تسجيل الدخول

يبدو ان الصراع على العهدة الرابعة كان شرساوقد ترك وراءه الكثير من الضحايا ليس لسواد عيون بوتفليقة او لذكائه الخارقه ولكن لحجم المصالح التي ورثها المضاربون عليها فلعب السعيداني اللعبة جيدا وكان احد الابواق التي غامرت من اجل العهدة الرابعة وفعل مثله اخرون فركبوا القطار رغم انهم كانوا مهزلة في اعين الشعب فمنهم جعل لله ليجيمال ومن نعل الشعب الذي لايحب انصار العهدة واخر اشترط على المرحلين بطاقة الناخب ولو سمحت له الفرصة لحاسبهم باوراق الانتخاب ومنهم من ملأ الدنيا صراخا بدون ان يفقه شيئا مما يقوله ومنهم من صمت دهرا فانتظر دوره في الذبح الا من كان ذو عظلات قوية وآخر ضحايا العهدة فمنهم من ضحي به لانه رفض ان يعطي بعض المشاريع لاحد احباب العهدة واخر لم يستطع ان يصل الى احترافية عالم الخساسة الذي تتطلبه هذه العهدة فكان هاويا فيها عكس غريمه الذي مثل الدور الذي اسند له فأتقنها فاضحى من احباء البلاط ومنافسه اكلت طيره من رأسه فرمي به الى غياهب الجب وربما ينضم الى تنسيقية المطرودين الذي صمتوا واطاعوا حينما كانت العصا في يديهم وكفروا بنعمة حينما نزعت النعمة منهم

لادخل لبوتفليقة في هذا فهي لعبة مصالح اولاو قبل وكل شيىء ولا يوجد للعواطف فيها حيزا

شكرا على التوضيح

هو من يركب الناقة و هو صاحب الجمل فكيف لا يكون له دخل

صحيح هو صاحب الجمل ولكن ليس هو من يركب الناقة

كنت خائف أن يكون هذا اللاعب الكميروني هو ضحية العهدة الرابعة أما والأمر كما فهمت
فإني أقول لك ربي يسلك لبلاد من اللي راه جاي.

هو صاحب الحمل و هو من يركب الناقة لكنها مامورة

تعرف حكاية ليلة قلطة هكذا صرالها حكايتنا وحكاية العهدة الرابعة

عندما تحاك المؤامرة على قامة سياسية عالية كعبد الحميد مهري و لم يتكلم أحد فلا يستحق هذا الشعب ان يشرك فمو على رجل كان مساندا لوتفليقة في كل خطواته التعيسة و على راسها رفس الدستور و فتح العهد و المدد حتى يقضي الله امرا كان مفعولا