تسجيل الدخول

انا مرة تفرجت جرنان القوسطو كيفاه يهينو فالصلاة وجعني قلبي بصراحة تافهين

الاخت انفاس الايمان والاخت انياس ..انا بس اريد ان افهم
وزارة الثقافة هددت هذه القنوات بسبب كاميرا كاشي الي راهي تنشر في الخلايع للناس..
صحا فهمنا ..بصح وعلاش سكتت وزارة الثقافة على قناة اليتيمة الي اطلع السكر للناس ببرامجها السخيفة والتي تعرض طوال السنة

ذلك الرنام الفكاهي سخيف وتمهبيل لدرجة فاقت الحدود،ولو اني مدير تلك الهيئة،قصدي ظبط السمعي البصري كنت قدمت بطافة حمراء بدلا الانذار

قصة القنوات تشبه قصة الأحزاب مع الشادلي ... و التعدد الجاهل عند العرب ...

و عندنا مثال واقع من القنوات المصرية و كيف يتسابون كل يوم و كيف هاجمونا في واقعة ام درمان دون رقيب ...

كان لابد أن يسمحوا بقناة واحدة لكل حزب لا جمع قنوات ... أو أن يتقبلوا كل أنواع النقد كيفما كانت ... مادام فتحوا المجال على المصرعين فيمر الهاب مع الداب ...

مازال فينا نقص الناقص و لن نستطيع تقبل كل نقد حتى الناقص ...

الوصاية على الشعب مستمرة الى متى؟؟؟
اصدار الحكم على برامج القنوات بمختلف مشاربها ومؤسساتها يستلزم وجود هيئة مستقلة لاتكون تابعة بداية من رئيسها لحزب معين؟؟؟
وهل القناة العامة تقدم خدمة عمومية؟البرامج مرتبطة ببعدين أخلاقي وهو أمر ذاتي حسب معدي البرامج ومتلقيها،وبعد قانوني يطبق على الجميع أو لاأحد ويكون قانون ناتج عن وعي تام برسالة القنوات خارج التجارة.
والخبر أو الشروق أو النهار ....هي مؤسسات اعلامية تعبر عن جزء أساسي من مكونات الشعب،والمبالغة في الإستهزاء ,,,,أو المواقف الإحراجية ...أو .... تكون تأثيراتها عكس ماخطط لها القائمين عليها
الشخصنة هو المشكل أي بقاء مستوى البرامج النقدية متعلق بنقد أشخاص معينين ،اي الكلام على الناس أي الغيبة ،وهي نت الظاهر السائدة في القنوات الغربية خاصة الفرنسية،
لكنها تجربة فتية بدلا من تهديدها وتقديم الإنذارات على الدولة تشجيعها حتى ترفع مستواها ،(حلم فالقناة العامة في مستوى أدنى )