حكم عدم احترام القوانين الوضعية على خلفية أن الديمقراطية " كفرٌ "
21-12-2017, 06:43 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كم من أقلامٍ جفّت؟ وكم من فتاوي قيلت؟
وكم من أصوات تعالت؟
على أنّ الديقراطية " كفرٌ"
لأنها تحتكم إلى الأحكام الوضعية.
فهل المجتمع الإنساني لا يحقّ له أن يشرّع قوانين وأحكامًا لتنظيم نمط معيشته؟
وهل أن كل الأحكام الوضعية كلها باطلة؟
ثم ما حكم الذي لا يحترم بعض قوانين المشرعة في مجتمعه؟ وما موقفه تحت طائلة قوانين تلك الاحكام.
كما إن قبل تلك الاحكام ورضي بها فما هي " جريرته " أمام " شرع الله " حسب رجال الدين؟
للنقاش الجاد
تحياتي
من مواضيعي
0 من ثقب الروح كانت أمنية
0 هكذا قال: فولتير
0 وأرغم المعزَّى بالانتقال إلى المعزِّي
0 هل سيصبح " خاشقجي" " البوعزيزي " آخر؟
0 والقادم أقبح وألعن .. حتى خارج " مضارب العرب"
0 قال قائلهم" السيادة خط أحمر" فجاءه الرد من الذي " يحميه"
0 هكذا قال: فولتير
0 وأرغم المعزَّى بالانتقال إلى المعزِّي
0 هل سيصبح " خاشقجي" " البوعزيزي " آخر؟
0 والقادم أقبح وألعن .. حتى خارج " مضارب العرب"
0 قال قائلهم" السيادة خط أحمر" فجاءه الرد من الذي " يحميه"
التعديل الأخير تم بواسطة علي قسورة الإبراهيمي ; 21-12-2017 الساعة 07:01 PM