تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية خواطر مكسورة
خواطر مكسورة
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 03-05-2012
  • الدولة : "الجزائر" بلد المليون ونصف مليون شهيد
  • المشاركات : 1,886
  • معدل تقييم المستوى :

    13

  • خواطر مكسورة is on a distinguished road
الصورة الرمزية خواطر مكسورة
خواطر مكسورة
شروقي
رد: "شاطئ الذكرى" من تأليفي.....
20-06-2012, 06:12 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مايا علاق مشاهدة المشاركة
انها رائعة مذهلة ابداع حقيقي هيا لا تطيلي انتظاري الي الان الان الان بالتكملة
تواجدك يحيي فيا الموااااااااااااااله ان شااء الله قريبا
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية خواطر مكسورة
خواطر مكسورة
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 03-05-2012
  • الدولة : "الجزائر" بلد المليون ونصف مليون شهيد
  • المشاركات : 1,886
  • معدل تقييم المستوى :

    13

  • خواطر مكسورة is on a distinguished road
الصورة الرمزية خواطر مكسورة
خواطر مكسورة
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية fati@
fati@
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2012
  • الدولة : قلوب الناس
  • العمر : 32
  • المشاركات : 484
  • معدل تقييم المستوى :

    12

  • fati@ is on a distinguished road
الصورة الرمزية fati@
fati@
عضو فعال
رد: "شاطئ الذكرى" من تأليفي.....
22-07-2012, 10:34 AM
و الله ابدعت قصة رائعة و جميلة في و متشوقة لمعرفة التكملة
الحياة قد تتعثر لكنها لا تتوقف
و الامل قد يختفي لكنه لا يموت ابدا
و الفرص قد تضيع لكنها لا تنتهي
و مهما ضاقت الدنيا عليك
ففرج الله قريب
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية خواطر مكسورة
خواطر مكسورة
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 03-05-2012
  • الدولة : "الجزائر" بلد المليون ونصف مليون شهيد
  • المشاركات : 1,886
  • معدل تقييم المستوى :

    13

  • خواطر مكسورة is on a distinguished road
الصورة الرمزية خواطر مكسورة
خواطر مكسورة
شروقي
رد: "شاطئ الذكرى" من تأليفي.....
22-07-2012, 11:21 AM
التكملة


إستيقظت في اليوم التالي، فتحت النافذة فكدت أجنّ من ذلك المنظر ......
يال حظّي كأنّي أطلّ على حديقة سحريّة، وما أحلى روائحها الزكيّة، ليتني شاعرة
كأيمن لكتبت أجمل ما تحمله مشاعري وسعادتي...


جهّزت نفسي وغادرت غرفتي، واتّجهت الى الحديقة مكان تجمّع العائلة، وصلت وألقيت التحيّة وجلست لكي أتناول فطور الصباح إلى أن جذبني مقعد فارغ ، فتفطّنت أنّه مكان أيمن فإنتابتني عدّة تساؤلات: أين هو؟ وهل هو بخير؟ فليس من عادته أن يغفل عنّي
ولو للحظة، أيعقل أن يتأخّر في النوم؟...

راودتني أسئلة كثيرة أجهل أجوبتها إلى أن جائني صوت ينقضني ممّا أنا فيه...

والدة أيمن: هل أنت بخير يا ابنتي؟...

فقلت لها: نعم نعم بخير..

فهمست في أذني ريم..

ريم: أنت تتسائلين عن غياب أخي أليس كذلك؟ لا تقلقي عليه إنّه بخير ..

حاولت تصنّع اللاّمبالاة ولكنّ خجلي كشفني لهذا قرّرت أن أسألها عن السبب فلم يعد الإخفاء يجدي...

قلت: ريم...أيمكنني معرفة سبب غيابه؟...

ريم: لا تهتمّي، انّه نائم ههههه

قالت هذه الكلمة ولكنّني أحسست العكس، لم أفهم لما لم أصدّقها ولم يطمئنّ قلبي ويرتاح،بل شعرت أنّه يحاول أخباري بشيئ ما....ولكن ماهو؟


احتسيت فنجان القهوة وقلقي معا وجلّ تفكيري لا يزال يبحث إمّا أن يكون سرّا يخفيه عنّي الجميع،فلم تنطلي عليّ تلك الكذبة ...كيف لفتى نشيط شاعري ومرتّب يتأخّر في نومه فلو قالت شيئا آخر لصدّقتها...


ريماس: إذا اردت التجوّل في الحديقة فلا بأس...

قلت: سيكون ممتعا شكرا...أستأذنكم....

مضى وقت قصير و أنا في عالم الحديقة إلى أن ناداني عالمي، فقرّرت أن أكتشف الأمر بنفسي وقبل ان أمشي خطوة واحدة سمعت جرس الباب فهممت لأعرف من القادم في هذا الوقت إذا بي أرى والد أيمن يكلّم رجلا وبيده حقيبة ...شككت في امره لذلك تبعتهما..


بعد قليل عرفت وجهتهما ...غرفة أيمن ،إنتظرت خروجهما وانتظرت حتى كدت أعود أدراجي ...وفجأة فتح الباب وتبعتهما الى ان وصلا الى غرفة الإستقبال حيث كان كلّ من والدته واختيه...
وضعت يدي على قلبي وشعرت بشيئ يخصّ أيمن فتأكّدت حينما سمعت حوارهم.
.

والدة أيمن:
دكتور طمئنّا كيف حاله...

الدكتور بملامح متشائمة: للأسف لم يتحسّن حاله إنّ المرض ينتشر...

والد أيمن: أما من حل؟...

الدكتور: بلى يوجد ....

فاسترجعت الوجوه الإبتسامة وتنفست القلوب الصعداء ...
ولكن لم يدم ذلك طويلا...


الدكتور:يجب منع المرض من الإنتشار والوصول الى كافة الجسد، لذلك سنقوم بقطع رجليه....

صدم الجميع بالخبر ولم تتحمّل أمّه الخبر فأغمي عليها ...أسرعت ريماس وأحضرت الماء وقامت ريم برشّه على وجهها فاستيقظت وساعدها الأب على الجلوس جيّدا..

والد أيمن: ومتى سيتمّ ذلك...

الدكتور: من الغد إن أردتم....

والد أيمن: شكرا لك يا دكتور...

الدكتور: حسن سأذهب وأي جديد أو قرار اتخذتموه فهاتفي في الخدمه...

يا إلاهي عاصفة عنيفة تدمّر مدينة قلبي، فيضانات باردة تدخل زقاق روحي، ماهذا ..

يجب أن أذهب اليه...

صعدت الدرج وأنا أحاول صنع جدار قويّ يمنع دموعي...

طرقت الباب فسمعته يسمح لي بالدخول...تشجّعت ودخلت فوجدته في الشرفة يتأمّل السماء الواسعة...شعرت بمخيّلته تسبح مع الغيوم..أحسست بنبضات قلبه هادئة مطمئنّة كأنّ شيئا لم يكن...

أستجمعت قواي واتجهت اليه فلمحت دفتره مفتوحا على المكتب فوقعت عيني على خاطرة بدت لي كأنّها كتبت منذ مدّة قصيره فأقيت نظري لقراءتها...


حياتي أنا ستتحوّل عمّا قريب...

لا أعلم ما يخبّأ لي القدر الغريب...


لاحظت أنّه لم يكملها ، هل لأنّ الحزن ضيف لديه أم هناك ما يمنعه؟؟؟

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية خواطر مكسورة
خواطر مكسورة
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 03-05-2012
  • الدولة : "الجزائر" بلد المليون ونصف مليون شهيد
  • المشاركات : 1,886
  • معدل تقييم المستوى :

    13

  • خواطر مكسورة is on a distinguished road
الصورة الرمزية خواطر مكسورة
خواطر مكسورة
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية مايا علاق
مايا علاق
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2012
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 5,960
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • مايا علاق is on a distinguished road
الصورة الرمزية مايا علاق
مايا علاق
شروقي
رد: "شاطئ الذكرى" من تأليفي.....
22-07-2012, 11:39 AM
رائعة ومبدعة انت اختي الغالية فعلا لم اتوقع احداثا مماثلة لقد اعجزتنا ماشاء الله ما اروعك وما اروع افكارك
قال الله تعالى: إنّ الله لا يغير ما بقوم حتّى يغيروا ما بأنفسهم.سورة الرعد الاية 11

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية amine2009
amine2009
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 14-02-2007
  • الدولة : الجزائر
  • العمر : 38
  • المشاركات : 2,537
  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • amine2009 will become famous soon enough
الصورة الرمزية amine2009
amine2009
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية خواطر مكسورة
خواطر مكسورة
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 03-05-2012
  • الدولة : "الجزائر" بلد المليون ونصف مليون شهيد
  • المشاركات : 1,886
  • معدل تقييم المستوى :

    13

  • خواطر مكسورة is on a distinguished road
الصورة الرمزية خواطر مكسورة
خواطر مكسورة
شروقي
رد: "شاطئ الذكرى" من تأليفي.....
29-08-2012, 06:12 PM
الحـــلقة الأخيــــــــــرة





أستجمعت قواي واتجهت اليه فلمحت دفتره مفتوحا على المكتب فوقعت عيني على خاطرة بدت لي كأنّها كتبت منذ مدّة قصيره فألقيت نظري لقراءتها...



حياتي أنا ستتحوّل عمّا قريب...

لا أعلم ما يخبّأ لي القدر الغريب...




لاحظت أنّه لم يكملها ، هل لأنّ الحزن ضيف لديه أم هناك ما يمنعه؟؟؟

أعدت الدفتر لمكانه واقتربت نحوه وناديته بصوت خافت، فلم يسمعني فناديته بصوت أعلى إلى ان إنتبه..


أيمن: أنت هنا ؟...آسف آسف

قلت: لا عليك أمممم هل أنت بخير؟

فابتسم ابتسامة ملؤها التفائل والأمل ....

أيمن: أعرف ماذا يتتظرني،سأودّع نعمة لطالما أخذتني إلى ما يهواه قلبي ويطلبه خيالي والآن قطار الفراق على وشك الوصول ( سكت هنيهة وتنفّس ثم واصل) ولكن صدّقيني لن تتوقّف الحياة هنا ، لأجل البقاء سأكافح ولأجل الكتابة سأتابع ولأجل شيئ أجهله سأفوز ولن أكون أسير الأحزان ولا شفقة الدموع،بل سيستمرّ الأفضل ويظلّ الفرح...


بعد هذه الكلمات وقفت صامتة كأنّ الحروف تكتّمت واللّسان انصدم، هل أخفّف عليه ولكنّ الظاهر هو من يستطيع ذلك...

مرّأسبوع ونبضات القلب لا تهدأ ، البال مشغول والمصير لا يزال مجهول وحان الموعد في تلك الغرفة المليئة بالأجهزة بعيدا عن الطبيعة ملقى على سرير حوله أناس سيأخذون جزء منه وسيودّع آخر ثواني حياته الماضية...

مرّت السّاعات الى ان جاء أحدهم يتمتم كلمات لم أفهم منها سوى أنّ العملية انتهت وأيمن في الغرفة يرتاح إن أردنا زيارته....

طلبت منهم الذهاب وأن يتركوني وحيدة لبعض الوقت لعلّي أستجمع قواي وأرمّم بقايا شجاعتي لمواجهته.....

مرّ الوقت وحان اللقاء ، دخلت الغرفة وأنا أتخيّل موقف أيمن حيث سيكون مستلقيا على سرير الألم يتأمّل جدران الحقيقة المرّة وسيصيح بدموع مخفيّة أنّه لن يتحمّل ما هو عليه، سيأسف على وضعه الجديد وسيكتب رواية عن نفسه عنوانها " ما أقسى القدر"..

فتحت عيني وكلّي خوف على ردّة فعله ولكن هاهو مجدّدا يبرهن لي أنّه بطل وانسان يستحقّ وسام الأمل فما أجمل ابتسامته الصادقة و ترحيبه الحيوي النشيط وكلامه عن كلّ شيئ جميل.....

أيمن: ها قد بدأت حياتي من نوع آخر ،أتعرفين؟ لن أنظر للأسفل فقد يتحطّم ما أريد بناءه بل سأكون شامخا كشموخ الجبال وكفراشة راقصا على صفحات السطور فإنّني لا أطيق الإنتظار حتى أعود للمنزل وأمسك دفتري وقلمي...

لم أتحمّل ذلك فانفجرت باكية...


قلت له: كفاك تمثيلا وأفصح عمّا في داخلك ،أعرف أنّك تحترق وتتمزّق فلا تحاول إنكار ذلك، لما لا تبكي لما لا تتشائم هل نسيت أنّك فقدتهما ؟ مالي أراك تتصنّع اللاّمبالاة؟ هجراك كما هجراني والدي ألن يألمك هذا؟ (وهممت بالمغادرة لولا أن استوقفني صوته)...

أيمن: حمقاء..هل هذا سيرجع لي رجلي هل الغرق في الحزن سيعيدهما؟ تبّا ما ظننتك ضعيفة لهذه الدرجة، اذا كان هذا شعرك في الحياة فل يذهب الى الجحيم أما أنا فأمتلك عيني أبصر بهما عالمي ويدين يمسكاني صديقي القلم فيبدع ما استطاع فماذا أريد أكثر من هذا؟ هيّا أجيبيني ...

تلعثمت كلماتي وشعرت بالخجل يسري في جميع أعضاء جسمي،مسحت دموعي الخائنة ورسمت ابتسامة لطالما تعلّمتها منه ورجعت الى الخلف مطأطأة رأسي أحاول تصليح ما بدر منّي...

قلت: آآآآآآآآآسفة ..... لحظة غضب مفاجأة جعلتني أتفوّه بأشياء لا معنى لها فأرجو أن تقبل اعتذاري..

أيمن: لا عليك و أنا آسف لأنّني رفعت صوتي عليك..

قلت: حسنا واحدة بواحدة ههههه نحن متساويان...

وضحكنا...
بعد يومين استطاع أيمن الخروج من المستشفى وبسببه عاد المنزل حيوية وشاعرية ملؤها السعادة والأمان....

مرّ أربع سنوات....


أين أنا؟ أين؟ ماذا؟؟ غير معقول هذا المكان دفنت فيه ذكرياتي المؤلمة أجل انه "شاطئ الذكرى" ..مهلا من تلك الفتاة؟ يا إلاهي الأمواج تجذبها لااااااالاللا انّها أمل أممممممممممممل حبيبتي لاااااااا

أمل: استيقظي أمّي هل حلمت حلما مزعجا؟ فقد كنت تنادينني باسمي؟...

سرين تعانق أمل: آه الحمد لله فأنت بخير.

أمل: أمّي هل أنهيت من قصّتك؟ لقد توقفت حينما عاد أيمن الى المنزل بعد العملية ومرت أربع سنوات،ماذا حصل بعد؟ أخبريني أرجوكي لقد نمت ولم تكمليها ..

سرين: حسن يا ابنتي ناوليني القلم لأكملها...

أمل: تفضّلي....متشوّقة..

سرين: مرت أربع سنوات مليئة بالأشياء الجميلة حيث استطاع أيمن تأليف كتب عن الخواطر والقصص وجنى منها الكثير من المال والشهرة واستطاع شراء رجلين اصطناعيين والمشي من جديد..

أمل تقاطعها:
وماذا عن سرين؟

سرين: لقد وجدت حبّها الحقيقي وتحقّق حلم أيمن...

أمل: الفتاة مئة يااااااا سلااااااااااام....

سرين: أجل وعاشا سعيدين وأنجبا بنتا أسميتها "أمل" لأنّ حياتهما كانت مبنية على الأمل.وعاشت الطفلة في حضن والديها بحب وحنان..أمممممم الى ان كبرت واصبح عمرها اربع سنوات ......

أمل: مثلي ، كم هذا راائع نهاية جميلة..

فتح الباب وأسرعت أمل نحوه....

أمل: أبي لقد أنهت أمي من قصة"شاطئ الذكرى" وقد عاشت سرين وأيمن حياة هنيئة رفقة ابنتهما(وعانقت والديها) أحسّ أنّ القصة حقيقة وأتخيل دائما أمي سرين وأبي أيمن هههههه

سرين: حبيبتي نحن نحبّك

همس أيمن في أذن سرين: لقد تحقق الحلم وعاش الأمل وتغيرت حياتك

سرين: اكتشفت أن ذلك الشاطئ أهداني هدية قيّمة ليكفر عن خطأه وهي أنت..

ابتسم الجميع وتعانقوا وقلوبهم تشعّ أملا ودفئا وحباّ أبديّا....




بعد صبر مـُزج العناء بالكفاح...
حوّل الأمل اليأس طريقا للنجاح...
وغدى الحبّ للمصاعب هو السلاح...
وعاشت القلوب والنّفوس بارتياح...





النـــــهايــــــــــــــــــــــة
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية مايا علاق
مايا علاق
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2012
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 5,960
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • مايا علاق is on a distinguished road
الصورة الرمزية مايا علاق
مايا علاق
شروقي
رد: "شاطئ الذكرى" من تأليفي.....
29-08-2012, 07:15 PM
يا سلااااااااااااااااااااااااااام فعلا لك طريقة مذهلة في حبك الاحداث مخيلتك رائعة تفاجئين القراء دائما باحداث لم يتوقعوها رائعة اختي رائعة ماشاء الله واصلي دربك وان شاء الله ستصلين مبتغاك
قال الله تعالى: إنّ الله لا يغير ما بقوم حتّى يغيروا ما بأنفسهم.سورة الرعد الاية 11

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية hichem micho
hichem micho
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 22-08-2009
  • الدولة : لو كنت أستطيع أن ألمس "قوس قزح" سأكتب الجزائـــــــر على قمته
  • المشاركات : 649
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • hichem micho is on a distinguished road
الصورة الرمزية hichem micho
hichem micho
عضو متميز
رد: "شاطئ الذكرى" من تأليفي.....
25-10-2012, 02:39 PM
يعطيك الصحة قصة تاع الصح او حسبتي روحي انا فيها المزيد من التألق خواطر
اذا بدأت بتقييم الناس, فانك لن تجد الوقت لتحبهم
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 05:42 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى