رد: روائع الإمام العلامة ابن القيم رحمه الله
30-04-2017, 01:34 PM
(11)
•إنَّ قلبًا فيه أدنى حياةٍ: يهتَزُّ إذا ذُكِرَ اللهُ ورسولُه، ويوَدُّ أن لو كان المُتكلِّمُ: كلُّه ألسنةً تاليةً، وأنَّ السَّامع: كلَّه آذانٌ واعيةٌ.
•فما يكادُالعينُوالحسَدُ والأذى يتسلَّطُ على مُحسِنٍ مُتصدِّقٍ، وإن أصابه شيءٌ مِن ذلك: كان مُعانًا فيه باللُّطفِ والمعُونةِ والتَّأييدِ.
•ضَلَعُ الدَّيْنِ وقهرُ الرِّجالِ قرينانِ؛ فإنَّ استعلاءَ الغيرِ عليه: إن كان بحقٍّ، فهو ضَلَعُ الدَّينِ، وإن كان بباطلٍ، فهو قهرُ الرِّجالِ.
•فكلُّ مَن بلَغه القُرآنُ وتمكَّنَ مِن فَهمِه، فهو مُنذِرٌ به.
•فيالنَّومِفائدتانِ:
إحداهما: انعكاسُ الحرارةِ إلى الباطنِ، فينهضِمُ الطَّعامُ.
الثانيةُ: استراحةُ الأعضاءِ التي قد كلَّتْ بالأعمالِ.
•لذَّة الغَنيِّ بالمالِ مقرونةٌ بخُلطَةِ النَّاسِ.
•كلَّما طالَتِ المخالَطةُ، ازدادَتْ أسبابُ الشَّرِّ والعداوةِ وقَوِيَتْ.
•مِن أعظَمِ القِسطِ: التَّوحيدُ، بل هو رأسُ العدلِ وقِوامُه، وإنَّ الشِّركَ لظُلمٌ عظيمٌ؛ فالشِّركُ: أظلَمُ الظُّلمِ، والتَّوحيدُ: أعدَلُ العدلِ.
•قُرَّةُ العينِ: فوقَ المَحبَّةِ.
•فغِنَى النَّفسِ مُشتَقٌّ مِن غِنَى القلبِ وفرعٌ عليه.
•في القلبِ: فاقةٌ عظيمةٌ وضرورةٌ تامَّةٌ وحاجةٌ شديدةٌ، لا يسُدُّها إلا فوزُه بحصولِ الغِنَى الحميدِ الذي إن حصَل للعبدِ: حصَل له كلُّ شيءٍ.
•الطَّاعةُ: نورٌ، والمعصيةُ: ظُلمةٌ.
•وهذا كما أنَّ مَن اتَّقى اللهَ: جعَل له مِن أمرِه يُسْرًا، فمَن عطَّل التَّقوى: جعَل له مِن أمرِه عُسْرًا.
•دفعُ الخواطرِ: أيسَرُ مِن دفعِ الإراداتِ والعزائمِ.
•إنَّ قلبًا فيه أدنى حياةٍ: يهتَزُّ إذا ذُكِرَ اللهُ ورسولُه، ويوَدُّ أن لو كان المُتكلِّمُ: كلُّه ألسنةً تاليةً، وأنَّ السَّامع: كلَّه آذانٌ واعيةٌ.
[بدائع الفوائد (٦٧٢/٢)].
•فما يكادُالعينُوالحسَدُ والأذى يتسلَّطُ على مُحسِنٍ مُتصدِّقٍ، وإن أصابه شيءٌ مِن ذلك: كان مُعانًا فيه باللُّطفِ والمعُونةِ والتَّأييدِ.
[بدائع الفوائد (٧٧١/٢)].
•ضَلَعُ الدَّيْنِ وقهرُ الرِّجالِ قرينانِ؛ فإنَّ استعلاءَ الغيرِ عليه: إن كان بحقٍّ، فهو ضَلَعُ الدَّينِ، وإن كان بباطلٍ، فهو قهرُ الرِّجالِ.
[الداء والدواء (ص١٧٩)].
•فكلُّ مَن بلَغه القُرآنُ وتمكَّنَ مِن فَهمِه، فهو مُنذِرٌ به.
[تحفة المودود بأحكام المولود (ص٤١٦)].
•فيالنَّومِفائدتانِ:
إحداهما: انعكاسُ الحرارةِ إلى الباطنِ، فينهضِمُ الطَّعامُ.
الثانيةُ: استراحةُ الأعضاءِ التي قد كلَّتْ بالأعمالِ.
[بدائع الفوائد (١٦٦٥/٤)].
•لذَّة الغَنيِّ بالمالِ مقرونةٌ بخُلطَةِ النَّاسِ.
[مفتاح دار السعادة (٣٧٤/١)].
•كلَّما طالَتِ المخالَطةُ، ازدادَتْ أسبابُ الشَّرِّ والعداوةِ وقَوِيَتْ.
[مفتاح دار السعادة (٣٧٥/١)].
•مِن أعظَمِ القِسطِ: التَّوحيدُ، بل هو رأسُ العدلِ وقِوامُه، وإنَّ الشِّركَ لظُلمٌ عظيمٌ؛ فالشِّركُ: أظلَمُ الظُّلمِ، والتَّوحيدُ: أعدَلُ العدلِ.
[الداء والدواء (ص٢٩٦)].
•قُرَّةُ العينِ: فوقَ المَحبَّةِ.
[طريق الهجرتين (٨١/١)].
•فغِنَى النَّفسِ مُشتَقٌّ مِن غِنَى القلبِ وفرعٌ عليه.
[طريق الهجرتين (٧٠/١)].
•في القلبِ: فاقةٌ عظيمةٌ وضرورةٌ تامَّةٌ وحاجةٌ شديدةٌ، لا يسُدُّها إلا فوزُه بحصولِ الغِنَى الحميدِ الذي إن حصَل للعبدِ: حصَل له كلُّ شيءٍ.
[طريق الهجرتين (٦٨/١)].
•الطَّاعةُ: نورٌ، والمعصيةُ: ظُلمةٌ.
[الداء والدواء (ص١٣٥)].
•وهذا كما أنَّ مَن اتَّقى اللهَ: جعَل له مِن أمرِه يُسْرًا، فمَن عطَّل التَّقوى: جعَل له مِن أمرِه عُسْرًا.
[الداء والدواء (ص ١٣٤)].
•دفعُ الخواطرِ: أيسَرُ مِن دفعِ الإراداتِ والعزائمِ.
[طريق الهجرتين (٣٧٧/١)].