسلامي و العربي من قوة الشر و العبودية ..
في عهد ثورة السيد و ثورة الجمهوريات كشر على نبانه الملك العاض و خرجت وراءه رؤوس صلع و اللحي الدلع و تشمير الترع فدهنوو صدورهم بالسلف و ملحوو عيونهم من التلف و حملو كتاب الخلف بدون تكليف ولا هدف..
فتلف الراي و عاب الزاد العلم و كسرت أقلام و حرقت الصحف و دخلها الهف و شاع الركلة و الكف و خاب من لطف...
أيها الاقزام بأي عيون تنضرون و باي قلوب تتمتعون و أي دين تحفضون..فرؤوسكم شغب و لسانكم لعب بالحديد و النار و القبح و الفجر بين الانسان و الانسان و المسلم و المسلم و العربي و العربي
و البلد و البلد و الاخ و الاخ..
....نعم هم يقصدون التوحيد تحت إمارتم و نكن عبادا لملوكهم و كهنتهم و هذا ما أبتلى بعض المغرور بهم مثل إخوتنا فعرفوهم حديث جلد الضر و الفرقة الناجية و محاجية القبر و عفروو و زفطوو رؤوسهم بمقاليق لهريسة و النّعيسة و حبات تشيشة فلا يتعلم من غيرهم ولا يسمع لغيرهم ولا يجالس من غيرهم..
خصوو لهم أرباب و زودوهم بآلات النداب و الاعشاب و الاحطاب فطاب لحمهم و طاب.. تراهم ينزلون مثل الجراد على بلد فيحرقوه فنزلو على الجزائر بإسم تحرير العباد من العلمانية الجمهورية إلا المملكة العبودية ملكهم العاض و بغائهم الصاد فجافت خلائق بدون تزكية و أتراس بدون تضحية
و حرقوو الحداثة و الرقي و سلطوو البغي و ما خرجنا إلا بإمتحانو حان ماحان..
كل هذا بإسم الاسلام و سلام
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود