خطر عبدة الشيطان
22-10-2007, 08:26 PM
عبدة الشيطان يحكمون العالم
فعلا، فقد أصبحت البشرية تواجه خطرا كبيرا و تحديا مهولا لمبادئها و قيمها و أضحى يهددها خطر الإنسلاخ من الأخلاق المثلى و القيم السامية التي خلقها الله عليها.نحن هنا لا نتكلم عن طائفة عبدة الشيطان التي نعرفها كلنا بل عن عبدة شيطان إخرين يقودون هدا العالم إلى حافة الهاوية، و لا يراعون أية قيم أو أخلاق، و لا يعترفون بالقوانين الدولية، همهم الوحيد إحكام السيطرة على هدا العالم و خيراته، و القضاء على عقائد المجتمعات، ليس لهم دين و لا ملة، و لايؤمنون إلا بقوة القوة و بسيادة المصالح الشخصية على كل شيء، حتى النفس البشرية ليست لديها قيمة عندهم، و لا يقف أحد في طريقهم إلا و هلك، يدمرون البيوت و يقتلون الأطفال و هدفهم الأسمى هو الإستيلاء على العالم بأسرهم.
معقل هده الطائفة يوجد بالولايات المتحدة الأمريكية، و يتزعمهم "جورج بوش" الإبن الدي تلقى أصول هده الطائفة على يد أبيه، و في بيئة لا تهتم إلا بالمال، حيث ساعدته ثروتة على تزعم هدا التنظيم رفقة مجموعة من أصدقائه المعتنقين لنفس الأفكار و المؤمنون بنفس المعتقدات. كوندوليزا رايس تعتبر من أهم قادة هده الطائفة بل ربما تكون زوجة الشيطان الأكبر، أفكارها تحظى باهتمام كبير من طرف زعيم الطائفة و تعتبر إحدى المفكرين الجهنميين الدين وضعوا خطة الإستحواد على العالم، تعمل وزيرة خارجية بوش و مستشارته الخاصة لكنها في الحقيقة أم أفكاره. "ديك تشيني" واحد من شيوخ الطائفة و من أبرز قيادييها، إرهابي من الدرجة العالية، تكوينه شيطاني محض، يعمل في الخفاء كنائب للزعيم لطن دوره بارز و قيادي و هو الآخر من هواة المال و الأعمال, دونالد رامسفيلد العجوز دو الأفكار الخبيثة و المنفد الميداني لخطط عبدة الشيطان، تكوينه اقتصادي لكنه تطفل على عالم العسكر فسطع نجمه في الهيئة العسكرية للطائفة، معروف عنه أنه يكره العرب، و لايؤمن إلا بسيادة السلاح، ويقال عنه أن له إله إلى جانب الشيطان يسمى القنبلة العنقودية,
زيادة على هؤلاء، هناك مسؤولون آخرون ينسب إليهم الإنتماء إلى جماعة عبدة الشيطان الإرهابية كالجنرال ريتشارد مايرز اليد اليمنى لللإرهابي رامسفيلد و كدلك الجنرال تومي فرانكس الممثل العسكري الميداني للطائفة بالخليج العربي.
تمدد هده الطائفة تجاوز الحدود، و أصبحت هناك فروع في مناطق عدة من العالم و شخصيات بارزة تمثل أفكارها و تعمل على نشرها، فمثلا في بريطانيا نجد طوني بلير الدي يعمل على مساندة معتقدات هده الطائفة و الدفاع عنها في دواليب الإتحاد الأوروبي لكن تبقى الدولة الصهيونية المقامة على أرض فلسطين المحتلة أهم فرع للطائفة في العالم بل يضم قياديين و زعماء كبار لهده الطائفى حتى أن البعض او الكل يجزم بأن عناصر من هده الدولة يمثلون النواة الحقيقية لأفكار عبدة الشيطان.
تنكر زعماء هده الطائفة في عدة هيئات و منظمات مما جعل الكثير من الحكام العرب ينخدعون بأفكارهم و يروجون لها عن غير قصد أو عن قصد، فمتى يدرك،من يروج عن غير قصد، أنهم أمام أكبر تنظيم إرهابي منظم في تاريخ البشرية ؟؟
معقل هده الطائفة يوجد بالولايات المتحدة الأمريكية، و يتزعمهم "جورج بوش" الإبن الدي تلقى أصول هده الطائفة على يد أبيه، و في بيئة لا تهتم إلا بالمال، حيث ساعدته ثروتة على تزعم هدا التنظيم رفقة مجموعة من أصدقائه المعتنقين لنفس الأفكار و المؤمنون بنفس المعتقدات. كوندوليزا رايس تعتبر من أهم قادة هده الطائفة بل ربما تكون زوجة الشيطان الأكبر، أفكارها تحظى باهتمام كبير من طرف زعيم الطائفة و تعتبر إحدى المفكرين الجهنميين الدين وضعوا خطة الإستحواد على العالم، تعمل وزيرة خارجية بوش و مستشارته الخاصة لكنها في الحقيقة أم أفكاره. "ديك تشيني" واحد من شيوخ الطائفة و من أبرز قيادييها، إرهابي من الدرجة العالية، تكوينه شيطاني محض، يعمل في الخفاء كنائب للزعيم لطن دوره بارز و قيادي و هو الآخر من هواة المال و الأعمال, دونالد رامسفيلد العجوز دو الأفكار الخبيثة و المنفد الميداني لخطط عبدة الشيطان، تكوينه اقتصادي لكنه تطفل على عالم العسكر فسطع نجمه في الهيئة العسكرية للطائفة، معروف عنه أنه يكره العرب، و لايؤمن إلا بسيادة السلاح، ويقال عنه أن له إله إلى جانب الشيطان يسمى القنبلة العنقودية,
زيادة على هؤلاء، هناك مسؤولون آخرون ينسب إليهم الإنتماء إلى جماعة عبدة الشيطان الإرهابية كالجنرال ريتشارد مايرز اليد اليمنى لللإرهابي رامسفيلد و كدلك الجنرال تومي فرانكس الممثل العسكري الميداني للطائفة بالخليج العربي.
تمدد هده الطائفة تجاوز الحدود، و أصبحت هناك فروع في مناطق عدة من العالم و شخصيات بارزة تمثل أفكارها و تعمل على نشرها، فمثلا في بريطانيا نجد طوني بلير الدي يعمل على مساندة معتقدات هده الطائفة و الدفاع عنها في دواليب الإتحاد الأوروبي لكن تبقى الدولة الصهيونية المقامة على أرض فلسطين المحتلة أهم فرع للطائفة في العالم بل يضم قياديين و زعماء كبار لهده الطائفى حتى أن البعض او الكل يجزم بأن عناصر من هده الدولة يمثلون النواة الحقيقية لأفكار عبدة الشيطان.
تنكر زعماء هده الطائفة في عدة هيئات و منظمات مما جعل الكثير من الحكام العرب ينخدعون بأفكارهم و يروجون لها عن غير قصد أو عن قصد، فمتى يدرك،من يروج عن غير قصد، أنهم أمام أكبر تنظيم إرهابي منظم في تاريخ البشرية ؟؟