تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> تعدد الزوجات بين تأويل الجاهلين و انتهاك المبطلين

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
فارس العاصمي
تقني سابق
  • تاريخ التسجيل : 13-11-2007
  • الدولة : الجزائر العاصمة
  • المشاركات : 8,647
  • معدل تقييم المستوى :

    26

  • فارس العاصمي will become famous soon enoughفارس العاصمي will become famous soon enough
فارس العاصمي
تقني سابق
تعدد الزوجات بين تأويل الجاهلين و انتهاك المبطلين
12-04-2008, 09:31 PM
الحمد لله الذي أباح لعباده الزواج مثنى وثلاث ورباع،
والصلاة والسلام على خير من طبق هذا التشريع وأفضل من عدل فيه. أما بعد: فإن الله لا يشرع شيئاً إلا وفيه الصلاح والنفع للخلق، فالله سبحانه وتعالى حكيم خبير بعباده روؤف رحيم. وكذلك الرسول صلى الله عليه وسلم ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، فقوله حق وفعله كذلك، لأنه لا يعمل عملاً ما إلا بأمر من الله تعالى ولا يقر شيئاً يراه من أحد أصحابه إلا بأمر من الله، ومن ذلك تعدد الزوجات، فقد شرعه الله عز وجل وأباحه لحكم باهرة وغايات نبيلة وأهداف سامية، تطهيراً للمجتمع من الفساد واستبعاداً للرذائل وأماناً من القلق وحفظاً للحياة، كي تبقى سليمة من أدارن الأمراض ونتن الفواحش والآثام، لأن زيادة عدد النساء بلا أزواج مدعاة لانتشار الفسق والفجور والفاقة والأمراض الجسمية والنفسية من القلق والحيرة والشعور بالوحشة والكآبة وغير ذلك. وليتصور كل واحد أخته أو ابنته إذا فاتها قطار الزوجية لسبب من الأسباب، أو لنتصور حال تلك الأرملة أو المطلقة التي كان من قدر الله تعالى عليها أن تصبح كذلك فمن سيقدم على الزواج من تلك النساء؟! هل سيقدم عليهم شاب في مقتبل عمره؟ وماذا لو أن الله لم يشرع التعدد ما هو مصير أولئك النسوة اللاتي ينتظرن نصف أو ربع رجل؟ فلهذا يتبين أن التعدد هو لصالح المرأة أولاً قبل أن يكون لصالح الرجل وأنه ليس ظلماً للمرأة كما يظنه البعض! فالذي شرع التعدد هو الله - سبحانه وتعالى - الذي يقول في الحديث القدسي : "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا" (رواه مسلم). أيمكن أن يحرم الله الظلم ثم يبيح التعدد وفيه ظلم للمرأة؟ لا يمكن ذلك أبداً!لأن الله هو الذي خلق المرأة وهو أعلم بحالها ويعلم أن التعدد لا يضرها "ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير" ، "قل أأنتم أعلم أم الله". والله تعالى قد أباح التعدد لمصلحة الرجل بعدم تعطل منافعه، ولمصلحة الأمة بكثرة نسلها، فهو تشريع من حكيم خبير، لا يطعن فيه إلا من أعمى الله بصيرته بكفر أو نفاق أو عناد. التعدد في المجتمعات الأخرى لسنا لوحدنا الذين نرغب في التعدد ونطالب فيه، بل حتى الدول الكافرة بدأت الآن تطالب فيه وتدعو إلى تطبيقه بعدما رأت ما حل بمجتمعاتها من فساد وانحراف نتيجة كثرة النساء فيه ومحاربتهم لتعدد الزوجات وسماحهم باتخاذ العشيقات حتى أثر ذلك على بعض مجتمعات تلك الدول فضعف نسلها وقلت مواليدها قلة تهدد بالانقراض. ونتيجة لذلك فقد صرح من يعرف شيئاً عن الديانة الإسلامية منهم بتمني الرجوع إلى تعاليمها المرْضية وفضائلها الحقيقية ومنها التعدد. بل إن بعض المثقفات من نساء الإفرنج صرحن بتمني تعدد الزوجات للرجل الواحد لكي يكون لكل امرأة قيم وكفيل من الرجال تركن وتأوي إليه وليزول بذلك البلاء عنهم وتصبح بناتهم ربات بيوت وأمهات لأولاد شرعيين. ويقول الكاتب الإنجليزي "برتراندرسل": "إن نظام الزواج بامرأة واحدة وتطبيقه تطيبقاً صارماً قائم على افتراض أن عدد أعضاء الجنسين متساوٍ تقريباً، وما دامت الحالة ليست كذلك فإن في بقائه قسوة بالغة لأولئك اللاتي تضطرهن الظروف إلى البقاء عانسات". الأسباب الداعية إلى التعدد لا شك أن طريقة التعدد هي أقوم الطرق وأعدلها لأمور يعرفها العقلاء بعيداً عن العواطف والمجاملات منها:

1- أن الله أجرى العادة على أن الرجال أقل دائماً من النساء في كل إحصائيات الدنيا تقريباً وأكثر تعرضاً للهلاك في جميع ميادين الحياة كالحروب وحوادث السيارات ونحو ذلك، مما يجعل دائماً عدد النساء أكثر من الرجال، فلو قصر الرجل على امرأة واحدة لبقي عدد كبير من الناس من غير زواج، فلربما يحصل بسبب ذلك وقوع شيء من الفواحش كما هو موجود الآن في كثير من البلاد الأجنبية الأخرى.

2- منها أيضاً أن الرجل قد يتزوج واحدة وهذه الواحدة لا تنجب وهو يريد الأولاد، أو قد يتزوج بامرأة ثم تمرض مرضاً طويلاً فماذا يعمل الرجل حينها؟ هل يطلقها لأنها مريضة أو لأنها لا تنجب؟ أو يبقيها ويبقى هو مريضاً معها أو بدون أولاد؟ إنه إن طلقها لأحد هذه الأسباب فإن هذا من سوء العشرة وظلم للمرأة وإذا بقي هو معها على هذه الحال فهو ظلم له أيضاً، فالحل إذن: تبقى زوجة له معززة مكرمة ويتزوج بأخرى.

3- أيضاً فإن بعض النساء لا تريد الجنس لأن رغبتها محدودة وبعض الرجال رغبته الجنسية كبيرة، أو قد يكون الرجل ليس لديه ميلاً جنسياً قوياً لزوجته لسبب من الأسباب فماذا يعمل؟ هل يبقى محروماً من الحلال ومكبوتاً مراعاة لشعور زوجته الأولى، أو يذهب يبحث عن الحرام، أو يتزوج؟ أيهما أفضل وأصوب؟! .


وفق الله الجميع لما يحب ويرضى والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصبحه أجمعين.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية بذرة خير
بذرة خير
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 01-09-2007
  • المشاركات : 6,800

  • اجمل رسمة بالقلم جائزة3 

  • معدل تقييم المستوى :

    23

  • بذرة خير will become famous soon enough
الصورة الرمزية بذرة خير
بذرة خير
شروقي
رد: تعدد الزوجات بين تأويل الجاهلين و انتهاك المبطلين
12-04-2008, 09:36 PM
السؤال (7149): ما حكم تعدد الزوجات بالتفصيل؟

أجاب عن السؤال الشيخ/ عبد الله بن عبد الوهاب بن سردار (خطيب جامع العمودي بالمدينة المنورة)
الجواب:
تعدد الزوجات عمل مستحب؛ لقول الله –تعالى-:"وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً".
فاختار الله –عز وجل- التزوج بأكثر من واحدة، فإن خاف عدم العدل تزوج بواحدة فقط، ثم إن التعدد هو السنة وعمل نبينا –صلى الله عليه وسلم- والله –عز وجل- يقول:" لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة" وقال ابن عباس –رضي الله عنهما-:"إن خير هذه الأمة أكثرها نساءً" رواه البخاري.
وينبغي على العبد الذي يريد تطبيق هذه السنة أن يطبقها مع الالتزام بالضابط الشرعي حتى يكون التعدد رحمة ونعمة كما أراده الشرع، أما إذا تخلى عن الضوابط الشرعية وترك تقوى الله –عز وجل- في شأن التعدد فإنه يقع في المحاذير الشرعية والمشكلات الاجتماعية.
وأهم ضابط شرعي هو أن يعرف من نفسه أنه يعدل بين الزوجات، كما ينبغي أن يراعي أن يكون قادراً القدرة المالية على الإنفاق على زوجتين أو أكثر، ويكون قادراً القدرة البدنية على إعفاف الزوجات، ويكون قادراً القدرة الإدارية الاجتماعية بحيث يحسن عشرة الزوجات ويربي الأبناء والبنات، والله أعلم.


********************
لماذا تعدد الزوجات؟
السؤال (423): السلام عليكم.
أنا مسلمة وقد سألتني امرأة نصرانية السؤال التالي:
لماذا يحق للرجل في دين الإسلام أن يتزوج مثنى وثلاث ورباع، بينما لا يحق للمرأة أن تتزوج أكثر من رجل واحد؟ وهي تقول: إن ذلك غير عادل.
أرجو التكرم ببيان توضيح مقنع لتلك المرأة.

أجاب عن السؤال الشيخ/د0 خالد القاسم (عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود)
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد:
الجواب من عدة أوجه:
الأول: التعدد لم يبتدعه الإسلام، وإنما هو موجود في اليهودية وبعض الملل السابقة، وقد عدد أنبياء الله كإبراهيم، وسليمان –عليهما السلام-، وقد صرحت به التوراة.
الثاني: لا يسوغ قياس المرأة على الرجل في التعدد؛ لأن القياس إنما يكون بين المتماثلين، وهذا منعدم بين الرجل والمرأة، فالرجل يختلف عن المرأة كثيراً، ومن ذلك:
· أن المرأة تأتيها العادة بنزول الدم ربع دهرها والرجل لا يأتيه.
· أن قدرة الرجل على الإنجاب أكثر زمناً من المرأة، حيث إن المرأة تتوقف في سن الخمسين بينما الرجل يستمر.
· أن المرأة تحمل وتلد وتنفس والرجل لا يأتيه شيء من ذلك.
· أن الرجل قادر على أن ينجب مرات عدة في سنة واحدة بخلاف المرأة.
أن المرأة أكثر عاطفية من الرجل ويصعب عليها تحكيم العقل بل تجنح بها العاطفة.
فالمرأة لا تستطيع الجمع بين عدة رجال لجموح العاطفة بها من جهة، وتتعلق بعض الموانع بها من حمل ونفاس وعادة مما يمنعها من القيام بحق رجلين، بل بإجماع العقلاء فإن تردد رجلين على امرأة تأباه الأخلاق السليمة وكافة الشرائع فضلاً عن اختلاط الأنساب، وأما الرجل فهو ممكن وواقع.
*إن الرجل هو القيم على المرأة بما ميزه الله من قوة الشخصية والإنفاق على البيت.
فتفوق الرجل أمر لا ينكر لكل عاقل بل من نظر إلى كافة دول العالم وجد أن (90%) من المراكز القيادية من وزراء وأعلى هي بيد الرجل، وكذلك المبدعون ورؤساء الشركات وهذا الأمر ليس مصادفة.
فتعدد الرجل للمرأة الواحدة ضرره أكثر من نفعه إن لم يكن متعذراً، وتعدد النساء للرجل أباحه الإسلام لمصلحة الرجل والمرأة معاً، ويتضح ذلك بتأمل ما يلي:
1- أن التعدد يحافظ على استقرار الأسر، فعندما تكون الزوجة الأولى عاقراً أو عندها من العيوب فإن تعدد زوجها عليها خير من طلاقها وبقائها عانساً.
2- أن ظروف كثير من الرجال تجعل التعدد أمراً ضرورياً له كالمكثرين من الأسفار، أو من لديهم حاجة للنساء تعجز عنه امرأة واحدة نظراً لظروف العادة والحمل والنفاس أو مرض الزوجة وغير ذلك، فالتعدد خير من الزنى الذي فشا في الغرب أو من الطلاق.
3- أن التعدد يصب في مصلحة النساء، فالزوجة الثانية هي التي قبلت به وهو في مصلحتها، حيث إن هذا الزواج خير لها من العنوسة لذا قبلت به ولم تجبر عليه.
4- أن التعدد هو الحل لمسألة العنوسة حيث إن النساء يعمرن أكثر من الرجال، وهن أكثر تعداداً من الرجال، والرجال أكثر عرضة للموت من النساء.
5- أن الإسلام عندما أباح التعدد وضع له شروطاً وضوابط تضمن حق المرأة، وهي:
*ألا يتجاوز أربع.
*العدل بين النساء في النفقة والمبيت والأمور المقدور عليها.
وحرم على العاجز عن العدل التعدد "فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة".
ونحن كمسلمين نؤمن أن ما شرعه الله –تعالى- هو الحكمة والعدل وفيه صالح البشر، علمنا الحكمة أم لم نعلم، والله –عز وجل- لم يوجب حتى الزواج من الأولى، وإنما حث عليه كما أباح التعدد لمن هو قادر على العدل.
نسأل الله –تعالى- التوفيق والهداية للجميع.
  • ملف العضو
  • معلومات
Black Squadron
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 26-03-2008
  • العمر : 55
  • المشاركات : 106
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • Black Squadron is on a distinguished road
Black Squadron
عضو فعال
رد: تعدد الزوجات بين تأويل الجاهلين و انتهاك المبطلين
12-04-2008, 09:41 PM
معذرة لصاحب الموضوع فقد قمت بالرد في الموضوع عن طريق الخطأ

كنت أريد المشاركة في موضوع الاخت سعاد
  • ملف العضو
  • معلومات
محمد عبد الكريم
مستشار
  • تاريخ التسجيل : 10-05-2007
  • المشاركات : 2,593
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • محمد عبد الكريم is on a distinguished road
محمد عبد الكريم
مستشار
رد: تعدد الزوجات بين تأويل الجاهلين و انتهاك المبطلين
12-04-2008, 09:52 PM
-السلام عليكم.
- اظن ان الجماعة لم يفهوا بعد، لماذا تم طرح موضوع "التعدد"، فراحوا يقدمون ويعيدون تقديم المقالات والفتاوي الجاهزة،....فقط نقول لهم ان رأي "الفقه"، التقليدي نعرفه وندركه بل ومنذ مدة طويلة جدا....الموضوع طرح من منطلق :
-ان المرأة تظلم باستغلال " الشريعة الاسلامية" ، وتجبر على القبول بالظلم ، بهذه "الحجة"، واوردنا مثال:
- كيف يتم استغلال التعدد ، والعمل به ، دون مراعاة حق "المرأة"، فيمارس التعدد على حساب حقوق المرأة،الطبيعية ، ومبدأ الحق في العدل والانصاف للرجل والمرأة في الاسلام ، اوكد و أدعى للمراعاة ،والحرص على تحقيقه ،من الاصرار على تفسير وتأويلات قديم، ...لا يوجد مانع في الاجتهاد من جديد لتطويره( واقصد "التفسير" وليس النصوص القرءانية....والقضية هي في رفض الكثير من العلماء ذلك ،رغم انهم قد اجتهدوا وطوروا في مسائل كثيرة،..، ومثال "الرق"، والعبيد والايماء، وملكات الايمان...اوضح مثال، فهناك صبايا ورقيق ابيض يباع ويشترى، في جنوب شرق اسيا ، وبعض بلدان اروبا الشرقية ، فهل يتجرأ احدهم على ان يقول ان ذلك "حلال" ومشروع لأن هناك نصوص وايات وتفاسير. ويبيح لأحدهم من المسلمين ويفتي له بالاباحة في ان يذهب هناك ويبتاع له من هناك " حريم"....، ومن في عالم اليوم من النساء المسلمات تقبل بأن تكون "أمة"...وعندما أبلغ بعض العلماء بممارسة ذلك في بعض العواصم الخليجية ، من طرق بعض الأثرياء انكروا عليهم ذلك، وسكروا على الموضوع؟

- يا جماعة فتاوي واراء علماء المشرق ، لا تهمنا،ولا تلزمنا...لانه لا امل فيهم........، فالرجاء لا تتعبوا انفسكم،
.................................................. .................................................. ....................-
التعديل الأخير تم بواسطة محمد عبد الكريم ; 12-04-2008 الساعة 09:56 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
فارس العاصمي
تقني سابق
  • تاريخ التسجيل : 13-11-2007
  • الدولة : الجزائر العاصمة
  • المشاركات : 8,647
  • معدل تقييم المستوى :

    26

  • فارس العاصمي will become famous soon enoughفارس العاصمي will become famous soon enough
فارس العاصمي
تقني سابق
رد: تعدد الزوجات بين تأويل الجاهلين و انتهاك المبطلين
12-04-2008, 09:54 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Black Squadron مشاهدة المشاركة
معذرة لصاحب الموضوع فقد قمت بالرد في الموضوع عن طريق الخطأ

كنت أريد المشاركة في موضوع الاخت سعاد
أهلا بمرورك ونرحب بك
أسف على الرد على مشاركتك

كنت سأرد على مشاركة الاخ الأثري
  • ملف العضو
  • معلومات
فارس العاصمي
تقني سابق
  • تاريخ التسجيل : 13-11-2007
  • الدولة : الجزائر العاصمة
  • المشاركات : 8,647
  • معدل تقييم المستوى :

    26

  • فارس العاصمي will become famous soon enoughفارس العاصمي will become famous soon enough
فارس العاصمي
تقني سابق
رد: تعدد الزوجات بين تأويل الجاهلين و انتهاك المبطلين
12-04-2008, 10:07 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الكريم مشاهدة المشاركة
-السلام عليكم.
- اظن ان الجماعة لم يفهوا بعد، لماذا تم طرح موضوع "التعدد"، فراحوا يقدمون ويعيدون تقديم المقالات والفتاوي الجاهزة،....فقط نقول لهم ان رأي "الفقه"، التقليدي نعرفه وندركه بل ومنذ مدة طويلة جدا....الموضوع طرح من منطلق :
-ان المرأة تظلم باستغلال " الشريعة الاسلامية" ، وتجبر على القبول بالظلم ، بهذه "الحجة"، واوردنا مثال:
- كيف يتم استغلال التعدد ، والعمل به ، دون مراعاة حق "المرأة"، فيمارس التعدد على حساب حقوق المرأة،الطبيعية ، ومبدأ الحق في العدل والانصاف للرجل والمرأة في الاسلام ، اوكد و أدعى للمراعاة ،والحرص على تحقيقه ،من الاصرار على تفسير وتأويلات قديم، ...لا يوجد مانع في الاجتهاد من جديد لتطويره( واقصد "التفسير" وليس النصوص القرءانية....والقضية هي في رفض الكثير من العلماء ذلك ،رغم انهم قد اجتهدوا وطوروا في مسائل كثيرة،..، ومثال "الرق"، والعبيد والايماء، وملكات الايمان...اوضح مثال، فهناك صبايا ورقيق ابيض يباع ويشترى، في جنوب شرق اسيا ، وبعض بلدان اروبا الشرقية ، فهل يتجرأ احدهم على ان يقول ان ذلك "حلال" ومشروع لأن هناك نصوص وايات وتفاسير. ويبيح لأحدهم من المسلمين ويفتي له بالاباحة في ان يذهب هناك ويبتاع له من هناك " حريم"....، ومن في عالم اليوم من النساء المسلمات تقبل بأن تكون "أمة"...وعندما أبلغ بعض العلماء بممارسة ذلك في بعض العواصم الخليجية ، من طرق بعض الأثرياء انكروا عليهم ذلك، وسكروا على الموضوع؟

- يا جماعة فتاوي واراء علماء المشرق ، لا تهمنا،ولا تلزمنا...لانه لا امل فيهم........، فالرجاء لا تتعبوا انفسكم،
.................................................. .................................................. ....................-

أخي بارك الله فيك

ومن ذا الذي يقول بإستغلال المرأة فهذا ليس من ذين الله بل هي الأعراف الفاسدة والتقاليد الدخيلة

فالاسلام كرم المراة وجعلها أميرة بيتها

فأما مانراه الأن في مجتمعانا فهي دخيلة على الإسلام

نحن لا نريد أخي الكريم من الأخت سعاد إلا تغير العنوان والموضوع من التعدد ظلم للمرأة إلى تقاليدنا ظلم للمر أة

والسلام عليكم
التعديل الأخير تم بواسطة فارس العاصمي ; 12-04-2008 الساعة 10:11 PM
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 05:26 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى