•• مـسألة فـيهـا نَــظَـــر !!
26-07-2015, 09:36 AM
** قال الشاعـرُ اللّبناني أديب إسحاق مُنذُ أكثر من قَـرْن :


قَـتْـلُ امْـرِئٍ فِـي غَـابَةٍ ××× جَـرِيمَـةٌ لاَ تُـغْـتَـفَــر
وَقَـتْـلُ شَعْـبٌ آمِـــــــنٍ ××× مَسْألَـةٌ فِـيهَا نَـظـَـر !
وَالْـحَـــقُّ لِلْـــقُـــوَّةِ لاَ ××× يُعْـطَاهُ إِلاَّ مَنْ ظَـفِـر !

هذه الأبيات الثّلاثة الرّائعة الخالدة تنطبقُ أشـدَّ الانطباق على
جرائم وكوارث الاستعـمار اليهودي الصّهيوني في حقّ أبناء
وبنات فلسطين الحبيبة ، وتعكس كذلك موت الضّمير العالمي
المُـجـرم وتآمُـره عـلى استعـباد الشّعـوب المـقـهـورة والمُـستَضْعَـفة !!


•• مَـنْ هُـوَ أَدِيب إِسْـحَـاق ؟

أديب إسحاق : وُلد في 1856 بدمشق وتُـوُفي في 1885 ببيروت . وهو أديب لبناني أقام في مصر ، واشترك في الحركة
الوطنيّة فأنشأ جريدة « مِــصْــر » . وله روايات تمثيليّة ألّفها
مع سليم نـقّاش . وبعـد وفاته جُـمِعـت مُختاراتٌ من مقالاته في
كتاب بعـنوان « الـــدُّرَرُ » .
« رَبِّ اغْـفِـرْ لِي وَلأَِخِي وَأَدْخِلْـنَا فِي رَحْمَتِـكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ »

التعديل الأخير تم بواسطة ** رشاد كريم ** ; 26-07-2015 الساعة 09:45 AM