اربع من صفات قوم لوط موجوده حاليا في شبابنا 000
12-06-2007, 01:37 PM
اربع من صفات قوم لوط موجوده حاليا في شبابنا 000

--------------------------------------------------------------------------------

اربع من صفات قوم لوط موجوده حاليا في شبابنا


--------------------------------------------------------------------------------


هناك أربع من صفات قوم لوط ,, موجودة حالياً بين شبابنا من بنين وبنات

1-التصفير ... حيث كان صفة قوم لوط استدعاء الرجل للآخر لفعل الفاحشة
معه عن طريق التصفير بالفم

ونجد شبابنا اليوم يتبعون نفس الامر فى نداء بعضهم

2- الوقوف على النواصى .. لاصطياد الفرائس (من الرجال)
وقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن الوقوف على قارعة الطريق وذكر للصحابة انهم
اذا فعلوا ذلك لأى غرض نبيل فعليهم اعطاء الطريق حقه وهو... غض البصر، غض السمع،
رد السلام، افساح الطريق

ونحن نرى الشوارع اليوم تكتظ بالشباب الذين يقفون لمعاكسة الفتيات
ويملئون الطريق ولا يهتمون بالافساح للمارة

3- فتح صدر القميص ... وكان لقوم لوط رداء يشبه القميص
الحالي وكانوا يفتحون صدره تباهيا بأنفسهم

والحين ما شاء الله نشوف بعض الشباب مب فاتحين صدر القميص بس لا القميص كله

4- إنزال البنطال إلى ما قرب عظم الحوض وهي صفة الشباب الشاذين
في قوم لوط ممن يفعل بهم الفاحشة ..
وهى موضة منتشرة جدا بين الشباب والبنات من دون أن يعرفوا معناها
والأخطر أنها موضة مستوردة من الغرب

ابتدعها مصمم أزياء أوروبي معروف صاحبه بالشذوذ الجنسي
وقد قتل من صديق له بسبب هذا الشذوذ

يا شباب قبل أن تتبعوا الموضة اعرفوا مصدرها ومعناها يكفينا ترديد دون وعي

هذا ما اكتشفنا معناه وأصله

وكم من عادات منتشرة ولا نعرف أصلها ومعناها ........

اللهم إحفظ شباب المسلمين البنات منهم والبنين

-----------------------------------------------------------------------

م
ن
ق
و
ل
ضَحِكْتُ فقالوا ألا تحتشم*****بَكَيْتُ فقالوا ألا تبتســـــم!!

بسمتُ فقالوا يُرائي بهــا*****عبستُ فقالوا بدا ما كتــم!!

صمتُّ فقالوا كليل اللسان*****نطقتُ فقالوا كثير الكَــــلِم!!

حَلِمتُ فقالوا صنيع الجبان*****ولو كان مقتدراً لانتقــــــم!!

بسلتُ فقالوا لطيشٍ بـــــه*****وما كان مجترئاً لو حــكم!!

يقولون شذ إذا قلــتُ لا*****وإمَّعةً حين وافقتهــــــــم!!

فأيقنت أني مهمـــــــا أردت*****رضا الناس لابد من أن أذم!!


[ حكمة: رضا الناس غايةٌ لا تدرك]