تسجيل الدخول

لا تُعجِب كلمة (الطرفين) ولا تصح، يقصدون بها الإعلام في البلدين، التي يرددها الشيوخ للأسف،
فهذه التسوية ظالمة غير عادلة ولا تؤدي إلى العلاج، فكيف تسوي بين هجوم (عشر فضائيات رسمية وخاصة + البرلمان + الوزراء + الأمن المتواطئ+ رموز المجتمع من فنانين وممثلين وو + البدء بالهجوم والاعتداء الرسمي والمنظم + تلفيق التهمة على الضحية + سوء الضيافة لممثلي الجزائر لاعبين ورسميين وجمهور....)
وبين صحيفة أو اثنين في الجزائر، ومعها هواة في النت في موقع المدافع والرد فقط والتزام كامل للصمت للقنوات الرسمية الجزائرية
والله كلام الإعلامي د. علاء صادق أقرب إلى العقل عندما قال بصريح العبارة الذي هاجم وصنع الفتنة هو واحد فقط وهو (الإعلام المصري) ومعه الجهات المصرية المختلفة
ما يُروَّج الآن يبدو لغسل سمعة المصريين فقط، وليس التوبة، فإن من شروطها الندم، وطلب الاعتذار، ورد الحقوق المغتصبة... وهو ما لم يحدث إلا من أصوات أفراد كالذي بين أيدينا

عدم الميول إلى الحق ليس حيادًا يا أخي
التسوية بين الجلاد والضحية هو ظلم في ثوب الحياد

بارك الله فيك يا شيخ على هذا التحليل الذي اراه صحيح الى ابعد حد ...لكن انا لم ارى كامل هاته الحلقة ....لا ادري ان تطرق الى الاحداث الاولى في مصر واضن انه لم يفعل ذالك لانه ان فعل حتما سيعرف لماذا ثار شعبنا و دولتنا ... اما ما اتانا من سفلت مصر و الله لن يمحى من ذاكرتنا و اتكلم عن نفسي لا يجوز لي و لا يحق لي ان اسمح وان اغفر لمن تطاول على شهدائنا لانهم ماتو لنيحيا نحن و اليوم يسبو لا والله لن تنسى و لن تغفر كل زلة في حق الرجال .. فكل من سب و شتم هو ابن زانية ابن راقصة ابن عاهرة .... فاحذرو اينما كنتم ابناء العاهرة (اتكلم على اعلام العهر و فناني الفسق وسياسو الرخس والعار) فقصاصنا في الدنيا واقله قطع لسان الافعى....