تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى التعليمي > منتدى التعليم الثانوي

> : فلسطين من تصفية الاستعمار التقليدي إلى الهيمنة الأحادية والتواطؤ الدولي

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية يسيرة
يسيرة
عضو مبتدئ
  • تاريخ التسجيل : 02-09-2009
  • المشاركات : 24
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • يسيرة is on a distinguished road
الصورة الرمزية يسيرة
يسيرة
عضو مبتدئ
: فلسطين من تصفية الاستعمار التقليدي إلى الهيمنة الأحادية والتواطؤ الدولي
24-09-2009, 05:57 AM
1/ الانتداب البريطاني على فلسطين:
بعد مؤتمر سان ريمو بإيطاليا في 25 أفريل وتحت غطاء عصبة الأمم فرض الانتداب البريطاني على فلسطين ، واعتبرت فلسطين مستعمرة بريطانية يخضع مندوبها السامي لوزير المستعمرات ( ونستون تشرشل )، فكانت بريطانيا التي أصدرت وعد بلفور في 02/11/1917 قد شرعت في تطبيقه منذ انتدابها على فلسطين ، وقد ميز هذه المرحلة التطورات التالية:
-تعيين هربرت صمويل كمندوب سامي لبريطانيا في فلسطين في جويلية 1920.
-إنشاء الوكالة اليهودية ( حاييم وايزمان) عام 1920 التي شجعت هجرة اليهود إلى فلسطين وبناء المستوطنات والمدارس والجامعات العبرية.
-اهتمام الانتداب بتسهيل وتنشيط الهجرات اليهودية إلى فلسطين.
-تنشيط الإستثمار اليهودي في فلسطين وإدخال اليهود للعمل في كافة المؤسسات المدنية والعسكرية.
-إنشاء الجامعة العبرية عام 1924.
-أصبحت القدس مقرا لكل من اللجنة التنفيذية للمنظمة الصهيونية العالمية والوكالة اليهودية والصندوق القومي اليهودي.
-اغتصاب الأراضي الفلسطينية ومنحها لليهود.
-قيام الفلسطينيين بالتصدي للإحتلال البريطاني والمشروع الصهيوني عن طريق القيام بسلسلة من الإنتفاضات والثورات خلال سنوات ( 1920-1921-1925-1929-1936 ).
-قيام بريطانيا بإصدار الكتاب الأبيض الأول عام 1922 والكتاب الأبيض لعام 1930 وهي جملة من الإصلاحات هدفها إرضاء الفلسطينيين لكن تم إلغائها بسبب غضب اليهود ورفضهم لها.
02/ مشاريع التقسيم 1937-1947:
أ‌-مشروع التقسيم1937:
لقد استمرت مظاهر الرفض للاحتلال البريطاني والمشاريع الصهيونية في فلسطين عن طريق عقد المؤتمر الإسلامي عام 1931 لدراسة الأخطار التي تتعرض لها الأراضي المقدسة ، القيام بمظاهرات واحتجاجات عام 1933 مطالبة بوقف الهجرة اليهودية، تشكيل الأحزاب السياسية لتنظيم الشعب الفلسطيني وتوعيته ( حزب الاستقلال، حزب الدفاع، الحزب العربي الفلسطيني، حزب الكتلة الوطنية)، استمرار الثورات الاشتباكات المسلحة بين العرب واليهود وكان أعنفها هي ثورة عزالدين القسام عام 1935 ، إعلان الفلسطينيين للعصيان المدني ( الامتناع عن دفع الضرائب، الإضرابات، المسيرات...)
وأمام هذه الإضرابات بعثت بريطانيا لجنة لتقصي الحقائق، وفي 07 جويلية 1937 نشرت الحكومة البريطانية توصيات لجنة بيل التي نصت على ضرورة تقسيم فلسطين.
مشروع التقسيم: نص المشروع على تقسيم فلسطين إلى:
· دولة يهودية: تمتد من الحدود اللبنانية الفلسطينية إلى جنوبي يافا.
· ومنطقة تقع تحت الانتداب البريطاني: وتشمل الأماكن المقدسة: القدس، وبيت لحم، وممرا يصلها بالبحر قرب يافا مرورا باللد والرملة، ثم الناصرة وشواطئ بحيرة طبريا.
· ودولة عربية: وتشمل ما تبقى من فلسطين، بما فيها مدينة يافا ، ومناطق غزة، وبئر السبع، والنقب، والخليل، ونابلس، والقسم الشرقي من مناطق طولكرم، وجنين، وبيسان.
وقد رفض العرب مقترحات التقسيم في مؤتمر بلودان بسوريا عام 1937 وأستمر كفاح الشعب الفلسطيني حتى إندلاع الحرب العالمية الثانية.
ب‌-مشروع التقسيم1947:
بعد فشل بريطانيا في تسوية الصراع الفلسطيني العربي قامت بعرض القضية على هيئة الأمم المتحدة في01 افريل 1947 ، فقامت هذه الأخيرة بتعيين لجنة تحقيق قدمت تقريريها يوم 31 آوت 1947 وتمت المصادقة على هذا القرار ( رقم 181 ) في الجمعية العامة بأغلبية الأصوات يوم 29/11/1947
مشروع التقسيم: نص المشروع على تقسيم فلسطين إلى:
دولة عربية: تتألف من الجليل الغربي ومنطقة نابلس والسهل الساحلي ( قطاع غزة، الضفة الغربية، أقصى الشمال الغربي ).
دولة يهودية: تتكون من الجليل الشرقي ومرج بن عامر والقسم الأكبر من السهل الساحلي ومنطقة بئر السبع التي تضم النقب( صحراء النقب، الشريط الساحلي الشمالي من حيفا إلى يافا، طبرية).
و القدس وما جاورها توضع تحت الوصاية الدولية.
وقد رفض الفلسطينيون والعرب في مؤتمر القاهرة ديسمبر 1947 قرار تقسيم فلسطين، بينما رحب به اليهود الصها








3/ الحرب العربية الإسرائيلية الأولى 1948:
أ- ظروفها وأسبابها:
في 14 ماي 1948 أعلنت بريطانيا إنهاء الانتداب على فلسطين والانسحاب منها في اليوم الموالي (15 ماي 1948) وبتفاهم سري مع الصهاينة على ذلك، وفي منتصف ليلة 15 ماي 1948 قام دافيد بن غوريون بصفته رئيس اللجنة التنفيذية للوكالة اليهودية العالمية بإعلان قيام دولة إسرائيل الصهيونية بفلسطين وعاصمتها تل أبيب ( تل الربيع )، وبرئاسة حاييم ويزيمان وفي أقل من 48 ساعة حضيت هذه الدولة باعتراف الولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد السوفياتي وبريطانيا وفرنسا وأصبحت إسرائيل عضوا في هيئة الأمم سنة 1949م. وإزاء هذا الموقف قررت الحكومات العربية إرسال قواتها إلى فلسطين لمساندة الشعب الفلسطيني.
ب- وقائعها:
اندلعت الحرب في 15 ماي 1948 حيث قام حوالي 40 ألف جندي منة القوات المشتركة ( المصرية، السورية، اللبنانية، الأردنية، العراقية) بالهجوم على الكيان الصهيوني من كل الجوانب، واستطاعوا تحقيق انتصارات ساحقة طوقوا خلالها تل أبيب، فأسرع مجلس الأمن – تحت ضغط القوى العظمى- إلى إصدار قرار بوقف القتال لمدة شهر، إبتداءا من 11 جوان 1948 كهدنة تكتيكية أستغلها اليهود في الحصول على المدد العسكري من أوربا والولايات المتحدة، ثم قاموا بهجوم مضاد في 09 جويلية 1948، حققوا على إثره عدة انتصارات، لتنتهي الحرب يوم 16 جويلية 1948 بهزيمة الأنظمة العربية.
جـ - نتائجها:
-هجرة 600 ألف فلسطيني من وطنهم قهرا.
-عقد هدنة رودس 1949 والتي أدت إلى عقد سلسلة من الاتفاقيات بين الدول العربية وإسرائيل، كرست الهزيمة العربية وضياع أرض فلسطين، حيث أصبحت إسرائيل تسيطر على حوالي: 20 ألف كلم2 منها.
-توسيع رقعة إسرائيل التي أصبحت تسيطر على كل فلسطين ما عدا قطاع غزة الذي بقي تحت السيطرة المصرية والضفة الغربية والضفة الغربية تحت الإدارة الأردنية.
-المجازر التي ارتكبها الصهاينة ضد الفلسطينيين، ومنها مجزرة دير ياسين في 09 أفريل 1949، التي راح ضحيتها 245 شخص ، فظهرت مشكلة اللاجئين الفلسطينيين العالقة حتى اليوم.
-سقوط بعض الأنظمة العربية بعد اكتشاف خيانتها في حرب 1948، مثل نظام الملك فاروق في مصر سنة 1952.
-توقيع إسرائيل على بروتوكول لوزان 1949 والقاضي بقبول التقسيم، عودة اللاجئين وحق تعويضهم وتدويل القدس.
4/ الحرب العربية الإسرائيلية الثانية (العدوان الثلاثي على مصر) 1956: أصطلح عيها دوليا بحرب السويس ويسميها العرب بالعدوان الثلاثي على مصر، إذ بعد نجاح الثورة المصرية وتصميمها على تحرير الوطن العربي وقيام جمال عبد الناصر بتأميم قناة السويس بعد أن رفض البنك الدولي تمويل مشروع السد العالي بتحريض الولايات المتحدة .
بدأت المؤامرات تحاك ضد مصر من طرف اليهود والبريطانيين والفرنسيين، وشنوا هجوما على مصر في 29 أكتوبر 1956 فأجتاح اليهود قطاع غزة وسيناء وركز البريطانيون والفرنسيون هجومهم على بورسعيد.
وأمام الضغط الدولي خاصة الإتحاد السوفياتي الذي هدد باستعمال القوة ضد الغزاة وما قامت به المقاومة المصرية أنهيت العمليات في 06 نوفمبر 1956 انسحبت فرنسا وبريطانيا من بورسعيد 22 ديسمبر 1956، وانسحبت إسرائيل من يوم 06 مارس 1957 من سيناء إلى ما وراء خط الهدنة لعام 1949.
5/ ثورة التحرير 1965: لقد شعر الفلسطينيون بمسؤوليتهم، فأخذوا يهيئون أنفسهم للكفاح المسلح فأعلنوا أثناء عقد المؤتمر العربي الفلسطيني الأول المنعقد بمدينة القدس في 28 ماي 1964 عن تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة أحمد الشقيري، وقد وضع لها ميثاق ( الميثاق الوطني الفلسطيني ) والذي يقضي بإنشاء الدولة الفلسطينية وتلي ذلك إنشاء جناح عسكري لها هو جيش التحرير الفلسطيني الذي كان يضم العديد من الفصائل كان أهمها منظمة فتح التي تأسست سنة 1957 لذلك أصبح ياسر عرفات منذ 1969 رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وكانت أول عملية فدائية يوم 01 جانفي 1965 ضد الصهاينة معلنة بداية الثورة الفلسطينية وكانت المنظمة تنطلق في عملياتها العسكرية من القواعد الخلفية في البلدان العربية المجاورة ( سوريا، لبنان، الأردن ) .
تواصلت الثورة رغم ردود الفعل الإسرائيلية الإرهابية وحروبها المدعمة بالقوى الإستعمارية الغربية والأمريكية ، ورغم ذلك لم تتوقف الثورة واستمرت في شكل عمليات فدائية لتتحول إلى انتفاضة شعبية عامة وعارمة أرغمت في كثير من الأحيان العدو للتفاوض مع قيادات فتح.
6/ الحرب العربية الإسرائيلية الثالثة ( حرب الستة أيام ) 1967:
أ- ظروفها وأسبابها:
-قيام إسرائيل بسحب مياه الأردن عام 1964 ، وإزاء ذلك قرر العرب بناء سدود على روافده ، فتصاعد التوتر في المنطقة ( الاشتباكات السورية الإسرائيلية ، قيام مصر بإغلاق خليج العقبة في وجه السفن الإسرائيلية ).
-بروز أنظمة تقدمية عربية خاصة في مصر، بقيادة جمال عبد الناصر، ودعوتها إلى تحرير فلسطين ، والقضاء على الكيان الإسرائيلي.
-دعم هذه الدول العربية للثورة الفلسطينية عسكريا وماديا وسياسيا ، بعد أن عجزت على تحرير فلسطين، ومن أوجه الدعم جعل الأراضي العربية المجاورة قاعدة خلفية للعمليات الفدائية.
-تزايد القوة المصرية والسورية خاصة بعد تحقيق الوحدة بين البلدين سنة 1958 بالإضافة إلى المد الثوري العربي كنجاح الثورة العراقية سنة 1958 والثورة الجزائرية سنة 1962 وقيام الثورة المسلحة في فلسطين 1965 وكان اليهود يرون في هذه التطورات الإيجابية عند العرب تهديدا لأمنهم.
ب- وقائعها: بدأت الحرب يوم 05 جوان 1967، بغارات جوية إسرائيلية مباغتة على المطارات المصرية، حيث قضت على سلاح الجو المصري على الأرض ( حوالي 312 طائرة مدمرة )، ثم اشتعلت الحرب على الجبهات الثلاث ( المصرية، الأردنية والسورية ) وكانت المواجهة بين 275 ألف إسرائيلي وحوالي 140 ألف عربي فقط، وكان سلاح الجو الإسرائيلي سيد الميدان، وبعد تحطيم سلاح الجو المصري، الأمر الذي عجل بالهزيمة العربية بعد ستة أيام فقط ، حيث انتهت الحرب يوم 10 جوان 1967 .
ج- نتائجها:
-احتلال اليهود لأراضي عربية تتمثل في قطاع غزة، الضفة الغربية الفلسطينيتين، وسيناء المصرية، والجولان السوري، بالإضافة إلى ضم القدس واعتبارها عاصمة لها.
-خسائر مادية وبشرية كبيرة، تكبدها العرب فمصر وحدها خسرت حوالي 12300 شخصا، و 312 دبابة ومدفع ...
-تزايد قوة اليهود معنويا وعسكريا.
-إصدار مجلس الأمن للقرار 242 بتاريخ 22 نوفمبر 1967 ، الذي دعا إسرائيل إلى الانسحاب من الأراضي التي احتلها في هذه الحرب، لكن إسرائيل ضربت بهذا القرار عرض الحائط، حيث بقيت محتلة للأراضي العربية.
-توسيع حركة الاستيطان الإسرائيلي داخل فلسطين ونزوح آلاف الفلسطينيين إلى الدول العربية، وقد عاش اللاجئون في ظروف سياسية واقتصادية، واجتماعية صعبة في مناطق اللجوء، فقد أقاموا في خيام وفرتها هيئة الأمم المتحدة، وعانوا من انعدام مقومات الحياة الضرورية.
-مواصلة الثورة الفلسطينية نضالها في معركة الكرامة في 21 مارس 1968 والتي نتج عنها استشهاد 128 فلسطيني و 61 أردني و28 إسرائيلي.
-المجازر الرهيبة التي تعرض لها الفلسطينيون ومنظمة التحرير الفلسطينية بالأردن، ارتكبها الجيش الأردني عرفت بسبتمبر الأسود عام 1970، فاضطرت إلى الرحيل إلى لبنان.
7/ الحرب العربية الاسرائيلية الرابعة ( حرب رمضان ) 1973:
أ- ظروفها وأسبابها:
-الرغبة العربية في الانتقام ومحو نكسة حرب 1967.
-محاولة تحرير الأراضي العربية المحتلة إثر حرب 1967.
-استعادة مصر لقدراتها العسكرية ، ودخولها فيما عرف بحرب الاستنزاف ضد إسرائيل ( 1968-1973 )
ب- وقائعها: بدأت الحرب يوم 06 أكتوبر 1973، بهجمات قامت بها القوات المصرية والسورية والمقاومة الفلسطينية مدعمة بوحدات من الجيوش العربية منها الجزائر، على إسرائيل وتمكنت من إلحاق هزيمة عسكرية بها إذ استطاع الجيش المصري بقيادة اللواء سعد الدين الشاذلي اختراق الخط الدفاعي الإسرائيلي ( خط برليف ) المقام على قناة السويس، فأصبح بذلك الطريق إلى تل أبيب مفتوحا أمامه كما كاد الجيش السوري أن يستعيد هضبة الجولان، وتعزز هذا التفوق العسكري العربي بحظر البترول على الدول الغربية المساندة لإسرائيل يوم 17 أكتوبر 1973.
وأمام هذا التفوق العربي في الحرب وتهديد وجود إسرائيل، تدخلت الأمم المتحدة، وأصدر مجلس الأمن القرار 338 يوم 22 أكتوبر 1973، والذي دعا إلى وقف إطلاق النار والبدء في تطبيق بنود القرار 242 السابق، والشروع في محادثات لإقامة سلام في المنطقة، وفعلا تم توقيف القتال نهائيا يوم 25 أكتوبر 1973.
ج- نتائجها:
-هزيمة عسكرية عربية جديدة، إذ بقيت إسرائيل مسيطرة على الأراضي التي احتلتها سنة 1967.
-برزت الأهمية الإستراتيجية والسياسية للنفط وتحقق الغرب من خطر الوحدة العربية .
-انتصار سياسي لقضية الشعب الفلسطيني، حيث تحولت من قضية لاجئين إلى قضية تحرر وطني وأعطيت منظمة التحرير الفلسطينية صفة ملاحظ داخل الهيئة الأممية في يوم 24 أكتوبر 1974.
د- انعكاسات حرب 1973 على المقاومة العربية والنضال الفلسطيني:
-عقد الدورة 29 لهيئة الأمم المتحدة يوم 13/11/ 1974 واعترافها بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل للشعب الفلسطيني، وإعطائها صفة مراقب بالأمم المتحدة، واعترافها بحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير والسيادة والاستقلال.
-توقيع الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن في 17 سبتمبر 1978 اتفاقية كامب ديفيد، والتي توجت بمعاهدة السلام بواشنطن في 26 مارس 1979 وتتضمن المعاهدة التي كانت برعاية أمريكية انسحاب إسرائيل من شبه جزيرة سيناء، مقابل اعتراف مصر بإسرائيل، وهو ما عمق الانشقاق العربي ونقل مقر الجامعة العربية إلى تونس.
-الحرب الأهلية اللبنانية ( 1975-1990) وعزل منظمة التحرير الفلسطينية وضربها بلبنان وحمل قيادتها على نقل مقرها من بيروت إلى تونس.
-مجازر مخيمي صبرا وشتيلا يوم 18 سبتمبر 1982 التي راح ضحيتها حوالي 6000 لجيء فلسطيني وذلك بعد خروج المقاومة الفلسطينية من لبنان تحت إشراف القوات الأممية.
-ظهور مشاريع تسوية للقضية الفلسطينية وأهمها مشروع ريغان 01/09/1982 ومشروع فاس 09/09/1982 مشروع بوش بيكر.....
-قيام الانتفاضة الفلسطينية في07 ديسمبر 1987 على شكل إضرابات ومظاهرات وكانت " حرب الحجارة " من أبرز أشكال المواجهة مع قوات الاحتلال.
-إعلان المجلس الوطني الفلسطيني عن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة يوم 15 نوفمبر 1988 بالجزائر، والتي كانت أول المعترفين بها.
-عقد مؤتمر السلام في الشرق الأوسط بالعاصمة الإسبانية مدريد يوم 30 أكتوبر 1991 ، قبل الطرفان الفلسطيني والإسرائيلي إمضاء اتفاقية أوسلو في 09 سبتمبر 1993.
عقد اجتماع بواشنطن يوم 13 سبتمبر 1993، تم فيه التوقيع على اتفاقية الحكم الذاتي في قطاع غزة وأريحا، بين منظمة التحرير الفلسطينية ( ياسر عرفات ) وإسرائيل ( إسحاق رابين ) برعاية الرئيس الأمريكي بيل كلينتون.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية امينة البسكرية
امينة البسكرية
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 01-06-2009
  • العمر : 33
  • المشاركات : 265
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • امينة البسكرية is on a distinguished road
الصورة الرمزية امينة البسكرية
امينة البسكرية
عضو فعال
رد: : فلسطين من تصفية الاستعمار التقليدي إلى الهيمنة الأحادية والتواطؤ الدولي
06-10-2009, 08:33 AM
شكرا على المجهودات القيمة
لكن ملا حظة ليس كل هذا ما يتطرق اليه التلميذ بل من خلال الفهم
و هذا من خلال تجربتي
شكرااااااااااا
زمن يدور
ويدور.الشاهد أعمى..السامع أصم.القارئ أبكم..زمن يُغشيه الظلم..فلابد من الجزم..أنه زمن الظلم..الظالم فيه مظلوم.. والحق لسانٌ مكتوم..مدفونٌ تحت القبور..



مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 10:00 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى