تسجيل الدخول

هذا الصقيع يصنع ملامح الفجر وبعض رائحة القهوة تسكبها ذكريات ماضيه
السائرون بعشوائية الخطى يتبعهم في صمت بلا هوية يترجل الوادي كانه يعود من سباته
لاتلهيه زحمة الفراغ بقدر ما تسكنه النهايات عند اقتراب المساء يتوجع يئن ويبحث خلفه عن احجية ترويها جنية الربيع الاخير

السلام عليكم
سررت بمروري من هنا
كلماتك رائعة و جميلة

يتسلل بين طياتها انات من الحزن


دمت و دام قلمك
في انتظار المزيد

هل لي ان اسال
كيف للصقيع ات يصنع ملامح الفجر ؟؟؟؟

تحياتي

مرورك طيب
حين يصنع الصقيع ملامح الفجر تكون الايام وحيدات كراهبات الكنائس

حين يمطر القدر بعودة و فرح

يتلاشي الصقيع فلا مكان له حين عودة و حين لقاء

رياض بيراع أديب و صدق الروح رسمت لوح العودة

أهلا بك مجددا

اديب مرحى لي اذن
سررت بالمرور
ساكون اديبا بلفظ السيدة لكن ارجوكي ان لاتلردفي كلمة عمرو مع الاديب كم اكره هذا المتعجرف
ممتن للمرة الالف للطلة ايتها السيدة
لي عودة ولنا لقاءات
ترى هل سيذوب الصقيع المترسب منذ الازل

بل لنا الشرف في رؤية قلم يحط رحاله بيننا بعد سنون عجاف ستمطر بعودة كل من رحلوا من هنا و أعادهم الحنين

اذن سأسحب كلمةأديب المقترنة بذاك المسمى عمرو و أضع مكانها كلمة فارس الكلم ما رأيك ايها العائد ؟

لحين عودة ولقاء تقبلها

سيدة بملامح كتابات تقطر روعة
وفارس ترجل فوق الربوة يستطلع العسس
وعائد من نهابات تابى البداية
هل لي بينكم متسع من الجنون

هل انت رياض الذي اعرفه ابن الجسور او اخطأت الهدف على العموم عودة دائمة ان شاء الله

مرحبا ام زين الدين
لست ابن الجسور
سرني مرورك من هنا
دامت طلتك

نورت اخي اهلا بك