تسجيل الدخول

العطاء..وفقك الله لكل خير
1-نبهت في أول المقال أن معيار هذا الطرح ليس العدد فحسب، بل عضدته بجامع ودافع فليُنظر.
2-ومع ذلك فالعدد من معايير النصر والتمكين.
3-وإذا انضاف إلى العدد تركز الكتلة البشرية في بقعة جغرافية محددة قويت مظنة التمكين بإذن الله
4-أما فساد حال المسلمين في أوروبا فقد ذكرت أن من أولى المراحل الإصلاح والتربية.
5-والموضوع مطروح للنقاش..فيسرني الاطلاع على خطط إإخواني وأخواتي وأحلامهم..ورب حلم اليوم..نراه (أو يراه خلفنا) رأي العين

ونسيت أمرا..
6-حديثي عن الانفصال وتأسيس الكيان..لا الغزو والفتح، وهو وإن كان فتحا وغزوا من وجه، فأمره أهون، والله أعلم.

حاليلوزيتش يسرك الله لليسرى
1-الإسلام اعتقاد وعبادة ومعاملة وسلوك وسياسة.
2-الدين من مقومات الأمم، ومن أركان بناء الدول، كما لا يخفى عليك.
3-كثير من الطوائف تسعى إلى إقامة الكيانات -واقعا-، والذي يهمني منها "طائفتي" (الإسلام) التي جعلها الله تعالى مسيطرة على كل الطوائف.
4-هذا المشروع مستوحى من وقائع تاريخية لنشوء الدول والكيانات، قديما وحديثا، وهو معروض للمناقشة والمطارحة.

تحية الاخ سميع الحق

فقط ولافهم اكثر ، اتمنى تشرح لي معني الاسلام اعتقاد وعبادة و سياسة ، يعني هل تقصد مثلا انه في الاسلام هناك نوع من الولاء السياسي المسلم ملزم به ؟ واذا كان فلاي جهة يكون هذا الولاء ؟ ، وباي مببر ؟ او ما الدليل الديني لديك ان الولاء السياسي من شروط صحة الاسلام ، ثم هل رافضه كافر ؟

تشكر

نظريا يمكن تحقيق ذلك وهو من فقه السنن الكونية ولعلّ المبرّر الاخلاقي لهذه العملية يكمن في سعي الغربيين [ وغيرهم ] لإقامة حقائق موضوعية في البلاد التي يستهدفونها تسهّل لهم عملية الغزو أو التطويع وهو عمل شاقّ طويل ولهذا قلت في موضوع لآخر [ تعدّ عمليات الإختراق للفضاءات الممانعة أحد أهمّ الأهداف التي تقوم بها الدوّل القوية ذات البعد الإستراتيجي لبسط نفوذها ومدّ سلطانها وإنفاذ سياساتها وتحقيق غاياتها بتدمير التجمّعات المعادية أو تحييدها وهذه قاعدة عامة فيما يظهر بغضّ النظر عن طبيعة الدولة المُخترِقة من الدولة المُخترَقة فحتى في العوالم الدقيقة تسعى الفيروسات الضارة إلى إختراق الخلية ومن ثمّ تدمير النواة أو تحويلها إلى طفرة ضارة تتخفّى فيها شفرة التدمير حتى تتمكّن من الجسد فيدمّر نفسه بالتعفن حتى الموت كآخر إجراء دفاعي ولهذا حاول أعداء الإسلام تحقيق غاياتهم من خلال الإختراق الإجتماعي والإقتصادي لتحقيق ما يعجز عنه التسرّب الفكري والسيطرة العسكرية أو تمهيد الأرض وحرثها وتذليلها لمرحلة الإحلال والتدمير ]

سلام الله عليكم .

وهل أقيمت [ دولة الإسلام ] في بلاد المسلمين
و بين مؤمنيها حتى تنجح في الغرب ؟؟؟
فقد اقيمت في الأندلس ثم هوت .
°°وجود دولة اسرائيل في قلب العالم الإسلامي هو التطبيق العملي لهذا التفكير ، فكيف ننه عن منكر ونأتي مثله ؟
هذا التفكير يقود الى قبول مطالبة الأقباط بتشكيل دولة في مصر .
ثنميرث.