تسجيل الدخول

لا أعلق حتى لا أخذ من وقتك..
أفتح بسرع و أسمعه





http://www.youtube.com/watch?feature...&v=L7xWEja2r3Y

جزاك الله كل خير

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلى روز جزاك الله كل خير

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

سؤال اختي...
هل شاهدت الفيديو...؟؟؟
إذا كان نعم فهل يمكنك اعطاؤنا فكرة عامة عن ما يحتويه من فضلك...؟؟
و بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلى روز مشاهدة المشاركة
جزاك الله كل خير


السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

سؤال اختي...
هل شاهدت الفيديو...؟؟؟
إذا كان نعم فهل يمكنك اعطاؤنا فكرة عامة عن ما يحتويه من فضلك...؟؟
و بارك الله فيك

هنا ربما تفهمي قلب التاريخ الاسلامي أنت و هي

***1***



***2***



***3***


***4***


***5***


***6***


***7***



***8***


***9***



***10***



***11***


***12***


***13***


***14***



***15***



***16***



***17***



***18***



***19***



***20***



***21***



***22***



***23***



***24***



***25***



***26***



***27***



***28***



***29***



***30***



***31***



***32***



***33***



***34***



***35***



***36***



***37***



***38***


***39***



***40***

http://www.youtube.com/watch?feature...v=VlSGqz8wTk0#!

طغاة الحكم وطغاة الفكر بنية واحد عقلية واحدة مزاج واحد ومنطق واحد وسائل مختلفة ، كيف ؟
طاغوت الحكم الطاغية الحاكم يقول لك ان لم تتطابق معي تماما قطعت رأسك ، طاغوت الفكر يقول لك ان لم تتطابق معي تماما كفرتك وقطعت رأسك ولكن بفرق يسير.
طاغوت الحكم له الامكانية ان ينفذ التهديد ويقطع الرأس فعلا ، يضعك في السجن عشرين او ثلاثين سنة بتهمة تختلف معه اوتنتقده تمس جنابه الالهي.

ولكن طاغوت الفكر ليس دائما عنده دائما امكانية ان ينفذ تهديده ويتحسر على هذا هو ، قال لو الامر لي لطهرت البلاد منهم بس الامر ليس بيدي ولايمتلك جيش وشرطة ومخابرات يذبح كل المخالفين ، اذا هؤلاء طواغيت ايضا .
طاغوت الحكم وطاغوت الفكر لا يتقابلان ابدا بل هما يتأزران يمشيان سويا نفس الخط ليس طرفيين متقابلين ،هما طرفٌ واحد من الذي يقابلهم ؟
الاحرار البشر الاحرار ، الناس الاحرار يقابلون هؤلاء وهؤلاء معا . وعلى فكرة لايمكن التخلص من طواغيت الحكم الا بعد ان نتخلص من طواغيت الفكر والافكار.

هؤلاء الذين يسرقون صلاحيات الله وبأسم ماذا؟ بأسم الخطاب الديني بأسم المشيخة ، بأسم الدين بأسم السنة ، سنة محمد صلى الله على محمد ، ومحمد براء من كل هذا الخلط والخبط والافتراء والزيف

في القران الكريم مَن الذين تسلحوا بمنطق القتل والتشريد والتذبيح والرجم قولوا بالله مَن ؟ الكفار ! اما دُعاة الحق واتباع الحق تقريبا على الدوام هم الضحايا ((لأن لم تنتهي يا نوحُ لتكونن من المرجومين )) ويبدو ان نوحاً عليه السلام كان في مرحلة ربما كان مجتمعهُ كانوا كل البشرية.

كان مجتمع صغير لذالك هنا كان لا يليق [من المخرجين ] وين يخرجوه ما في هذا العالم كله لذالك المرجومين اي نقتلك في مكانك هذه ملاحظة تفسيرية ، منطق الرجم. أزر يقول لابنه او ابن اخيه على اختلاف المفسرين ابراهيم ((لأن لم تنتهي لأ ارجُمنك واهجرني مليا)) بردوا ارجُمنك يعني منطق الرجم
الرجم منطق الكُفار في زمن نوح وفي زمن ابراهيم ، الرجم ، الرجم ، القتل (( اقتلوا ابناء الذين امنوا معه واستحيوا نسائهم )) في غافر قتل واستحياء اي اتركهن احياء واقتلوا الاطفال والذكور قتل بردو منطق القتل (( لنخرجنك يا شُعيب والذين امنوا معك من قريتنا او لتعودُّن في ملتنا ، قال اولو كُنا كارهين)) لماذا نعود في ملتكم على انا كارهون ، نكره هذا .

و الحسين خرج لأيدي شهادة و مات عليها...

قال أبو مخنف حدثني سليمان بن أبي راشد عن حميد بن مسلم قال قلت لشمر بن ذي الجوشن سبحان الله إن هذا لا يصلح لك أتريد أن تجمع على نفسك خصلتين تعذب بعذاب الله وتقتل الولدان والنساء والله إن في قتلك الرجال لما ترضى به أميرك قال فقال من أنت قال قلت لا أخبرك من أنا قال وخشيت والله أن لو عرفني أن يضرني عند السلطان قال فجاءه رجل كان أطوع له مني شبث بن ربعي قال ما رأيت مقالا أسوأ من قولك ولا موقفا أقبح من موقفك أمرعبا للنساء صرت قال فأشهد أنه استحيا فذهب لينصرف وحمل عليه زهير بن القين في رجال من أصحابه عشرة فشد على شمر بن ذي الجوشن وأصحابه فكشفهم عن البيوت حتى ارتفعوا عنها فصرعوا أبا عزة الضبابي فقتلوه فكان من أصحاب شمر وتعطف الناس عليهم فكثروهم فلا يزال الرجل من أصحاب الحسين قد قتل فإذا قتل مهم الرجل والرجلان تبين فيهم وأولئك كثير لا يتبين فيهم ما يقتل منهم قال فلما رأى ذلك أبو ثمامة عمرو بن عبدالله الصائدي قال للحسين يا أبا عبدالله نفسي لك الفداء إني أرى هؤلاء قد اقتربوا منك ولا والله لا تقتل حتى أقتل دونك إن شاء الله وأحب أن ألقى ربي وقد صليت هذه الصلاة التي دنا وقتها قال فرفع الحسين رأسه ثم قال ذكرت الصلاة جعلك الله من المصلين الذاكرين نعم هذا أول وقتها ثم قال سلوهم أن يكفوا عنا حتى نصلي فقال لهم الحصين بن تميم إنها لا تقبل فقال له حبيب بن مظاهر لا تقبل زعمت الصلاة من آل رسول الله صلى الله عليه و سلم لا تقبل وتقبل منك يا حمار قال فحمل عليهم حصين بن تميم وخرج إليه حبيب بن مظاهر فضرب وجه فرسه بالسيف فشب ووقع عنه وحمله

أصحابه فاستنقذوه وأخذ حبيب يقول
أقسم لو كنا لكم أعدادا
أو شطركم وليتم أكتادا
يا شر قوم حسبا وآدا
قال وجعل يقول يومئذ
أنا حبيب وأبي مظاهر
فارس هيجاء وحرب تسعر
أنتم أعد عدة وأكثر
ونحن أوفى منكم وأصبر
ونحن أعلى حجة وأظهر
حقا وأتقى منكم وأعذر

وقاتل قتالا شديدا فحمل عليه رجل من بني تميم فضربه بالسيف على رأسه فقتله وكان يقال له بديل بن صريم من بني عقفان وحمل عليه آخر من بني تميم فطعنه فوقع فذهب ليقوم فضربه الحصين بن تميم على رأسه بالسيف فوقع ونزل إليه التميمي فاحتز رأسه فقال له الحصين إني لشريكك في قتله فقال الآخر والله ما قتله غيري فقال الحصين أعطنيه أعلقه في عنق فرسي كيما يرى الناس ويعلموا أني شركت في قتله ثم خذه أنت بعد فامض به إلى عبيدالله بن زياد فلا حاجة لي فيما تعطاه على قتلك إياه قال فأبى عليه فأصلح قومه فيما بينهما على هذا فدفع إليه رأس حبيب بن مظاهر فجال به في العسكر قد علقه في عنق فرسه ثم دفعه بعد ذلك إليه فلما رجعوا إلى الكوفة أخذ الآخر رأس حبيب فعلقه في لبان فرسه ثم اقبل به إلى ابن زياد في القصر

العصور الوسطى عصور الظلام كما اطلق عليها في الغرب كانت ابرز ملامحها انتشار الجهل والتخلف والإمراض وشيوع الايمان بالخرافات والمعجزات ومحاربة العلم والعلماء والمفكرين وسطوة وتسلط رجال الدين.
اما بمنح الغفران وأما بالحرمان والاتهام بالهرطقة ( التكفير ) وكل ذلك في ظل انظمة سياسية ديكتاتورية متناحرة مذهبيا وسياسيا.
لا مكان فيها للحرية ولا العدالة وهو ما كان ولا يزال المتفاخرين بمجد الاسلاف يعيدونه. فأصبح الشرق المسلم الان هو المتخلف والجاهل والخاضع لسيطرة الفكر الديني والأنظمة الديكتاتورية والأنظمة الفكرية المبتورة عن اسسها وشروطها التاريخية وعقلها الجمعي .
فالإسلام لم يأت ليأمر الناس بعبادة الأسلاف بل ليندد بها وليجتثها من جذورها، ولا ليعبدوهم مثلما اتخذ أهل الكتاب أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله.
عندما أقروا لهم بسلطة التحليل والتحريم، ولكن نفاقهم المستفحل جعلهم يمارسون تلك العبادة بلسان الحال وليس بلسان المقال، ومن أكبر مظاهر تلك العبادة أنهم قدموهم بين يدي الله ورسوله وجعلوهم حججا علي دين الله ونسخوا بما نسب إليهم من أقوال أو أفعال جزءا كبيرا منه،

"وكفَّـروا كل من حاول التزام الموضوعية في دراسة عواقبهم وجعلوا من أعمال بعضهم -وقد كانت من أكبر الجرائم في تاريخ البشرية"

د.عدنان ابراهيم