تسجيل الدخول

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina 84

كيف يكون شعورك عندما تنام إلى جانب عجوز تحبها جدا لرابطة قربى و دم بينكما عجوز جميلة جدا رغم كل خطوط الزمن القبيحة على وجهها إلا أن لها وجه كوميدي بريء ( خاطيه الزور هههه)
المهم هذه العجوز الطيبة نامت مبكرا بجواري و إستغرقت جدا في نومتها و بقيت أنا وحدي بلا نوم أتأمل وجهها الكوميدي فخطرلي مشاكستها قليلا ففتحت شعري و أخذت منو خصلة و بدأت أداعب وجهها بها و بحذر شديد و هي تهش بيدها كما لو أنها تدفع عنها ذبابا أو أي من الحشرات الطائرة و إستمريت أعاود الكرة معها لمرات إلى أن إستفاقت و أخذت تبحث عن الحشرة المزعجة في ثيابها و على مكان نومها و أنا يا سلام أراقبها بنص عين و كاتمة الضحكة في قلبي إلى أن تأكدت أن لا شيء في ثيابها و لا في مكان نومها فأخذت توقضني بصوت خافت و أنا أتعمد عدم الإجابة إلى قالت يا بنيتي نوضي شوفي تحتك راي كاينة قضية ما عرفتهاش واشي هي من صباح و هي طايرة على وجهي فإنفجرت على الفور ضحكا و نظرت في وجهها و خاطبتها واش من قضية يا خالتي طايرة على وجهك فدققت في النظر برهة ( لأن هذه ليست العملية الأولى من نوعها التي أقوم بها ضدها ) و لما تفطنت للأمر قرصتني من كتفي قائلة أي أي ي ي ي ي منك أي و من الزور إللي فيك و أخذت تراقبني جيدا إلى أن إستسلمت للنوم بعد ضحك طويل أعياني فعلا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الشهادة

هذا أنتي شريرة كيف طاوعك قلبك تجعليها تستيقظ هكذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina 84

و الله توحشتها و حبيت نستغل فرصة وجودها في البيت للضحك قليلا صدقي قلت لعشاء و طاحت رقدت و ما عطتنيش حتى فرصة لمشاغبتها كالعادة فقررت الإنتقام منها بهذه الطريقة و قطع نومتها ههههههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina 84

صحيح هههههه تخيلي إنها حتى المحارم للتي على رأسها فتشتها و أنا ممسكة للضحكة في قلبي و أحاول إدعاء الشخير ( بلهجتنا الجزائرية راقده بالشخرة ) لإبعاد شكوكها المحتملة عني