تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > المنتدى العام

> ما خاب من قصد الله قصة حقيقية رائعة

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
ما خاب من قصد الله قصة حقيقية رائعة
01-03-2015, 03:40 PM



ما خاب من قصد الله

* حصلت في باكستان:

خرج الطبيب الجراح الشهير (د: ايشان) على عجل إلى المطار
للمشاركة في المؤتمر العلمي الدولي الذي سيلقى فيه تكريماً على إنجازاته الكبيرة في علم الطب.
وفجأة وبعد ساعة من الطيران أُعلن أن الطائرة أصابها عطل
كبير بسبب صاعقة، وستهبط اضطرارياً في أقرب مطار،
توجه إلى استعلامات المطار مخاطباً:
أنا طبيب عالمي كل دقيقة عندي تساوي أرواح أناس
وأنتم تريدون أن أبقى 16 ساعة بانتظار طائرة؟.
أجابه الموظف: يادكتور، إذا كنت على عجلة يمكنك استئجار سيارة، فرحلتك لاتبعد عن هنا سوى 3 ساعات بالسيارة.
رضي د / ايشان على مضض وأخذ السيارة وظل يسير وفجأة تغير الجو وبدأ المطر يهطل مدراراً وأصبح من العسير أن يرى أي شيء أمامه وظل يسير وبعد ساعتين أيقن أنه قد ضل طريقه وأحس بالتعب
رأى أمامهُ بيتاً صغيراً فتوقف عنده وطرق الباب فسمع صوتًا امرأة كبيرة مقعدة تقول:
- تفضل بالدخول كائنًا من كنت فالباب مفتوح
دخل وطلب من العجوز المقعدة أن يستعمل تليفونهآ
ضحكت العجوز وقالت: أي تليفون ياولدي؟ ألا ترى أين أنت؟
هنا لا كهرباء ولا تليفونات ولكن تفضل واسترح وخذ لنفسك فنجان شاي ساخن وهناك بعض الطعام كل حتى تسترد قوتك.
شكر د/ ايشان المرأة وأخذ يأكل بينما كانت العجوز تصلي وتدعي وانتبه فجأة إلى طفل صغير نائم بلا حراك على سرير قرب العجوز وهي تهزه بين كل صلاة وصلاة،
استمرت العجوز بالصلاة والدعاء طويلاً فتوجه د ايشان لها قائلًا: والله لقد أخجلني كرمك ونبل أخلاقك وعسى الله أن يستجيب لك دعواتك
قالت العجوز:
- ياولدي أما أنت ابن سبيل أوصى بك الله
وأما دعواتي فقد أجابها الله سبحانه وتعالى كلها إلا واحدة،
فقال د / ايشان:
وماهي تلك الدعوة التي لم يجيبها لك الله ؟
قالت: هذا الطفل الذي تراه امامك هو حفيدي يتيم الأبوين،
أصابهُ مرضٌ عضال عجز عنه كل الأطباء عندنا،
وقيل لي إن جراحاً كبيراً قادر على علاجه يقال له د/ايشان ولكنه يعيش بعيداً من هنا ولا طاقة لي بأخذ هذا الطفل إلى هناك وأخشى أن يتعب هذا المسكين فدعوت الله أن يسهل أمري
فبكى د/ ايشان بشكل مؤثر وقال:
والله إن دعاءك قد عطل الطائرات وضرب الصواعق وأمطر السماء، كي يسوقني إليك سوقاً والله ما أيقنت أن الله عز وجل
يسوق الأسباب هذا لعباده المؤمنين بالدعاء
الله أكبر
حينما تنقطع الأسباب لا يبقى إلا اللجوء إلى خالق الأرض والسماء.

http://www.djazairess.com/akhbarelyoum/134285

  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
رد: ما خاب من قصد الله قصة حقيقية رائعة
01-03-2015, 03:42 PM

* من أروع ماقرأت. الله أكبر

عامل أصلح مكيفات مسجد ثم رفض الأجرة وقال: أوصتني أمي
بأن لا آخذ أجرة على عمل لمسجد !!
تعجبوا من أمه،، وأنا سأتعجب من بره ..


* سئل أحد الصالحين لماذا تذهب للمسجد قبل الآذان ،،
قال: الآذان لتنبيه الغافلين وأرجو أن لاأكون منهم !!
(نسأل الله السلامه)..
- سألته لم تحرص على شرب الماء في المسجد دائما وأنت تجده في بيتك ؟!!
قال: لكي يؤجر من وضعه في المسجد
(نفووس راقية)
- إذا وصلتك فضيحة لأحدهم فأجعلها تقف عندك؛
فإن وقفت عندك أخذت أجر الستر ومن ستر مسلما ستره الله ..

الشيخ العلامة عبدالعزيز ابن باز رحمه الله
ثلاث أدعيه لاتنسونها في سجودكم؛
- اللهم إني أسألك حسن الخاتمة،
- اللهم ارزقني توبةً نصوحا قبل الموت
- اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك-
  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
رد: ما خاب من قصد الله قصة حقيقية رائعة
02-03-2015, 02:54 PM




ثلاثة قصص رائعة عن القضاء والقدر


وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ








وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}· وقال النبي صلى الله عليه وسلم (عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابه سراء فشكر الله فله أجر، وإن أصابته ضراء فصبر فله أجر، فكل قضاء الله للمسلم خير)· رواه مسلم

وقال صلى الله عليه وسلم: (ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه)
يقول الحسن البصري رحمه الله: لا تكرهوا البلايا الواقعة، والنقمات الحادثة، فَلَرُبَّ أمرٍ تكرهه فيه نجاتك، ولَرُبَّ أمرٍ تؤثره فيه عطبك· (أي هلاكك)·


القصة الأولى

كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان· وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير (لعله خيراً) فيهدأ الملك· وفي إحدى المرات قطع إصبع الملك فقال الوزير (لعله خيراً) فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟! وأمر بحبس الوزير …
فقال الوزير الحكيم (لعله خيراً)
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن·
وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع··
فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر له عما صنعه معه وقال إنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك·
ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت (لعله خيراً) فما الخير في ذلك؟
فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه·· لَصاحَبَه فى الصيد فكان سيقدم قرباناً بدلاً من الملكة فكان في صنع الله كل الخير·


القصة الثانية

يحكى أنه كان هناك رجل مسافر مع مجموعه من أصحابه فكان كل واحد منهم لديه راحله خاصه به وكان هذا الرجل كلما قالوا له أمر سيء يخصه قال لعله خيره وكلما قالوا فلان حصل كذا قال لعلها خيره فتعجبوا من أمره وقال أحدهم سوف أفعل له مقلب فسوف أرى هل يقول خيره أم لا وبينما هم يسيرون في الصحراء قال أحدهم سوف آحذ الإبل وأرعى بها بينما أنتم تستريحون وأخذها ثم قام ووضع الإبل الخاصة بالرجل الذي يقول خيره ووضعها في كهف وأغلق عليها ورجع ببقية الإبل إلى أصحابه فقال لصاحب الإبل المفقوده اعذرني ياصاحبي فقد كنت أرعى بالأبل وغفلت عنها وعندما أردت العودة بحثت عن إبلك فلم أجدها فسامحني أرجوك قال صاحب الإبل لاتدري لعلها خيره فتعجبوا جميعا من أمره وقالوا كيف تقول خيره وأنت الآن لاتملك راحله لتركب عليها وتكمل السفر فقال والله لعلها خيره وفجأه وبينما هم يتناقشون هجم عليهم قطاع طريق وأخذوا منهم جميع مايملكون من إبل وماعليها من أمتعة ثم فروا هاربين فقال الذي قد خبأ الإبل والله لصاحب الإبل المفقوده والله أنك لصادق بأن قلت إن ضياع أبلك خيره فقال كيف ذلك قال إنها لم تضيع ولكن أنا خبأتها لأرى ماذا تقول وما أراك قلت سوى كلمة خيره فذهب وأحضرها وركب عليها وأكمل سفره وأصبح هم الذين يسيرون على الأقدام·


القصة الثالثة

يحكى عن رجل خرج في سفر مع ابنه إلى مدينة تبعد عنه قرابة اليومين، وكان معهما حمار وضعا عليه الأمتعة، وكان الرجل دائما ما يردد قول: ما حجبه الله عنا كان أعظم!!
وبينما هما يسيران في طريقهما؛ كُسرت ساق الحمار في منتصف الطريق، فقال الرجل: ما حجبه الله عنا كان أعظم!!
فأخذ كل منهما متاعه على ظهره، وتابعا الطريق، وبعد مدة كُسرت قدم الرجل، فما عاد يقدر على حمل شيء، وأصبح يجر رجله جرًّا، فقال: ما حجبه الله عنا كان أعظم!!
فقام الابن وحمل متاعه ومتاع أبيه على ظهره وانطلقا يكملان مسيرهما، وفي الطريق لدغت أفعى الابن، فوقع على الأرض وهو يتألم، فقال الرجل: ما حجبه الله عنا كان أعظم!!
وهنا غضب الابن وقال لأبيه: أهناك ما هو أعظم مما أصابنا؟؟
وعندما شفي الابن أكملا سيرهما ووصلا إلى المدينة، فإذا بها قد أزيلت عن بكرة أبيها، فقد جاءها زلزال أبادها بمن فيها·
فنظر الرجل لابنه وقال له: انظر يا بني، لو لم يُصبنا ما أصابنا في رحلتنا لكنا وصلنا في ذلك اليوم ولأصابنا ما هو أعظم، وكنا مع من هلك··
(لو قدر لأحدنا أن ينظر إلى مستقبل حياته بعد مرور الأزمة التي عاناها لوجد أن في تلك الأزمة خيرا كثيرا ·· بل حتى لو لم يظهر لنا ذلك في منظورنا القاصر فصبرنا لن يضيع سدى عند ربنا فما ادخره الله من الأجر لك أكبر من المصيبة) وفي واقعنا اليوم قصص كثيرة جداً: والسؤال ولكن أين المعتبرون والمتعظون؟

http://www.akhbarelyoum.dz/ar/200238...02-28-20-17-41
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية منال لينا
منال لينا
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 20-07-2012
  • الدولة : المانيا
  • المشاركات : 3,544
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • منال لينا will become famous soon enough
الصورة الرمزية منال لينا
منال لينا
شروقي
رد: ما خاب من قصد الله قصة حقيقية رائعة
02-03-2015, 03:03 PM
ماشاء الله و سبحان الله انه قادر على كل شيئ
لا شيئ يستحق الذكر
عدا الحمد لله
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 02:03 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى