تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
صليح
عضو جديد
  • تاريخ التسجيل : 17-09-2007
  • المشاركات : 2
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • صليح is on a distinguished road
صليح
عضو جديد
أسامة بن لادن الرجل المستنسخ
17-09-2007, 11:53 PM
أسامة بن لادن (30 يوليو 1957) هو أسامة بن محمد بن عوض بن لادن، مؤسّس وزعيم تنظيم القاعدة و الذي يوصف بأنه تنظيم إرهابي. قامت الولايات الامريكية المتحدة بتوجيه الإتّهام المباشر لأسامة بن لادن لتسبّبه في تفجيرات الخبر وتفجيرات نيروبي ودار السلام، و أحداث 11 سبتمبر 2001 والتي أودت بحياة 2997 شخص. هو على رأس قائمة المطلوبين في العالم على قائمة الانتربول ومكانه غير معلوم حتى هذه اللحظة.
وُلد بن لادن في الرّياض في المملكة العربية السعوديّة لأب ثري وهو محمد بن لادن والذي كان يعمل في المقاولات وأعمال البناء وكان ذو علاقة قوية بعائلة آل سعود الحاكمة في المملكة العربية السعودية. ترتيب أسامة بين إخوانه وأخواته هو 17 من أصل 52 أخ وأخت. وتنحدر اسرة بن لادن من حضرموت في اليمن. درس في جامعة الملك عبدالعزيز في جدة وتخرج ببكالوريوس في الاقتصاد ليتولي إدارة أعمال شركة بن لادن وتحمّل بعض من المسؤولية عن أبيه في إدارة الشّركة. بعد وفاة محمد بن لادن والد أسامة، ترك الأول ثروة تقدّر بـ 300 مليون دولار.
مكنته ثروته وعلاقاته من تحقيق أهدافه في دعم ما يعرف بالمجاهدين الأفغان ضّد الغزو السوفييتي لأفغانستان في العام 1979. في العام 1984، أسّس بن لادن منظّمة دعويّة وأسماها "مركز الخدمات" و قاعدة للتدريب على فنون الحرب و العمليات المسلحة "معسكر الفاروق" لدعم وتمويل المجهود الحربي "للمجاهدين الأفغان" ( و للمجاهدين العرب و الاجانب فيما بعد ) . دعمتهما ( المنظمة و المعسكر ) كلّ من أمريكا و باكستان والعربية السعودية وتلقّتا الدّعم المادّي والتّدريبات العسكرية والأمنية من هاتين الدولتين بل وتلقّتا التّدريبات العسكريّة من جهاز المخابرات الأمريكيّة حسب تقرير محطّة الـ BBC الإخباريّة.
في العام 1988، بلور بن لادن عمله في أفغانستان بإنشاء سجلات القاعدة لتسجيل بيانات المجاهدين، وانضم اليها المتطوّعون من "مركز الخدمات" ذوي الإختصاصات العسكرية والتأهيل القتالي. وأصبحت فيما بعد رمزاً لتنظيم المجاهدين. بإنسحاب القوّات السوفييتيّة من أفغانستان، وُصف بن لادن بالبطل من قبل العربية السعودية ولكن سرعان ما تلاشى هذا الدّعم حين هاجم بن لادن التواجد الأمريكي في السعودية إبّان الغزو العراقي للكويت في عام 1990 بل وهاجم النظام السعودي لسماحه بتواجد القوات الأمريكية التى يصفها بن لادن "بالمادية" و "الفاسدة" وأسفر تلاشي الدعم السعودي بخروج بن لادن إلى السودان في نفس العام وتأسيس بن لادن لمركز عمليات جديد في السودان. ونجح بن لادن في تصدير أفكاره الثورية إلى جنوب شرق اسيا، الولايات المتحدة، افريقيا، وأوروبا. وبعدها غادر بن لادن السودان في العام 1996 متوجّهاً إلى أفغانستان نتيجة علاقته القوية بجماعة "طالبان" التي كانت تسيّر أُمور أفغانستان والمسيطرة على الوضع في أفغانستان. وهناك أعلن الحرب على الولايات المتحدة الأمريكية.
في العام 1998، تلاقت جهود بن لادن مع جهود أيمن الظواهري الأمين العام لمنظمّة الجهاد الإسلامي المصرية وأطلق الرّجلان فتوى تدعو إلى قتل الأمريكان وحلفاءهم أينما ثُقِفوا وجلائهم من المسجد الأقصى والمسجد الحرام. بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وجّهت الولايات المتحدة أصابع الإتهام إلى بن لادن والقاعدة. أثنى وبارك أسامة منفذي العمليات. في ديسمبر من العام 2001، تمكّنت القوات الأمريكية من الحصول على شريط فيديو يصوّر بن لادن مع جمعٌ من مؤّيديه يتحدّث في الشريط عن دهشته من كميّة الخراب والقتلى التي حلّت بالبرج وأن الحصيلة لم تكن بالحسبان بل فاقت توقّعاته، وتم استخدام هذا الشريط كأحد الأدلة العلنية على أن لـ بن لادن علم مسبق بالحدث وتفاصيله، بينما تبقى بعض الأدلة غير معلن عنها لدواعي الأمن القومي والحرب على الإرهاب.
لايزال أسامة بن لادن متواري عن الأنظار ومن غير المعروف إن كان لازال على قيد الحياة. آخر مكان معلوم عن بن لادن هي مدينة "قندهار" في أفغانستان في العام 2001. طلبت الولايات المتحدة من طالبان تسليمها بن لادن ولكن أفغانستان طالبت الولايات المتحدة بأدلة على تورط أسامة بن لادن في أحداث الحادي عشر من سبتمبر. اجتاحت الولايات المتّحدة أفغانستان وأطاحت بحكومة طالبان إلا ان الولايات المتحدة لم تستطع القبض على بن لادن ولا يعلم إن كان القصف الذي قامت به الولايات المتحدة على جبال "تورا بورا" قد نال من بن لادن أم لا. كان يُعتقد أن بن لادن قد مات موتةً طبيعيّة لإصابته بفشل كلوي الذي يستدعي عناية طبية فائقة والتي تصعب على بن لادن في وضعه الحالي.(كثير من التقارير تنفي إصابته بالفشل الكلوي كما في اللقاء مع طبيبه الخاص) و لكن من حين لآخر، تظهر أشرطة مرئية و صوتية له متحدثا عن قضايا الساعة مما يؤكد أنه ما زال على قيد الحياة.
وفي 7 مايو 2004، ظهر شريط صوتي منسوب لبن لادن يحث فيه على النيل من الحاكم المدني الأمريكي بول بريمر ويرصد بن لادن مكافأة ذهبية لمن يتمكن من قتله. وشمل بن لادن كل من القائد العسكري للقوات الأمريكية في العراق ونائبه والأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان ومبعوثه الخاص في العراق الأخضر الإبراهيمي.

//

مابعد 11 سبتمبر

اختفى زعيم تنظيم القاعدة عن الانظار بعد الحرب على طالبان والقاعدة في أفغانستان ويعتقد ان أسامة بن لادن لايزال مختبئً في المنطقة الجبلية لأفغانستان والمتاخمة للحدود الباكستانية. وفي شريط مرئي بثته قناة الجزيرة في 30 أكتوبر 2004، برر بن لادن ولأول مرة سبب إقدام القاعدة على توجيه ضربة للمباني المدنية في الولايات المتحدة، فقد علل بن لادن الضربة "بعدما طفح الكيل بالمسلمين من إقدام إسرائيل على اجتياح لبنان عام 1982 وما تفعله من أعمال إرهابية ضد المدنيين الأبرياء في فلسطين وماتشهده الساحة الاسلامية من انتهاكات إسرائيلية حيال الشعب الفلسطيني. وما أيضا يراه كل العالم بأن أمريكا تساند وتبارك إسرائيل بما تفعله باحتلالها أراض ليست حقا لها لا في تاريخ أو حضارة . وادعى ان الرئيس الامريكي مخطئ بتفسيرة ان القاعدة مناهضة للحرية ويستند قوله عن أن القاعدة تقول حقيقة لبثت أمريكا دوما بإخفائها".

رأي علماء المسلمين في ابن لادن

لا يعرف عن ابن لادن طلبه للعلم الشرعي، ورغم ذلك فقد هاجم علماء المسلمين لأنهم في رأيه يوافقون على ظلم أمريكا وإسرائيل. لكن ما يفعله ويدعو إليه هو سبب لزيادة الظلم حسب من لا يوافقه. ورغم أنه ذُكر أن الشيخ ابن عثيمين مدحه، إلا أن ذلك كان قبل خروجه على أمريكا وتطور فكره إلى درجة الإرهاب للعدو والتكفير لغير المسلمين، وسرعان ما أدانه ابن عثيمين وغيره. (1)
  • ملف العضو
  • معلومات
صليح
عضو جديد
  • تاريخ التسجيل : 17-09-2007
  • المشاركات : 2
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • صليح is on a distinguished road
صليح
عضو جديد
رد: أسامة بن لادن الرجل المستنسخ
17-09-2007, 11:58 PM
يديعوت أحرونوت تكشف تورط إسرائيل فى تمويل بن لادن بالسلاح!!

"شمعون يالينك" إسم من الواضح إنه سيتسبب فى إثارة فضيحة مدوية ستهز أرجاء العالم وستوجه أصابع الإتهام تجاه إسرائيل وقد بدأت بالفعل بدايات هذه الفضيحة والتى تتمثل فى إن شمعون يالنيك تاجر السلاح الإسرائيلى المعروف والذى سبق له الخدمة فى الجيش الإسرائيلى وقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك إن "يالنيك" قام بتزويد تنظيم القاعدة الذى يتزعمه أسامة بن لادن بالسلاح منذ بدايات عام 1998 وحتى ما بعد أحداث الحادى عشر من سبتمبر وإن كانت العلاقات قد انقطعت بين الطرفين بعد أن شددت الولايات المتحدة من حصارها على أفغانستان قبل أن تقوم باحتلالها




وقد ألقت السلطات البنمية القبض على ضابط الجيش الإسرائيلى السابق شمعون يالنيك بالقرب من سواحلها بعد أن ثبت تورطه فى تزويد المنظمات الإرهابية العاملة فى أمريكا الجنوبية بالسلاح والذخيرة وكان ذلك فى بداية هذا العام وبعد تحقيقات مطولة بدأت عقدة لسان "يالنيك" تنحل وهو ما يهدد وضع اسرائيل فقد زعم يالنيك فى اعترافاته بأنه كان يملك علاقات قوية مع أسامة بن لادن وإنه استخدم صلاته بتجار السلاح فى أفريقيا وأمريكا لتزويد تنظيم القاعدة بالسلاح اللازم وكان يحصل على المقابل عن طريق شركات بن لادن المنتشرة فى أنحاء العالم وخصوصا فى اليمن والسودان والعديد من الدول الأفريقية الأخرى.


وقد بدأت العديد من الصحف الأوروبية فى متابعة هذه القضية وقد نجح يالنيك فى الحصول على الافراج بكفالة مالية ضخمة وسارع بالعودة إلى إسرائيل وفور وصوله سارع بنفى اعترافاته التى نشرتها الصحف الأمريكية والأوروبية ولكنه لم ينف علاقته بتنظيم القاعدة وإن كان قد أكد على انقطاع علاقته بأسامة بن لادن عقب أحداث الحادى عشر من سبتمبر مباشرة.

ويقول يالنيك إن علاقته ببن لادن بدأت عام 98 عندما تلقى مكالمة هاتفية من أحد تجار السلاح اللبنانيين وهو "سميح العورس" الذى أبلغه بأن تنظيم القاعدة فى حاجة لشحنة أسلحة وسيتم دفع الثمن مباشرة دون أدنى مشاكل وعلى الفور طلب يالنيك أن تكون هناك اتصالات مباشرة بينه وبين بن لادن وبالفعل وصل إلى "يالنيك" "إيميل" خاص من بن لادن يطلب فيه الشحنة ذاتها والمكونة من 100 مدفع مضاد للدبابات و465 بندقية آلية وعدد كبير من الذخيرة الحية وعلى الفور توجه "يالنيك" إلى أصدقاءه من تجار السلاح الاسرائيليين الذين سارعوا بتجهيز الصفقة وبمعاونة بعض ضباط الجيش الاسرائيلى تم تزييف أوراق الصفقة وتم دفعها من شاطئ حيفا إلى حيث وصلت إلى أفغانستان وتوالت بعض الصفقات ولكنها انتهت تماما عقب أحداث الحادى عشر من سبتمبر واعترف يالنيك بأن السلاح الذى كان يحصل عليه بن لادن ينحصر فى السلاح الاسرائيلى والسلاح الأمريكى!
عاميت كاهان
يديعوت أحرونوت
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
شخصية الشيخ أسامة بن لادن
الساعة الآن 04:29 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى