رحمة ربي...
17-12-2016, 06:04 PM
لا نحتاج اليوم إلا الكثير من رحمة الله لتهدئ نفوسنا و تجبرنا على تقبل ما يحدث و نغض الطرف على ما سيحدث ..
رحمة ربي ...الدواء الذي من المفروض أن يكون الدواء المعجزة الذي سينقذ الملايين من مرض السكري و من مضاعفاته . و الذي يحاول الباحث و الدكتور توفيق زعبيط بالخروج به إلى العالم الكبير .
هذا الدواء الذي أعاد البسمة إلى وجوه طالما عبست ..و الأمل إلى مرضى تجذر فيهم اليأس و الحزن ..و تطلع من البسطاء أن هناك باحثين و علماء من العالم الثالث و أن العلم لا يأتي دائما من وراء البحار ...
حتى هذا الرجاء إستكثروه على هذا المجتمع ...
فتعالت الصيحات و إرتفع نقيق الضفادع و نعيق البوم لتهاجم الدواء و مكتشفه
و تطل علينا كل يوم و كل ساعة ومن جل القنوات تقريبا وجوه تجسدت فيها الغيرة و الحسد و الإستهزاء و الشماته أكثر ما تكون حوارات عقلية تبحث عن الحقيقة و لا شيئ سوى الحقيقة ...
كل دواء ما له وما عليه و لو تمعنا لكل وصفة دواء و قرأنا تلك المحاذير الطويلة التي لا تنتهي و خطورتها لرمينا ذاك الدواء في أقرب سلة مهملات ..
حتى البراسيتامول الذي إعتاد العامة على شرائه بلا وصفة لم يسلم هو الآخر من التدنيس و التشكيك ..
و الطبيب صرح من البداية أن هذا الدواء ليس بديل عن الأنسولين و لكنه مكمل غذائي يمنع مضاعفات مرض السكري كتضرر العين و قطع الرجل و الفشل الكلوي و ما إلى ذالك من المضاعفات التي تؤرق أطباء و مرضى السكري ..
و لكن الأصوات التي ترفض أن تصمت و تبحث عن كل نقص في تاريخ الطبيب
هاهي اليوم تفاجئنا بشيئ جديد و هي أن إحدى الجامعات الأوربية تنفي تخرج الباحث منها ...
لا أعرف لماذا تذكرت ما حدث في العراق و تأكيد بعض الجهات الخارجية المختصة أن العرق يملك أسلحة نووية و لهذا قامت الدنيا و لم تقعد و أفتعلوا حربا لا قبل لنا بها و أكلت الأخضر و اليابس و ندفع جميعا ثمنها إلى اليوم ...
و يعدم رئيس دولة < الدولة الوحيدة التي في العالم الثالث التي قضت على الأمية و كانت مشروع دولة متطورة <
يعدم رئيسها على المباشر و في عيد الأضحى المبارك ليصدم كل المسلمين في إحتفالهم ...و تتطحتم العراق كدولة و هاهي إلى اليوم تتقاذفها الصراعات ...
و بعد كل ذلك يفاجؤوننا أنهم لم يجدوا أي أسلحة نووية و أن العراق بريئة من كل هذا ...بعد ماذا ...
متى نتعلم ....متى نستوعب ...كشعب و أمة ... أن لا خير يأتينا منهم .... و لا رجاء نامل منهم ...
متى نتعلم أن العالم الغربي لا ينفي و لا يؤكد و لا يقول إلا ما يصب في مصلحته
و نحن نعلم أين تكون مصلحته في إجهاض دواء رحمة ربي .
قوانينهم و أخلاقهم لم تمنعهم من تهديم دولة ..أيكون لهم ضمير في تهديم شخص ..
و إذا إفترضنا أن هذا الكلام صحيح هل لديكم دليل على نجاعة الدواء
هذا الدواء الذي يؤكد المرضى الذين تناولوه على تحسن حالتهم فقط من هنا نبدأ
مصلحة المريض هي التي المفروض أن تكون الشغل الشاغل للمسؤولين و الحكومة ووزارة الصحة إذا كان الدواء ذا فائدة فهذا ما يهمنا
خاصة و أن لهذا الباحث سابقة في إختراع الأدوية كدواء الصدفية و دواء تساقط الشعر ...هذا الباحث مشروع عالم ..
رجاء توقفوا كن كسر المجاذيف ...و عن وضع العراقيل في الممرات ...
رجاء كفوا أياديكم و ألسنتكم عن يريدون إنارة الطريق ..
ما تفعلونه فقط هو قبر المواهب و إرهاب الطاقات المستقبلية في محاولة الظهور
لا أملك إلا الإعتذار بإسمي و بإسم الشعب لاذي لا حول له و لا قوة في كل ما يحدث للطبيب خاصة و لكل الشرفاء و نشد على أياديهم ...
رحمة ربي ...الدواء الذي من المفروض أن يكون الدواء المعجزة الذي سينقذ الملايين من مرض السكري و من مضاعفاته . و الذي يحاول الباحث و الدكتور توفيق زعبيط بالخروج به إلى العالم الكبير .
هذا الدواء الذي أعاد البسمة إلى وجوه طالما عبست ..و الأمل إلى مرضى تجذر فيهم اليأس و الحزن ..و تطلع من البسطاء أن هناك باحثين و علماء من العالم الثالث و أن العلم لا يأتي دائما من وراء البحار ...
حتى هذا الرجاء إستكثروه على هذا المجتمع ...
فتعالت الصيحات و إرتفع نقيق الضفادع و نعيق البوم لتهاجم الدواء و مكتشفه
و تطل علينا كل يوم و كل ساعة ومن جل القنوات تقريبا وجوه تجسدت فيها الغيرة و الحسد و الإستهزاء و الشماته أكثر ما تكون حوارات عقلية تبحث عن الحقيقة و لا شيئ سوى الحقيقة ...
كل دواء ما له وما عليه و لو تمعنا لكل وصفة دواء و قرأنا تلك المحاذير الطويلة التي لا تنتهي و خطورتها لرمينا ذاك الدواء في أقرب سلة مهملات ..
حتى البراسيتامول الذي إعتاد العامة على شرائه بلا وصفة لم يسلم هو الآخر من التدنيس و التشكيك ..
و الطبيب صرح من البداية أن هذا الدواء ليس بديل عن الأنسولين و لكنه مكمل غذائي يمنع مضاعفات مرض السكري كتضرر العين و قطع الرجل و الفشل الكلوي و ما إلى ذالك من المضاعفات التي تؤرق أطباء و مرضى السكري ..
و لكن الأصوات التي ترفض أن تصمت و تبحث عن كل نقص في تاريخ الطبيب
هاهي اليوم تفاجئنا بشيئ جديد و هي أن إحدى الجامعات الأوربية تنفي تخرج الباحث منها ...
لا أعرف لماذا تذكرت ما حدث في العراق و تأكيد بعض الجهات الخارجية المختصة أن العرق يملك أسلحة نووية و لهذا قامت الدنيا و لم تقعد و أفتعلوا حربا لا قبل لنا بها و أكلت الأخضر و اليابس و ندفع جميعا ثمنها إلى اليوم ...
و يعدم رئيس دولة < الدولة الوحيدة التي في العالم الثالث التي قضت على الأمية و كانت مشروع دولة متطورة <
يعدم رئيسها على المباشر و في عيد الأضحى المبارك ليصدم كل المسلمين في إحتفالهم ...و تتطحتم العراق كدولة و هاهي إلى اليوم تتقاذفها الصراعات ...
و بعد كل ذلك يفاجؤوننا أنهم لم يجدوا أي أسلحة نووية و أن العراق بريئة من كل هذا ...بعد ماذا ...
متى نتعلم ....متى نستوعب ...كشعب و أمة ... أن لا خير يأتينا منهم .... و لا رجاء نامل منهم ...
متى نتعلم أن العالم الغربي لا ينفي و لا يؤكد و لا يقول إلا ما يصب في مصلحته
و نحن نعلم أين تكون مصلحته في إجهاض دواء رحمة ربي .
قوانينهم و أخلاقهم لم تمنعهم من تهديم دولة ..أيكون لهم ضمير في تهديم شخص ..
و إذا إفترضنا أن هذا الكلام صحيح هل لديكم دليل على نجاعة الدواء
هذا الدواء الذي يؤكد المرضى الذين تناولوه على تحسن حالتهم فقط من هنا نبدأ
مصلحة المريض هي التي المفروض أن تكون الشغل الشاغل للمسؤولين و الحكومة ووزارة الصحة إذا كان الدواء ذا فائدة فهذا ما يهمنا
خاصة و أن لهذا الباحث سابقة في إختراع الأدوية كدواء الصدفية و دواء تساقط الشعر ...هذا الباحث مشروع عالم ..
رجاء توقفوا كن كسر المجاذيف ...و عن وضع العراقيل في الممرات ...
رجاء كفوا أياديكم و ألسنتكم عن يريدون إنارة الطريق ..
ما تفعلونه فقط هو قبر المواهب و إرهاب الطاقات المستقبلية في محاولة الظهور
لا أملك إلا الإعتذار بإسمي و بإسم الشعب لاذي لا حول له و لا قوة في كل ما يحدث للطبيب خاصة و لكل الشرفاء و نشد على أياديهم ...