تسجيل الدخول

في كل خمس سنوات تفتح لمدة معينة تعرض سلعتها التي هي عبارة عن مجرد ملصقات لصور زعماء سئمنا من رؤيتهم وكلمات جوفاء لا معنى لها ولاعطاء المكان بهاء وجذابية تضاف بعض المؤثرات على الديكور مثل اضافة اجهزة كمبيوتر في الدكان (يلعبون به الالعاب في غالب الاحيان ) وتجلس بجانبه جميلات يدرسن في الجامعة او عاطلات عن العمل طبعا لجلب الشباب والزوار الى الدكان وهم كثر ليس لسماع برنامج الدكان بل للخوض في الحديث مع هذه الجميلات .-حملة انتخابية -
هذه برامج احزابنا التي تريد اخذ الجزائر الى بر الامان
ومن يريد فتح دكان انتخابي فليسرع فان الاماكن محدودة
فيه بعض الناس يفتحون عدة دكاكين لعدة احزاب متصارعة قالك فيها تبزنيس

أين الحل ؟.........

أنا أرى رؤية مغايرة لرؤيتك وأرى أن هناك [البعض ليس الكل حقيقة] من أحزاب تفي بوعودها وتعمل من أجل المواطن الجزائري اليأس

الاحزاب سلم للوصول للكرسي فقط والدليل ان جميع الاحزاب ليس لديها رصيد شعبي ولكن الذي يريد ان يترشح فاول الاحزاب يذهب اليها هي احزاب السلطة

البعض؟ ادكر اسمها
حتى حركة الاصلاح تم "فلترتها" من بن جاب الله...
الان المسرحية جاهزة و سيتم العرض في ماي... هناك جوائز للفائزين ..ان اردت ان يفوز احد الممتلين الدين تحب مسرحياتهم فادهب و انتخبه ...اما عن البرامج فهي لاصطياد السمكة لا غير , و نحن السمكة..

سلام..

اذا كانت مسرحية كما تقول فانا اريد ان اكون ممثل لا متفرج يا اخي

سامحك الله
عندما تكلمت عن الإصلاح فأقول لك أنها حزب حقق أهداف كبيرة للمواطن كمنع إستيراد الخمور وقانون تجريم الإستعمار .........
وهذا كله يدعوا إلى إبقاء الأمل في سياستنا المستقبلية

وهل التقدم يقاس بقانون يكتب في الكتب ويرمى الرفوف

أين هذا ؟؟؟؟
على كوكبنا ؟؟؟؟:eek:
لم أر ذلك
سعاد

نعم ستفتح ..و من حقها ان تفتح ...لان فتحها يعود على اصحابها بالدرر...ومادام كل شئ للشعب و الاحزاب للشعب و الدراهم كذلك فما المانع من بيع بضاعة لا نجدها الا في هذه الاوقات النادرة...و خلي الشعب يموت بالجوعععععع:eek: :eek: :eek:

السلام عليكم ، الأحزاب عندنا كالألعاب عند منشئها ، ركبها في أول الأمر كما شاء ، ومن عصته أو أغضبته فككها ، ثم يعيد تركيبها إن شاء لكن برأس جديد ،
قرأت لشيخنا القرضاوي أطال الله في عمره كتابا ، وأكثر ما جلب انتباهي هذه الفكرة .يقول فيها.
لو استعمل حكام العرب دهاءهم الذي يستعملونه للبقاء في سدة
الحكم في خدمة شعوبهم ، لصار حال الأمــــة العربية أحسن بكثير مما هي عليه اليوم ،