ظاهرة الامهات العازبات؟
01-04-2012, 09:17 PM
كل انسان في هذا المجتمع يسمع عن مشاكل او يتعرض لها.
فمنها من يقدر ان يجد لها حل ومنها من لا يوجد لها حل؟
فموضوعي هذا عنوانه الامهــــــــــــات العازبــــــــات او المتزوجات بعقد عرفي او بالمعنى الاصح الزواج في ظلمة..فكلنا نسمع بهذه الظاهرة التي كانت مقصترة على الدول الاروبية فالبنسبة لهم تحرر ووعي و لكن سرعان ما انتشرت و اكتسبها المجتمع العربي او المجتمع الاسلامي بمعنى الاصح..
فانتشرت هذه الظاهرة وصرنا كل يوم نسمع عن طفل وجد امام مسجد او قرب مزبلة اكرمكم الله او في مشفى..او ..او..او..
فلو درسنا المشكلة من ناحية العقلانية فنجد ان هذه الفتاة لا تنجب لو لم يكن الحب يعني علاقة عاطفية...
فتتبادل الفتاة اللمسات و الهمسات والورد والقبلات..فهل هذا هو الحب؟
فترىالفتاة وتحاول نصحها من باب النخوة السلامية ونقول لها لا تصدقيه فهو مخادع ومحتال فتجيب في الحال ان هذا محال..انه ليس ككل الرجال ..سنحقق الامال والاحلاك ونتزوج في الحلال..وتمر الايام والشهور الفتاة تبني الاحلام و الامال..فتصحى على حمل نتيجة الحب فياتي الشب طبعا او البطل المغوار بمعناه الحقيقي ويقول لها حان وقت الفراق و يستدير...
فتبكي الفتاة وتقول الم تعدني بالزواج؟فيرد عليها هل صدقتي المزاح؟فتصرخ الفتاة وتقول هل هذا هو الحبيب؟هل هذا هو زوج المستقبل القريب؟انني حمقاء انه العار فلو فعلت ذلك اخته لقال عيب ووشنار..
فنا تتذكر الفتاة نصائح الناس اليها وتتذكر اصرارها انه ليس كباقي الرجال..الم نقل لك لو حقا كان يحبك لذهب الى بيتك وطلبك من اهلك!!! فان الزواج هو حصنك الحصين وركنك المتين.. فهنا تسال الشب لماذا كذبت الفتاة فيرد عليك هي من شاءت وجاءت وارادت وفعلا الفتاة هي من ارادت واصيبت بداء الحب فتصبح تضع الحلول فمنها من عملت الاجهاض ومنها من اراد الله العيش في هذه الدنيا فتلد الفتاة فاما ان ترميه او تحتفظ به؟
فالذي حصل حصل ووقع كلام الناس ولحق بالبنت.. هنا نتساءل لماذا ترمي البنت طفلها؟طبعا هنا لا نخفي دور الاهل فمنهم من يتبرأ منها ويطردها ومنهم من يرمو بابنها و يرجعونها للبيت و يحبسونها في البيت....
هنا نتسائل ان هذه ان هذه الفتاة علطت وخير الخطائون التوابون وانجبت طفل فلماذا لا يفهمها البشر و الاهل و يخفرو لها مثلما راح يغفر لها ربنا ؟لماذا الكل يدير ظهره فيكون مصيرها الشارع وطبعا لا يخفى علينا كيف ستصبح البنت بعد ذلك طبعا بائعة هوا..
فلو سمحو لها الاهل بالتوبة وتركوها في البيت افلا يكون مصيرها احسن بكصير من بيع جشدها للذئاب مقابل العيش؟
فارجو من القارئون ان يعطو رايهم بكل صراحة لو في يوم من ايام تعرضت لهيك موقف ماذل يكون حلك خاصة وانك رجل عربي مسلم؟
فمنها من يقدر ان يجد لها حل ومنها من لا يوجد لها حل؟
فموضوعي هذا عنوانه الامهــــــــــــات العازبــــــــات او المتزوجات بعقد عرفي او بالمعنى الاصح الزواج في ظلمة..فكلنا نسمع بهذه الظاهرة التي كانت مقصترة على الدول الاروبية فالبنسبة لهم تحرر ووعي و لكن سرعان ما انتشرت و اكتسبها المجتمع العربي او المجتمع الاسلامي بمعنى الاصح..
فانتشرت هذه الظاهرة وصرنا كل يوم نسمع عن طفل وجد امام مسجد او قرب مزبلة اكرمكم الله او في مشفى..او ..او..او..
فلو درسنا المشكلة من ناحية العقلانية فنجد ان هذه الفتاة لا تنجب لو لم يكن الحب يعني علاقة عاطفية...
فتتبادل الفتاة اللمسات و الهمسات والورد والقبلات..فهل هذا هو الحب؟
فترىالفتاة وتحاول نصحها من باب النخوة السلامية ونقول لها لا تصدقيه فهو مخادع ومحتال فتجيب في الحال ان هذا محال..انه ليس ككل الرجال ..سنحقق الامال والاحلاك ونتزوج في الحلال..وتمر الايام والشهور الفتاة تبني الاحلام و الامال..فتصحى على حمل نتيجة الحب فياتي الشب طبعا او البطل المغوار بمعناه الحقيقي ويقول لها حان وقت الفراق و يستدير...
فتبكي الفتاة وتقول الم تعدني بالزواج؟فيرد عليها هل صدقتي المزاح؟فتصرخ الفتاة وتقول هل هذا هو الحبيب؟هل هذا هو زوج المستقبل القريب؟انني حمقاء انه العار فلو فعلت ذلك اخته لقال عيب ووشنار..
فنا تتذكر الفتاة نصائح الناس اليها وتتذكر اصرارها انه ليس كباقي الرجال..الم نقل لك لو حقا كان يحبك لذهب الى بيتك وطلبك من اهلك!!! فان الزواج هو حصنك الحصين وركنك المتين.. فهنا تسال الشب لماذا كذبت الفتاة فيرد عليك هي من شاءت وجاءت وارادت وفعلا الفتاة هي من ارادت واصيبت بداء الحب فتصبح تضع الحلول فمنها من عملت الاجهاض ومنها من اراد الله العيش في هذه الدنيا فتلد الفتاة فاما ان ترميه او تحتفظ به؟
فالذي حصل حصل ووقع كلام الناس ولحق بالبنت.. هنا نتساءل لماذا ترمي البنت طفلها؟طبعا هنا لا نخفي دور الاهل فمنهم من يتبرأ منها ويطردها ومنهم من يرمو بابنها و يرجعونها للبيت و يحبسونها في البيت....
هنا نتسائل ان هذه ان هذه الفتاة علطت وخير الخطائون التوابون وانجبت طفل فلماذا لا يفهمها البشر و الاهل و يخفرو لها مثلما راح يغفر لها ربنا ؟لماذا الكل يدير ظهره فيكون مصيرها الشارع وطبعا لا يخفى علينا كيف ستصبح البنت بعد ذلك طبعا بائعة هوا..
فلو سمحو لها الاهل بالتوبة وتركوها في البيت افلا يكون مصيرها احسن بكصير من بيع جشدها للذئاب مقابل العيش؟
فارجو من القارئون ان يعطو رايهم بكل صراحة لو في يوم من ايام تعرضت لهيك موقف ماذل يكون حلك خاصة وانك رجل عربي مسلم؟