الدعــــــــــــــاء
28-06-2014, 12:39 PM
الدعــــــــــــــاء
نعم ذلك السلاح الذي غفل عنه المسلمون للأسف
ذلك السلاح الفتاك و الذي لا يتملكه على وجه الأرض إلا المؤمنون
سلاح دمار شامل لا يضاهيه نووي و لا قنابل هودروجينة و لا دبابات "تايجر "
فدعاء المــــــؤمن مستجاب مستجاب ...فالله لا يرد دعاء السائلين حاشــــاه عز و جل
" أدعوني أستجب لكم ...."
من هذه الآية الكرية نرى : أدعوني في صيغة أمر ...يقابله " أستجب لكم " في صيغة قطعية غير مشروطة
و هو كذلك فقد قال العلماء أن دعاء المؤمن إن كان فيه صلاح و خير فهو يقبل 3 حالات لرابع لهم :
1 ــ القبول الفوري و الحيني : أي يتحقق لك ماطلبت في ساعته
و عموما أصحاب هذا النوع من الإستجابة هم ـ الأنبياء و الرسل الكرام و الصالحين و المظالييييم
فإتقوا دعوة العبد الصالح إخواني ....فما بالكم إن كان صالحا و مظلوووووووم
2ــ يستجاب بعد فترة زمنية متفاوتة لحكمة من عند الله عز و جل
3ـــ ٱن يبعد الله عنك شرا كان قد يصيبك فيغير الله ما قد قدر عليك فلا يقع القضاء
أو أن بدل ما طلبت يؤتيك الله من فضله و رحمته مرجاة أخرى فيعوضك بها عن دعاءك
و لجهل بعض الناس للأسف يقولون ندعوا و لا يستجاب لنا !!؟
و نحن على موعد كروي هام بين فريقنا الجزائري و الفريق الألماني
لنا ثقة في هؤلاء الشبان لكن ٠٠٠٠
حذارى و حذارى
أن يقول أحدكم أننا تأهلنا بفضل فلان أو فلان فقد أشرك دون أن يعلم
لإن العقيدة لها إبرة مغناطييسية حساسة جدا
فكلمة قد لا تولي لها إهتمام تغير عقيدتك180 درجة فتصبح مسلما لتمسي كافر و العياذ بالله
فما النصر و لا الفوز إلا من عند الله عز و جل
فٱدعوووا الله ينصر فريقنا على الألمان الظالمين الذين حرمونا من تأهل مستحق سنة 82 مع ابناء عمومتهم النمساويين
فأنتم صالحين مظلومون فبأيديكم و بأيدي الصالحين منكم سلاح سيدمرهم تدميرا
فأدعوووووووه و أنتم صائمين سآآاجديييين
و ألحوا في الدعاء فإن الله يحب الملحين في الدعاء
اللهم إنصر فريقنا الوطني نصرة للمسلمين في هذا المونديال و نصرة للعرب
إخواني جمعت بين الدين و الرياضة لأن المسلم يعيش بدينه و إسلامه كل أموره الدنيوية
و قد أوصانا خير خلق الله بالرياضة و حثنا علينا حينما قال صلى الله عليه و سلم ؛ علمووا أولادكم ركوب الخيل و السباحة و الرمي ٠٠٠٠
( إتفق علماء الدين أن هذا الحديث ضعيف و أن قائله هو : عمر ابن الخطاب رضى الله عنه
و الله أعلم)
اللهم صلي عليه
فهذا دعاء صريح من رسول الله لشباب المسلمين بالإهتمام بالرياضة لما فيها صحة ذهنية و جسدية
فأدعوا الله أن نوفق إن شاء الله يوم الإثنين ثاني رمضان الكريم
و صح رمضانكم و كل عام و أنتم بألف خييييييير أحبتي
.gif "13")
نعم ذلك السلاح الذي غفل عنه المسلمون للأسف
ذلك السلاح الفتاك و الذي لا يتملكه على وجه الأرض إلا المؤمنون
سلاح دمار شامل لا يضاهيه نووي و لا قنابل هودروجينة و لا دبابات "تايجر "
فدعاء المــــــؤمن مستجاب مستجاب ...فالله لا يرد دعاء السائلين حاشــــاه عز و جل
" أدعوني أستجب لكم ...."
من هذه الآية الكرية نرى : أدعوني في صيغة أمر ...يقابله " أستجب لكم " في صيغة قطعية غير مشروطة
و هو كذلك فقد قال العلماء أن دعاء المؤمن إن كان فيه صلاح و خير فهو يقبل 3 حالات لرابع لهم :
1 ــ القبول الفوري و الحيني : أي يتحقق لك ماطلبت في ساعته
و عموما أصحاب هذا النوع من الإستجابة هم ـ الأنبياء و الرسل الكرام و الصالحين و المظالييييم
فإتقوا دعوة العبد الصالح إخواني ....فما بالكم إن كان صالحا و مظلوووووووم
2ــ يستجاب بعد فترة زمنية متفاوتة لحكمة من عند الله عز و جل
3ـــ ٱن يبعد الله عنك شرا كان قد يصيبك فيغير الله ما قد قدر عليك فلا يقع القضاء
أو أن بدل ما طلبت يؤتيك الله من فضله و رحمته مرجاة أخرى فيعوضك بها عن دعاءك
و لجهل بعض الناس للأسف يقولون ندعوا و لا يستجاب لنا !!؟
و نحن على موعد كروي هام بين فريقنا الجزائري و الفريق الألماني
لنا ثقة في هؤلاء الشبان لكن ٠٠٠٠
حذارى و حذارى
أن يقول أحدكم أننا تأهلنا بفضل فلان أو فلان فقد أشرك دون أن يعلم
لإن العقيدة لها إبرة مغناطييسية حساسة جدا
فكلمة قد لا تولي لها إهتمام تغير عقيدتك180 درجة فتصبح مسلما لتمسي كافر و العياذ بالله
فما النصر و لا الفوز إلا من عند الله عز و جل
فٱدعوووا الله ينصر فريقنا على الألمان الظالمين الذين حرمونا من تأهل مستحق سنة 82 مع ابناء عمومتهم النمساويين
فأنتم صالحين مظلومون فبأيديكم و بأيدي الصالحين منكم سلاح سيدمرهم تدميرا
فأدعوووووووه و أنتم صائمين سآآاجديييين
و ألحوا في الدعاء فإن الله يحب الملحين في الدعاء
اللهم إنصر فريقنا الوطني نصرة للمسلمين في هذا المونديال و نصرة للعرب
إخواني جمعت بين الدين و الرياضة لأن المسلم يعيش بدينه و إسلامه كل أموره الدنيوية
و قد أوصانا خير خلق الله بالرياضة و حثنا علينا حينما قال صلى الله عليه و سلم ؛ علمووا أولادكم ركوب الخيل و السباحة و الرمي ٠٠٠٠
( إتفق علماء الدين أن هذا الحديث ضعيف و أن قائله هو : عمر ابن الخطاب رضى الله عنه
و الله أعلم)
اللهم صلي عليه
فهذا دعاء صريح من رسول الله لشباب المسلمين بالإهتمام بالرياضة لما فيها صحة ذهنية و جسدية
فأدعوا الله أن نوفق إن شاء الله يوم الإثنين ثاني رمضان الكريم
و صح رمضانكم و كل عام و أنتم بألف خييييييير أحبتي
