ملخص آخر حصة تدريبية وأخبار حصرية عن الخضر عشية التنقل إلى أنغولا
06-01-2010, 07:46 PM
اليوم 06 جانفي
صايفي ومغني وعنتر يحيى ينضمّون إلى المجموعة:
المنتخب الوطني ينهي تربّصه ويستعد للذهاب إلى
أنغولا بمعنويات عالية.
أنهى اليوم الأربعاء 6 جانفي 2010، المنتخب الوطني تربّصه التحضيري
بمدينة تولون الفرنسية، حين أجرى قبل ساعات أخر حصة تدريبية بحضور
عدد من المناصرين، وشارك خلالها كل لاعبي المنتخب الوطني عدا جمال
عبدون، الذي غاب لأول مرة بسبب إصابة طفيفة في أصبعه، حيث سمح له
طبيب المنتخب بعدم الاشتراك في التدريبات، ما جعل عبدون يحضر على
خط التماس لمتابعة تدريبات رفقائه.
وعرفت الحصة التدريبية الأخيرة لمنتخب الوطني الجزائري بفرنسا، حضور
كل اللاّعبين تقريبا، بعدما تعافى المصابون تماما، ما أثلج صدر المدرّب
الوطني رابح سعدان.
وشارك في الحصة الأخيرة رفيق صايفي الغائب عن تدريبات "الخضر"
خلال الحصتين الأخيرتين بسبب الزكام الحاد، حيث خضع صايفي للعلاج
وتمكّن من استعادة عافيته وكل لياقته البدنية، وشارك براحة تامة خلال
الحصة التدريبية رفقة بقية زملائه.
كما عرفت ذات الحصة انضمام المدافع عنتر يحيى، لأول مرة منذ تنقّل
المنتخب الوطني إلى فرنسا بغرض التحضير، حيث تدرّب يحيى بشكل عادي
ما يؤكد فعلا بأنه تعافى من إصابته على خلاف ما كان يدّيه فريقه الألماني
نادي بوخوم.
وشارك لاعب الوسط مراد مغني في الحصة التدريبية كذلك، بعدما استعاد كامل
لياقته البدنية، حيث أن مشهد اللاّعبين وهم يتدرّبون بحماس كبير، جعل عدد
من الأنصار الحاضرين يتفاءلون بإمكانية تألق المنتخب الوطني في دورة
أنغولا.
وبعدما أذاب رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم محمّد روراوة الجليد
بشأن العلاوات، ارتفعت معنويات لاعبي "الخضر" الذين يحضّرون لتنقل
إلى أنغولا بنية تحقيق أفضل نتيجة، ويعدون أيضا بإحداث المفاجأة.
و في المقابل، كشف مصدر عليم بأن المدرّب الوطني رابح سعدان اختار
الونّاس قاواوي، ليكون الحارس الأساسي خلال نهائيات كأس أمم إفريقيا.
وبعد معاينة الحرّاس في التدريبات واستشارة أعضاء الطاقم الفني ومدرّب
الحرّاس، اختار سعدان أن يراهن على خبرة الونّاس قاواوي على هذا الصعيد
من المنافسة، بحكم تواجده منذ فترة بعيدة مع "الخضر" وتحديدا منذ
2001، وأصبح الحارس الأساسي منذ دورة تونس 2004.
وعلى الرغم من الأداء المتميز لحارس فوزي شاوشي خلال المباراة الفاصلة
لتأهّل إلى المونديال بين الجزائر ومصر بأم درمان السودانية يوم 18
نوفمبر 2008، إلا أن سعدان فضّل خبرة قواوي وأشعر شاوشي بذلك و الذي
تقبّل الأمر.
منقول
صايفي ومغني وعنتر يحيى ينضمّون إلى المجموعة:
المنتخب الوطني ينهي تربّصه ويستعد للذهاب إلى
أنغولا بمعنويات عالية.
أنهى اليوم الأربعاء 6 جانفي 2010، المنتخب الوطني تربّصه التحضيري
بمدينة تولون الفرنسية، حين أجرى قبل ساعات أخر حصة تدريبية بحضور
عدد من المناصرين، وشارك خلالها كل لاعبي المنتخب الوطني عدا جمال
عبدون، الذي غاب لأول مرة بسبب إصابة طفيفة في أصبعه، حيث سمح له
طبيب المنتخب بعدم الاشتراك في التدريبات، ما جعل عبدون يحضر على
خط التماس لمتابعة تدريبات رفقائه.
وعرفت الحصة التدريبية الأخيرة لمنتخب الوطني الجزائري بفرنسا، حضور
كل اللاّعبين تقريبا، بعدما تعافى المصابون تماما، ما أثلج صدر المدرّب
الوطني رابح سعدان.
وشارك في الحصة الأخيرة رفيق صايفي الغائب عن تدريبات "الخضر"
خلال الحصتين الأخيرتين بسبب الزكام الحاد، حيث خضع صايفي للعلاج
وتمكّن من استعادة عافيته وكل لياقته البدنية، وشارك براحة تامة خلال
الحصة التدريبية رفقة بقية زملائه.
كما عرفت ذات الحصة انضمام المدافع عنتر يحيى، لأول مرة منذ تنقّل
المنتخب الوطني إلى فرنسا بغرض التحضير، حيث تدرّب يحيى بشكل عادي
ما يؤكد فعلا بأنه تعافى من إصابته على خلاف ما كان يدّيه فريقه الألماني
نادي بوخوم.
وشارك لاعب الوسط مراد مغني في الحصة التدريبية كذلك، بعدما استعاد كامل
لياقته البدنية، حيث أن مشهد اللاّعبين وهم يتدرّبون بحماس كبير، جعل عدد
من الأنصار الحاضرين يتفاءلون بإمكانية تألق المنتخب الوطني في دورة
أنغولا.
وبعدما أذاب رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم محمّد روراوة الجليد
بشأن العلاوات، ارتفعت معنويات لاعبي "الخضر" الذين يحضّرون لتنقل
إلى أنغولا بنية تحقيق أفضل نتيجة، ويعدون أيضا بإحداث المفاجأة.
و في المقابل، كشف مصدر عليم بأن المدرّب الوطني رابح سعدان اختار
الونّاس قاواوي، ليكون الحارس الأساسي خلال نهائيات كأس أمم إفريقيا.
وبعد معاينة الحرّاس في التدريبات واستشارة أعضاء الطاقم الفني ومدرّب
الحرّاس، اختار سعدان أن يراهن على خبرة الونّاس قاواوي على هذا الصعيد
من المنافسة، بحكم تواجده منذ فترة بعيدة مع "الخضر" وتحديدا منذ
2001، وأصبح الحارس الأساسي منذ دورة تونس 2004.
وعلى الرغم من الأداء المتميز لحارس فوزي شاوشي خلال المباراة الفاصلة
لتأهّل إلى المونديال بين الجزائر ومصر بأم درمان السودانية يوم 18
نوفمبر 2008، إلا أن سعدان فضّل خبرة قواوي وأشعر شاوشي بذلك و الذي
تقبّل الأمر.
منقول
Ecris-moi une lettre de rupture
Envois-moi seulement le brouillon
من مواضيعي
0 عاجل إطلاق سراح والي إليـــــــــــــــزي
0 عاجــــل: العاصمة اليوم على وقع مظاهرات 17 سبتمبر
0 الجزيرة تواصل مسرحياتها و تورط الشيخ القرضـــــاوي
0 خبر عاجل: الأنظمة العربية تثور ضد أمريكـــــــــــــــــــا
0 افرحوا يا عرب ارقصي يا جزيرة هلل يا قرضاوي أمريكا تقصف ليبيا
0 ثورات العرب: أين هي إسرائيل و أخبارهــــــا ؟
0 عاجــــل: العاصمة اليوم على وقع مظاهرات 17 سبتمبر
0 الجزيرة تواصل مسرحياتها و تورط الشيخ القرضـــــاوي
0 خبر عاجل: الأنظمة العربية تثور ضد أمريكـــــــــــــــــــا
0 افرحوا يا عرب ارقصي يا جزيرة هلل يا قرضاوي أمريكا تقصف ليبيا
0 ثورات العرب: أين هي إسرائيل و أخبارهــــــا ؟