61
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا هي
.
. . مازال نقارعوا حتى يكونفيرمي الاستاذ الامازيغي ... ربما الرسام رسم جد الامازيغي .gif "5") . . . . |
53
.gif "13")
61
16
.gif "7")
17
61
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمازيغي52
شكرا لأستاذتنا الفارسة المتفرسة ( دائمة الذكر ) على إفرادها موضوعا لشخصي ، وشكرا لكل من مر وخط بيراعه كلاما طيبا في حقي رغم وجود التقاطع والإختلاف في الرأي .
في الحقيقة المنتدى مزدان بكفاءات من الجنسين لست بحجمها لا في الإنتاج ولا في المناقشة ولا في مداومة الحضور ، فأين أنا من نشاط الأخوات (دائمة الذكر ) و ( أماني اريس ) و ( أنا هي ) وغيرهن اللواتي ملأن المنتدى بالمواضيع الجريئة المثيرة والقيمة ! لي عودة بإذن الله تعالى . |
17
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دائمة الذكر
1- من هو الامازيغي 52 ؟؟؟؟؟ و من هو صاحب صورة ملفك الشخصي ؟؟؟؟؟
  |
61
.gif "8")
19
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمازيغي52
شكرا للمبدعة [دائمة الذكر ]على تقديمها لشخصي ، و سأحاول الإجابة عن أسئلتك إن وفقت ، لأن الحديث عن الذات من الأمور العصية ، فأنا في العقد السابع من عمري ، عايشت أحداث الثورة التحريرية وأنا طفل ضمن منطقة محرمة ، و ذقت كأبناء الجزائر في عمومهم محن اليُتم والفقر والتهجير وقسوة الحياة إلا أن بزغت شمس الحرية في صائقة 1962 .
عمري المتفدم في بداية الإستقلال كان عائقا في ولوج عالم الدراسة النظامية ، وكم كنت ككثير من أترابي أقف قبالة المدرسة أشاهد أمثالي من الأطفال بمخافظهم مزهويين في دخولهم وخروجهم .... وأنا قابع هاهناك قبالتهم .... أسأل نفسي لماذا لا أكون مثل هؤلاء ؟؟ !. لم يبق لي سوى ولوج عالم المدارس الحرة بالمقابل المادي ، فتقلبت بين الدراسة في الكتاتيب القرآنية وهو ما زودني بحفظ أحزاب من القرآن ، ذلك القرآن الكريم الذي كان شقيعا لي في الدراسة ، ففي سنة 68 توسط لي أحد الأخوال في التسجيل في ( المدرسة الخلدونية ) النظامية لكن في القسم [النهائي] الذي خولني الدراسة لسنة واحدة لاجتياز (شهادة الأهلية ) التي فزت بها ولكن دون مخرج لاستكمال الدراسة ، ....وإن كان ذلك لم يحقق طموحي إلا أنه فتح لي أبواب معرفة مؤهلاتي وقدراتي مقارنة بزملائي وزميلاتي في القسم ، فبعد الإختبارات الأولى اكتشف مدرسنا المصري قدراتي اللغوية مقارنة بغيري من الذين ينتمون للفصيل الفرنكوفوني قسرا ، فقربني إليه وأصبحت مشرفا على المجلة الحائطية الأسبوعية ، غير أن نجاخي في الأهلية هو نكسة .... فبدأت رحلة البحث عن الدراسة من جديد ، فكانت المعاهد الإسلامية الحرة ( معهد الهامل ببوسعادة والمعهد الحملاوي بالتلاغمة وغيرها من المعاهد الحرة هي الملجأ الوحيد لأمثالي والجيل المخصرم من أترابي . ..../...... سيتبع. |
28
