تهنئة بالعودة إلى مقاعد الدراسة.
05-09-2016, 10:04 PM
تهنئة بالعودة إلى مقاعد الدراسة.
في أجواء بهيجة مفعمة بالأمل ، استقبلت ولايتنا كغيرها من ولايات الوطن ، العام الدراسي الجديد 2016/2017 . وبهذه المناسبة السعيدة ، يطيب لي أن أتقدم إلى الأسرة التربوية بالجزائر والعالم، بأصدق عبارات التهاني وجميل التبريكات ، راجياً من المولى جل وعلا ، أن يجعلها سنة التميُّز والنجاح والتأهيل لمخرجات نظامنا التربوي الذي تواجهه تحديات عصيبة. إن تحقيق رهانات نجاح المدرسة الجزائرية ــ في مختلف مستولياتها ــ يقع كاهل جميع الشركاء ، وذلك بتكريس ثقافة الحوار البناء ، والاحتكام إلى مصلحة الأمة وثوابتها ، وإلى رصيد وتطبيقات الفكر التربوي المتجدد ، وجعل المدرسة في مَنْأىً عن الصراعات السياسية الجارفة. ومن نافلة القول ، أ نه لا بد من إعادة الاعتبار(للوظيفة التربوية)، لكونها رسالة وليست مجرد مهنة ، وذلك بتأهيل مختلف الكفاءات المنتسبة لها، وتكريمها بأرفع الأجور وحل مشاكلها الاجتماعية والمهنية والصحية ومحاسبتها على التقصير في مهامها بدون هوادة.
قُـــمْ للمعلّـــمِ وَفِّـــهِ التبجيـــلا ***** كــــادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي ***** يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
قال الله تعالى : " يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ " [المجادلة: 11].
في أجواء بهيجة مفعمة بالأمل ، استقبلت ولايتنا كغيرها من ولايات الوطن ، العام الدراسي الجديد 2016/2017 . وبهذه المناسبة السعيدة ، يطيب لي أن أتقدم إلى الأسرة التربوية بالجزائر والعالم، بأصدق عبارات التهاني وجميل التبريكات ، راجياً من المولى جل وعلا ، أن يجعلها سنة التميُّز والنجاح والتأهيل لمخرجات نظامنا التربوي الذي تواجهه تحديات عصيبة. إن تحقيق رهانات نجاح المدرسة الجزائرية ــ في مختلف مستولياتها ــ يقع كاهل جميع الشركاء ، وذلك بتكريس ثقافة الحوار البناء ، والاحتكام إلى مصلحة الأمة وثوابتها ، وإلى رصيد وتطبيقات الفكر التربوي المتجدد ، وجعل المدرسة في مَنْأىً عن الصراعات السياسية الجارفة. ومن نافلة القول ، أ نه لا بد من إعادة الاعتبار(للوظيفة التربوية)، لكونها رسالة وليست مجرد مهنة ، وذلك بتأهيل مختلف الكفاءات المنتسبة لها، وتكريمها بأرفع الأجور وحل مشاكلها الاجتماعية والمهنية والصحية ومحاسبتها على التقصير في مهامها بدون هوادة.
قُـــمْ للمعلّـــمِ وَفِّـــهِ التبجيـــلا ***** كــــادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي ***** يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
قال الله تعالى : " يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ " [المجادلة: 11].
