تسجيل الدخول

بن بوزيد غضب على مديري التربية و غادر الاجتماع لأنهم لم يسايروا طموحاتهم في الحصول على نتائج تاريخية في شهادة البكالوريا. غضب كالطفل الصغير الذي لم يشتر له أبوه لعبة رغب فيها. هكذا أصبحت التربية عندنا تحكمها المزاجات و تنعكس هاته المزاجات "البوزيدية" في أوامر ضمنية مبطنة للدعوة إلى الغش. و إلا ماذا تعني حركة السيد الوزير. "دبروا ريسانكم انحوسوا على نتائج تفرح الرايس".
On aura ainsi des faux-médecins, des faux-enseignants, des faux ingénieurs qui traîneront dans le pays comme le font les faux-billets.