تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية dz hacker
dz hacker
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 16-10-2008
  • الدولة : .
  • المشاركات : 634
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • dz hacker is on a distinguished road
الصورة الرمزية dz hacker
dz hacker
عضو متميز
رد: المخابرات الجزائرية
15-07-2010, 10:27 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام عاشق الخضر مشاهدة المشاركة
صحيح انه جهاز مهم لاي دولة لكن عندنا في العالم الثالث والعربي باتحديد فهو مسلط على الشعب فقط وبس لان العالم اكبر منهم ومن امكانياتهم خليكم من التنفاخ في بالون مقطع
المخابرات كانت وقت بومدين فقط اما الان فهم مثل اي جهاز امني شرطة درك ...الخ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام عاشق الخضر مشاهدة المشاركة
صحيح انه جهاز مهم لاي دولة لكن عندنا في العالم الثالث والعربي باتحديد فهو مسلط على الشعب فقط وبس لان العالم اكبر منهم ومن امكانياتهم خليكم من التنفاخ في بالون مقطع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام عاشق الخضر مشاهدة المشاركة
المخابرات كانت وقت بومدين فقط اما الان فهم مثل اي جهاز امني شرطة درك ...الخ

اهلا اخوانى وشكرا على الفعل اخي الكريم اقوا سلك في الدولة المخبرات
له تئتير خطير في افرقيا وبعد الدول الكبرة تنقسم المخبرا لثلاث لا ربع لهم
1_ الامن العسكري
2_ المخبرات الجزائرية الخاصة
3_ امن الدولة

الاخطر الثالث
شي اخر اكبر متعون مع المخبرات الجزائرية اخطر جهاز في اوربا "الدي أس تي" وهي المؤسسة المكلفة بمكافحة التجسس والإرهاب، والتي يعتبرها العارفون بالشأن الأمني أكثر الأجهزة الأمنية الفرنسية تعاونا مع الأمن الجزائري.
اعطيك نبدا عن مخبرات بلدك ادا كنت متتبع لي جهاز الاستخبرات السيد جيل سيدني بيرول اختطف في 23 مارس 1985 في مدينة طرابلس لبنان وتزامن اختفائه عن الساحة مع حملة اختطاف وتهديدات استهدفت المصالح الفرنسية في لبنان خلال عامي 1985 و1986.
وتبين سريعا أن تنفيذ عملية اختطاف مدير المركز الثقافي الفرنسي في طرابلس حملت إمضاء "فصائل الجيش الثوري اللبناني" (الفارل)، بهدف الضغط على الحكومة الفرنسية

وإجبارها على إطلاق سراح قائدها جورج إبراهيم عبد الله المسجون في مدينة ليون الفرنسية اتعرف اخي من كان الواسيط
من كان يقود المفوصات تحت الطاويلة انا اقولك اقراء كتاب
المسؤول الأول لـ"الدي اس تي" في كتابه أن "
المفاوضة بين الجزائر وبيروت انطلقت عبر الهاتف" وبدت في أول خطواتها "بسيطة ومعقدة في آن واحد"، واتفق الطرفان الجزائري و"اللبناني" على طبيعة وشروط التسوية تتمثل في الإفراج عن الرهينة الفرنسية أولا ليليها إطلاق سراح قائد "فصائل الجيش الثوري اللبناني" جورج إبراهيم عبد الله.
وأشار مدير جهاز الاستخبارات الفرنسي أن مثل هذا الاتفاق كان يتطلب موافقة السلطات السياسية في باريس والقضاء الفرنسي. وعلى حد شهادة إيف بونييه فقد تعهد العقيد لكحل عياط لدى مختطفي جيل سيدني بيرول أن جورج إبراهيم عبد الله سيتم الإفراج عنه بالتأكيد.
وأضاف إيف بونييه قائلا أنه حرص كل الحرص على احترام شروط الكلام المتفق عليه بين المفاوضين الجزائريين واللبنانيين، وأيضا على عدم ترك العقيد لكحل عياط يتعهد وحده بوعد إطلاق سراح قائد "فصائل الجيش الثوري اللبناني"، الشيء الذي دفع به إلى الحديث إلى وزير الداخلية بيار جوكس ووزير الخارجية رولان دوما المكلفين بمتابعة تطورات القضية على مستوى الحكومة الفرنسية.
وحسب شهادة إيف بونييه فقد اتسم رد الوزيرين بالحذر ولم يحمل صراحة تعهد رسميا بإطلاق سراح جورج ابراهيم عبد الله بعد عودة مدير المركز الثقافي الفرنسي لطرابلس سالما معافة، وبعد تماطل طويل جاء قرار الموافقة الفرنسي "غامضا" وفتح بذلك تنفيد بنوذ الإتفاق بإطلاق سراح الرهينة الفرنسية تحت أضواء الصحافة الفرنسية والدولية.
وفي الوقت الذي كان ينتظر فيه الجميع خروج جورج ابراهيم عبد الله من سجن ليون، تفاجئ إيف بونييه بقيام مصالح الأمن الفرنسية بعملية تفتيش في إحدى المساكن الباريسية التي مكث بها قائد "فصائل الجيش الثوري اللبناني" بناء على معلومات أمنية تلقتها من مدينة جنيف السويسرية، وعثروا على الأسلحة التي استعملت في اغتيال ضابطي الاستخبارات الأميركية والإسرائيلية في باريس وكذا بطاقة هوية باسم وصورة جورج ابراهيم عبد الله.
وابتداء من هنا وصل إيف بونييه إلى حد القناعة أن الإفراج عن قيادي "فصائل الجيش الثوري اللبناني" بات مستحيلا، وراح يدق على جميع أبواب السلطة السياسية والقضائية الفرنسية لإقناعها على الوفاء بالعهد، ومذكرا أياها أنه تم الإفراج في السابق على أبو داود أحد أعضاء مجموعة "سبتمبر الأسود" الفلسطينية التي نفذت الاعتداء ضد الرياضيين الإسرائيليين في ألعاب ميونيخ الأولمبية عام 1972 ومونتي ملكونيان العضو الناشط في منظمة "الجيش السري الأرميني".
ويقول إييف بونييه في ختام هذه الصفحة من مساره على رأس "الدي اس تي" أنه وجد نفسه معزولا أمام تداعيات هذه القضية، وأثنى على الدعم الكبير الذي حضي به من قبل سفير فرنسا بالجزائر وقتها فرانسوا شير، وخلص بالقول أن العقيد لكحل عياط والرائد سماعيل العماري لم يشككوا ولو بتاتا في صدقه والجهود التي قام بها لدى مسؤوليه السياسيين من أجل تجسيد التعهد.
التصنيف الاولة عربي

السادسة عالمى

انا اعطيك كلام من العدو اسمع وتئكد
خبير صهيوني: الجزائر عدو للأبد

في الوقت الذي يعجز فيه التكهن والدراسات عن تحديد اختيارات الجزائر في الحرب العربية ـ الصهيونية الكبرى، يأتي الخبير الاستراتيجي الصهيوني »عاموس هرئيل« ليقطع الشك باليقين ـ مثلما يقول ـ ويضع نظريته التي يقول عنها إنها »الواقع الذي يصعب الالتفاف عليه«، وللإشارة فإن »هرئيل« محلل وخبير صهيوني يعتد به في مجال الشؤون العسكرية والخطط الحربية، وله مقال دائم في صحيفة »هآرتس«، وهو واحد من الفريق الصهيوني الذي رسم خطة الحرب القادمة، وتم تكليفه برصد مواقف وخيارات الدول العربية والإقليمية في الحرب المرتقبة، استنادا لتقارير استخبارية زودته بها الموساد.وفيما يخص الجزائر تحدث »هرئيل« قائلا: »يأتي الحديث عن أهم وأخطر دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر، وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي إلى تكبدنا خسائر فادحة«، ويضيف »هرئيل«: »من الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر، ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروّض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة«، وتحت عنوان »عدو للأبد«، في إشارة للشعب الجزائري، أسهب »هارئيل« بالقول: »الجزائريون من أكثر الشعوب العربية كرها لدولة إسرائيل، وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا، إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية، كما أننا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم«.

هزيمة »إسرائيل« في الجزائر

الخبير الصهيوني حاول على طريقته تفسير هذه الكراهية، ولأنه صهيوني ملحد فهو لم يدخر جهدا في الإساءة للإسلام والمسلمين، فخلص بالقول: »لطالما عجزت إسرائيل عن فهم سبب كراهية الجزائريين لنا، إلا أنني تمكنت عبر سنين من الدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحيّر، والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب، الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أبعد حد، فهم من أشد الشعوب الإسلامية اتباعا لتعاليم القرآن وأقاويل محمد والتي في مجملها تغذي التطرف والكراهية في النفوس تجاه اليهود، وفي الوقت الذي نجحت فيه إسرائيل في القضاء على هذه المعتقدات الدموية عند كثير من الشعوب الإسلامية، إلا أننا عجزنا حتى الساعة من اختراق النسيج الجزائري، والجزائريون يبدون من منظرهم الخارجي أكثر اعتدالا وحبّا لنا ولنموذجنا العالمي في الحرية والتفتح على الآخر، إلا أن حقيقتهم غير ذلك تماما، فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين أشد تديّنا من حاخامات إسرائيل، أو كما يسمونهم في عقيدتهم شيوخا«، ويختتم »هارئيل« هذه الفقرة بالقول: »لقد انتصرنا على الإسلام في كل مكان، لكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر«.

الجزائريون مصاصو دماء في نظر الصهاينة

وفي فقرة مضحكة من تقرير »عاموس هارئيل« جاء فيها على لسان هذا الأخير قوله: »من خلال التجارب السابقة اتضح لي ولكثير من الساسة والخبراء الإسرائيليين أن الجزائريون متوحشون ودمويون فيما يتعلق بنظرتهم لنا، وتتغذى هذه الدموية باستمرار من السياسات العدوانية تجاهنا من قبل الحكومات الجزائرية المتتابعة، وهي السياسات التي جعلتنا نفشل في إيجاد منفذ نتحرك من خلاله بحرية بين الجزائريين«. وفي السياق ذاته، يكشف الخبير الصهيوني بشكل مباشر عن تورط الموساد في الجرائم الإرهابية التي عصفت بالجزائر في العشرية السوداء بالقول: »لقد حاولنا تحويل هذه الدموية بشكل ذكي لتحرق الجزائريين أنفسهم، ففجّرنا الحرب الأهلية بين صفوفهم، لكنها اندلعت وانتهت دون أن تحقق أي مكاسب لإسرائيل، ولم نجنِ من هذه الحرب التي كلفتنا الكثير سوى إبعاد الجزائر لفترة زمنية قصيرة عن صراعنا مع العرب، بل إن الجزائر خرجت أكثر قوة من هذه الحرب، واستفادت الكثير من الخبرات التي حرمتنا من استخدام نفس السلاح مستقبلا، خاصة وأن الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها الحكومات الإسرائيلية السابقة في هذا الشأن مكنت الجزائر من اكتشاف دورنا في تلك الحرب. وعلى عكس نجاح برامجنا في العراق ولبنان وفلسطين بسبب الاحترافية والذكاء المفرط للموساد في إخفاء أثارنا، إلا أن يد إسرائيل كانت مكشوفة بالجزائر في تسعينيات القرن الماضي، وهو ما يعني تحيط الجزائريين من أي برامج إسرائيلية مستقبلية في هذا البلد المعادي«.

سلاح الدين مرة أخرى

ويواصل »هارئيل« كلامه عن الجزائر بالقول: »إنني عندما أخص الجزائر بكل تلك المساحة، وعندما أستفيض في هذه المقدمة أحثّ الساسة الإسرائيليين على تغيير سياساتهم الخاطئة في هذا البلد قبل فوات الأوان، هذا إن لم يكن قد فات بالفعل. فعلى عكس إنجازاتنا المثمرة في ليبيا وتونس والمغرب وموريتانيا وإفريقيا عموما، تظل السياسات الإسرائيلية متخبّطة وغير فعالة في هذا البلد الذي تكشف التقارير مدى خطورته على أمن ومستقبل إسرائيل«. ويكشف المحلل الصهيوني معلومات أخرى أشد خطورة حين يقول: »من الأخطاء الفادحة التي ارتكبها الموساد إضاعة الوقت في استخدام سلاح الدين مرة ثانية وثالثة في الجزائر، فعندما راهن الوزير يتسحاك كوهين على نظرية المد الإسلامي الذي يعرف بالسلفي، في هذا البلد تناسى أن الجزائر يختلف كليّا عن العراق ولبنان، فهذه الخطة التي أقررناها منذ منتصف التسعينيات والقاضية بنشر فكر معتدل يخدم مصالحنا ويطفئ كراهية المسلمين لنا ويمهد لإشعال نار حروب طائفية جديدة بين المسلمين أنفسهم، كان من الخطأ الفادح اعتبار الجزائر قاعدة لها أو نقطة انطلاق لبقية مناطق الشمال الإفريقي، فقد تلقينا الهزيمة من جديد أيضا في الجزائر، وفي هذا السياق لا ألوم حلفاءنا العرب ورجال الدين المعتدلين الذين بذلوا جهودا كبيرة من أجل إيصال رسالتنا للشباب الجزائري، ولكن ما هي النتيجة؟ للأسف يزعجني أن أقول: صفر، فبعد هذه السنوات الكثيرة لم تصل الرسالة إلا لعدد محدود جدا، وبقيت الكراهية والخطورة على حالها، ولو نزل أي عميل لنا على الأراضي الجزائرية سيجد أن الأعداء أكبر بكثير من الأصدقاء«.

آخر الحروب الفاشلة

ويتحدث المصدر الصهيوني عن مؤامرة ثالثة تؤكد علاقة »القاعدة« في الجزائر بالموساد فيقول: »في حين أن حربنا العقائدية الثانية فشلت في الجزائر لعجز رسالتنا عن الوصول للطبقات الفاعلة من مثقفين وسياسيين واقتصارها على البسطاء ومحدودي التأثير في المجتمع، فإن حربنا الثالثة فشلت بسبب عجزنا عن تقديم الدعم لـ»القاعدة« في الجزائر والشمال الإفريقي عموما، وهنا أوجه اللوم للموساد الذي يتحمل عبء التقصير في إنجاز مهامه وتطوير خططه في ظل تطور القدرات الأمنية والاستخبارية في الجزائر، وهو ما تسبب في وقوع فشل لم يكن في الحسبان، جعل الساسة الجزائريين في موقع قوة وثقة أمام الشعب الجزائري في مجال السيطرة على الأمور، وهو ما يعني أن عملية الفصل بيت الحاكم والمحكوم في هذا البلد فشلت بدورها«.

خطر المواجهة الجزائرية الصهيونية

يقول »هارئيل« بعد هذه المقدمة أخلص بالقول، إن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجدِ نفعا، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا يوما في مواجهة مباشرة معه، بل إنني أجزم بأن ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من جديد من هناك، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من ضربة حرب الغفران. وغني عن البيان التذكير بالهزيمة التي لاقيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر، ورغم مرارة هذه الهزيمة وخطورة الدور الذي لعبه هذا البلد والذي أدى في النهاية إلى انكسارنا للمرة الأولى في تاريخنا، فإن دور أشد قسوة قد تشهده الأيام المقبلة؛ دور أخشى أن أتوقع فيه مشاركة الجيش الجزائري في الحرب بشكل مباشر في صف أعدائنا، خاصة وأن العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وإيران والتي تتنامى بشكل تصاعدي ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة، فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب، في ظل الظروف التي شرحتها سلفا، تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا، خاصة وأنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 73 ، وعبثا تضييع الوقت مرة أخرى باتباع سياسة التخويف والترهيب فهي لن تحقق شيئا مع أناس دهاة يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثناءهم عن عقائدهم«.

بوتفليقة العدو الخطير

ولم يغفل التقرير السياسات الجزائرية وذكر معدّه بشكل مباشر الرئيس بوتفليقة، فهو يقول: »وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على اتباع أقصى درجات الحذر، فبرغم المواقف المعتدلة التي يبديها الرجل ورغم الحيادية التي يحاول أن يوهم الجميع بها، إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به، فأنا أؤكد وأعتقد أن الكثيرون في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا الرجل لا يقل خطورة عن عدونا بومدين، وبالرغم من أن سياساته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها، ووضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية آمنة، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي، والدليل أنه يعمد في غفلة منّا إلى تطوير وتحديث جيشه بصورة مثيرة للقلق، وأعتقد أن رجلا حمل السلاح يوما وشارك في حكومة شاطرت إسرائيل العداء؛ رجلا على شاكلة أعدائنا تشافيز وكاسترو ونجاد، يستحيل إعطاءه ظهرنا«.واختتم بالقول: إنه علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة، وأن ندفع واشنطن وحلفاءنا الأوربيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في المتوسط لتحييد الجيش الجزائري، وإبعاد شبح الطعنة من الخلف«
لي الامنة فيه بعد المقلات المنقولة
بسم الله الرحمن الرحيم
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية alger algerien
alger algerien
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 28-04-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 578
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • alger algerien is on a distinguished road
الصورة الرمزية alger algerien
alger algerien
عضو متميز
رد: المخابرات الجزائرية
08-11-2010, 11:20 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام عاشق الخضر مشاهدة المشاركة
صحيح انه جهاز مهم لاي دولة لكن عندنا في العالم الثالث والعربي باتحديد فهو مسلط على الشعب فقط وبس لان العالم اكبر منهم ومن امكانياتهم خليكم من التنفاخ في بالون مقطع
المخابرات كانت وقت بومدين فقط اما الان فهم مثل اي جهاز امني شرطة درك ...الخ
أخي هشام مع كل إحترامي لك, فأنا أرى بأنك ضحية لحرب إعلامية خبيثة, تهدف إلى زعزعة وحدة الجزائر, وهي إمتداد لسياسة فرق تسد, فالدول العدوة لا يرتاح لها بال حتى ترى الجزائر تتخبط في الفتنة والفرقة والصراعات التي لا فائدة منها إلا إضعاف الجزائر.
والله تحسرت حينما سمعتك تقول العالم اكبر منهم ومن امكانياتهم, لو كان صحيح ما تقول لرفعت وزارة الدفاع الوطني الراية البيضاء, وسمحت للجيش الفرنسي أو الأمريكي, بالدخول للجزائر ومحاربة ما يسمى بالإرهاب (الذي يعتبر الخبراء العسكريون فرع من فروع المخابرات الأمريكية), لكن والحمد لله والتاريخ يشهد في ظلمة سنوات الجمر وإنهيار الإقتصاد الوطني وغلق الحدود مع الجزائر وإعتبار الجزائري إرهابي..., وجدت الجزائر في خيرة أبنائها مخرجا للأزمة, ولعل أهم جهاز وقف على وحدة وسيادة الجزائر هو جهاز المخابرات, كما أذكرك بأن المجتمع الدولي يحكمه قانون الغابة الذي شرع للديمقراطية الأمريكية التضحية بالشهيد صدام حسين يوم العيد, إحتقارا للمسلمين ولمكانتهم الدولية.... (ليس موضوعنا وإلا قلت لك ما يبكئ القارئ) فلا تخجل من عندنا في العالم الثالث وأرفع رأسك عند سماع هذه الجملة لأننا افضل بكثير من القرود والخنازير المقنعة.
أما عن المخابرات كانت وقت بومدين فقط اما الان فهم مثل اي جهاز امني شرطة, صحيح أن العهد الذهبي منذ إستقلال الجزائر كان أيام الراحل هواري بومدين, لكن هذا لا يعني أن الجزائر جمدت وتوقفت, كذلك أنصحك بعدم الإستهزاء بقدرات الشرطة الجزائرية التي لا تخفى عنها لا صغيرة ولا كبيرة تحدث في ربوع هذا الوطن, فما بالك بجهاز الإستخبارات.
إنني واثق من حكمة الشعب الجزائري، وبصيرته وهو الذي عهدناه دوما، يحسن البلاء ويرفع التحدي، شعب أصيل، لا يتأخر في الأحداث الكبرى عن الوفاء بالتزاماته وأداء واجبه الوطني بشهامة وسخاء
  • ملف العضو
  • معلومات
نجيب نون
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 29-04-2007
  • المشاركات : 1,256
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • نجيب نون is on a distinguished road
نجيب نون
عضو متميز
Re: المخابرات الجزائرية
18-11-2010, 11:33 AM
لا أعرف كيف تكون يا سي هشام عاشق للخضر ولا تعشق بلادك وتذم في مؤسساتها انت كالكثير من الشباب الذين لا هم لهم إلا الاستماع لراديو الطروطوار والتأثر بكل ما تقوله بعض الصحف أو الوسائل الاعلامية بصفة عامة بداخل وخارج البلاد لست انت من يتم تقديم تقرير له عن انجازات المخابرات الجزائرية ولست انت من يكون له هذا الشرف لان الذي يذم بلاده لا خير فيه والخضر مستغنين عن عشقك لهم ويبدو أنك صغير ومازالك ترضع في صبعك حتى تتكلم عن المخابرات الجزائرية عندما تنضج عد وسنحدثك كشخص واعي وناضج.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية alger algerien
alger algerien
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 28-04-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 578
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • alger algerien is on a distinguished road
الصورة الرمزية alger algerien
alger algerien
عضو متميز
رد: Re: المخابرات الجزائرية
29-11-2010, 11:23 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجيب نون مشاهدة المشاركة
لا أعرف كيف تكون يا سي هشام عاشق للخضر ولا تعشق بلادك وتذم في مؤسساتها انت كالكثير من الشباب الذين لا هم لهم إلا الاستماع لراديو الطروطوار والتأثر بكل ما تقوله بعض الصحف أو الوسائل الاعلامية بصفة عامة بداخل وخارج البلاد لست انت من يتم تقديم تقرير له عن انجازات المخابرات الجزائرية ولست انت من يكون له هذا الشرف لان الذي يذم بلاده لا خير فيه والخضر مستغنين عن عشقك لهم ويبدو أنك صغير حتى تتكلم عن المخابرات الجزائرية عندما تنضج عد وسنحدثك كشخص واعي وناضج.
والله ملاحضتك في الصميم, لأن أغلب الجزائريين يحبون وطنهم, لكن للأسف تغلبت الإشاعات والكذب على الحقيقة.
الجزائر تتعرض لحرب إعلامية منذ فترة طويلة, وقد فعلت مفعولها في أغلب المجتمع, وأصبحت أقلية من المثقفين ومن من تمكن من معرفة بعض الحقائق من أقاربه لم تتأثر بهذه الفتن والإشاعات.
يجب الصمود في وجه هذه الحرب, ويجب توعية المجتمع من هذا الخطر.
إنني واثق من حكمة الشعب الجزائري، وبصيرته وهو الذي عهدناه دوما، يحسن البلاء ويرفع التحدي، شعب أصيل، لا يتأخر في الأحداث الكبرى عن الوفاء بالتزاماته وأداء واجبه الوطني بشهامة وسخاء
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية touiriki
touiriki
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 15-03-2012
  • الدولة : حد الصحاري الجلفة
  • المشاركات : 694
  • معدل تقييم المستوى :

    13

  • touiriki is on a distinguished road
الصورة الرمزية touiriki
touiriki
عضو متميز
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية Hambraoui
Hambraoui
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 03-07-2008
  • الدولة : ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين
  • المشاركات : 463
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • Hambraoui is on a distinguished road
الصورة الرمزية Hambraoui
Hambraoui
عضو فعال
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية dz hacker
dz hacker
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 16-10-2008
  • الدولة : .
  • المشاركات : 634
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • dz hacker is on a distinguished road
الصورة الرمزية dz hacker
dz hacker
عضو متميز
رد: المخابرات الجزائرية
30-06-2012, 05:54 PM
شكرا اخي Hambraoui على المشركة وانا حطيت موضوع لتعرف هاد الجهاز يمكن تغير رايك فيه لكن صدقني اخي مفيش في العالم دولق لا تتجسس على مواطينيها اما عن جهزنا انا حطيت الي يكفي ونشاء الله تقراء الموضيع تحياتي الخالصة
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية محمد الجزائري
محمد الجزائري
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 09-02-2013
  • المشاركات : 172
  • معدل تقييم المستوى :

    12

  • محمد الجزائري is on a distinguished road
الصورة الرمزية محمد الجزائري
محمد الجزائري
عضو فعال
رد: المخابرات الجزائرية
15-02-2013, 08:16 PM
بسم الله اخواني لبدا على الجميع ان يفتخر بجهاز المخبارات الجزائرية لانه جزء من تاريخ وانتصارات الجزائر على بلدان اخرى ارادت ان تمس الجزائر بسوء ولله يهدي كل واحد منا . ..نعيب زماننا والعيب فينا ما لي زماننا عيب سوانا .... ارفع راسك هدا هو الخيار الوحيد للعيش في هدا العالم . وانتقاد النفس لايكون بكلمات جارحة تضعف عزيمة اخرين يعملون و يجتهدون من اجل ان تعيش الجزائر حرة مستقلة. والسلام عليكم...
من مواضيعي
التعديل الأخير تم بواسطة محمد الجزائري ; 21-02-2013 الساعة 01:24 AM
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 11:49 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى