تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ابن حوران
ابن حوران
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 05-02-2009
  • الدولة : الأردن/ الرمثا
  • العمر : 72
  • المشاركات : 1,896
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • ابن حوران is on a distinguished road
الصورة الرمزية ابن حوران
ابن حوران
شروقي
رد: المخصص لابن سيده
29-05-2015, 05:53 PM
الكتاب وآلاته

كتبتُ الشيء أكتبه كَتْباً (حسب أبو عبيد) وكتاباً (حسب سيبويه). رجُلٌ كاتب والجمع كُتّاب وكَتَبَة، وقيل الكتاب اسم والكتابة مصدر. والكِتبة والاكتتاب في الفرض والرزق، اكتتابك كتابا: أي تستنسخه، واستكتبته أي أمرته بالكتابة أو اتخذته كاتباً لك. ورَجُلٌ مُكتِب له أجراء يكتبون له. يقول (ابن دريد) المُكتِب هو من يُعَلِّم الكتابة. والمَكتب والكُتّاب: هو موضع تعلم الكتابة.

الخَط: الكتاب، خطّ يخُطُّ خطاً، والتخطيط: التسطير، والماشي يخُط الأرض برجليه. قال الشاعر:
تَخط رجلاي بخطٍ مختلفْ.... تُكتِّبان بالطريق لام ألفْ
السَفَرَة: الكًتبة واحدهم سافر، أصلها بالنبطية سافرا، وقيل هم الكتبة من الملائكة
نَمّقتَه: أنمقه نمقاً كتبته
عنونت الكتاب: وعننته وعلونته أي وضعت له عنوان..أو علوان أو عنيان أوعِليان كلها تؤدي نفس المعنى.

دَرَسٍ الكتاب: يدرسه درسا ودراسة، قرأه ليحفظه، ودارسه تعاون مع غيره لفهمه، وقرئت الآية {ليقولوا درست} {دارست} والمدراس الموضع الذي يدرس فيه.

زبرت الكتاب: كتبته والزبور اسم الكتاب والجمع زُبُر، وقد غلبت على صفة كتاب داوود عليه السلام. وقبيلة هذيل تجعل الذبر الكتابة والزبر القراءة.

كتاب منمل: متقارب الخط والنمنمة الخط وكذلك النقش

مَشَق يمشق مشقاً: السرعة في الخط..
الرشَق: صوت القلم
سطْر وسطَر: من أسكن الطاء فجمعه أسطر وسطور ومن فتح الراء جمعه أسطار.
رتمت الكتاب: قاربت بين سطوره
الترقيش: الكتابة والتسطير في الصحف. وترقين الكتاب: تزيينه
الرقم: الخط في الكتاب وبه سمي رقيما ومرقوما
المسند: خط (حِميَر) في اليمن القديم
النقر: الكتابة في الحجر
التباشير: كتاب للغلمان في الُكتّاب
نسخت الكتاب: أنسخه نسخاً: كتبته عن معارضةٍ، ومنه نسخت الشيء بالشيء أزلته، به والشيء ينسخ الشيء نسخاً أي يزيله ويكون مكانه ومنه تناسخ الدول والملل.

وحى الكتاب وحياً: كتبه، وكذلك أوحاه وقال: عرّض: كتب قال الشاعر:
كما خطّ عِبرانية بيمينه.... بتيماء حَبْرٌ ثُمّ عَرّضَ أسطُرا

التوقيع: أن يُلحق بالكتاب شياً بعد الفراغ منه

القلم: الذي يُكتب به والجمع أقلام، المِداد: الحبر، والزاج: من أخلاط الحبر
أتربت الكتاب: هِلت عليه التراب، لشدّه .
الخَتْم: الفعل ختم يختم والخاتم ما يوضع على الطينة
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ابن حوران
ابن حوران
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 05-02-2009
  • الدولة : الأردن/ الرمثا
  • العمر : 72
  • المشاركات : 1,896
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • ابن حوران is on a distinguished road
الصورة الرمزية ابن حوران
ابن حوران
شروقي
رد: المخصص لابن سيده
05-06-2015, 06:58 PM
أسماء الجماعات من الناس

الجمع: معروف، جمع يجمع جمعاً، وجمّع فتجمّع واجتمع. والجميع: العدد من الناس وهي الجموع، والمَجمع: الجماعة والمجتمع، وأجمع من ألفاظ الإحاطة والجمع أجمعون والأنثى جمعاء وجمعها جُمَع. والمسجد الجامع الذي يجتمع الناس فيه. وقد جمعت القوم، وأجمعت أمري، ويوم الجمع: يوم القيامة. وجاء القوم بأجمعهم.

حَفَل القوم: يحفلون، اجتمعوا واحتفلوا، والمُحتفل والمحفل: المجلس، وجاءوا في جمع حفل وحفيل

النفر: ما دون العشرة من الرجال فقط والجمع أنفار، ولا يُقال عشرون نفرا.

الرهط: كالنفر وربما يزيد قليلا، وجمعه أرهط

القوم: من ثلاثة فصاعدا والقوم للرجال فقط لا نساء فيه قال الشاعر:
وما أدري وسوف إخال أدري... أقومٌ آل حِصنٍ أم نساءُ
(ابن السكيت) الجمع للقوم أقوام وأقاوم.
العترة: مثل الرهط
العصبة: من العشرة إلى الأربعين (صاحب العين) هي الجماعة من الخيل بفرسانها، والجمع عُصُب وعصائب لكن ل (علي) رأي آخر، فيقول عصب جمع عصابة وليس العصبة،

الزمزمة: حوالي الخمسين
العزة: العصبة من الناس والجمع عزون
القبيل: من ثلاثة فصاعدا من قوم شتى، والقبيلة من أب واحد

الثُّبة: الجماعة، ومنها تثبيت الميت إظهار مجموع محاسنه
الزرافة: الجماعة وجمعها زرافى
الأكاريس: الجماعة التي ينضم إليها الناس
القيروان: الكثرة من الناس، ومن كل شيء
الحِزقة: القطعة من الجماعة، ومن كل شيء
الكُبّة: الجماعة، وكبكبت الشيء: ألقيت بعضه على بعض
الكوكبة: الجماعة
الجُبُل: الكثير من الناس
العدي: أول من يغير من الرجال في الذود أو الهجوم، قال الشاعر:
لمّا رأيت عَديّ القوم يسلبهم... طلح الشواجن والطرفاء والسَلَمُ
يعني يتعلق بثيابهم
القنيف: جماعة من الناس، خرج فلان مع قنيف من أصحابه رجال ونساء
الكراكر: الجماعات ومفردها كِركرة، قال الشاعر:
مِنّا ببادية الأعراب كِركرة... الى كراكر بالأمصار والحضر
الزمرة: الجماعة من الناس المتساوية في الوصف
النعامة: الجماعة من الناس، ومنها قيل (شالت نعامتهم) إذا ولوا وارتحلوا
الخضم: الجمع الكثير
الدحاس: الجمع الكثير المزدحم، يقال دخلت المسجد فإذا هو دحاس أي غاص بالمصلين، ومنه داحس القمح إذا امتلأت سنابله حبا
الملأ: جماعة من الرجال فقط
الكرش: معظم القوم والجمع كروش قال الشاعر:
وأفأنا السبي من كل حيٍّ .... وأقمنا كراكر وكروشا

بيضة القوم: وسطهم، وبيضة الإسلام جماعته
الحصى: العدد الكثير قال الشاعر:
فلست بالأكثر منهم حصىً... وإنما العزة للكاثر
دهم من الناس: أناس كثيرون، دهموهم يدهموهم دهما: أي غشوهم والدهماء: العدد الكثير من الناس
أوباش الناس: أخلاطهم واحدها وبش
الغفير: وهي أن تغطي الجماعة الأرض على مرأى الناظر لكثرتها، وهي صفة لجمع أو (جمة) قال الشاعر:
صغيرهم وشيخهم سواءٌ..... هم الجماء في اللؤم الغفير
اللفيف: الناس يجتمعون من قبائل شتى، وجاءوا ألفافا يعني لفيف
الرِبَّة: الجماعة من الناس، وفي التنزيل {رِبيّون} أي منسوبين للربة
الثُّلّة: جماعة من الناس
الموكب: جماعة من الناس ركبانا ومشاة
الفوج: جماعة من الناس تتزامن حركتهم وهدفهم
العنق من الناس: جماعة، وقالوا في تفسير قوله تعالى {فظلت أعناقهم لها خاضعين} أي جماعتهم
المأتم: جماعة تجمع الرجال والنساء
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ابن حوران
ابن حوران
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 05-02-2009
  • الدولة : الأردن/ الرمثا
  • العمر : 72
  • المشاركات : 1,896
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • ابن حوران is on a distinguished road
الصورة الرمزية ابن حوران
ابن حوران
شروقي
رد: المخصص لابن سيده
10-06-2015, 10:20 AM
ثِقَل اللسان واللحن وقلة البيان

إذا تردد المُتكلم بالفاء قيل فأفأ الرجل، وقيل الفأفأة هي حالة العسر في تفهيم المستمع (حسب ابن السكيت).

وإذا تردد المتكلم بالتاء قيل تمتم وهو الذي يعجل بالكلام ولا يكاد يُفهمك.
الألَف: هي ثقل في اللسان وكلامها لفلفة

الألتغ: هو الذي لا يتم رفع لسانه في الكلام وفيه ثِقل، وقيل هو الذي يجعل الراء في طرف لسانه، أو يقلب الصاد ثاء

الأرت: هو من يجعل اللام ياء ، وقيل في لسانه رُتّة وهو أن يتردد في الكلام.

الثعثعة : كلام لا نظام له

تغتغ الشيخ: سقطت أسنانه وبات لا يُفهم من كلامه
الخنخنة: أن لا يبين الكلام فيخرج من خياشيمه
الألكن: من لا يقيم للعربية وزنا في كلامه فيبدو وكأنه أعجمي. والأنثى لكناء

دلع لسانه: ودلع فلان لسانه، فمرات يقلب الفاعل مفعولا والمفعول فاعلا
الأغن: الذي يجري كلامه في لهاته وهو الساقط الخياشيم وهي الغُنّة.
الأخن: وهو الذب يخرج الكلام من خياشيمه، والمرأة خناء

الأعجم: الذي لا يبين الكلام، سواء من العرب أو العجم، والاسم (العجمة) وفي الحديث (صلاة النهار عجماء) أي لا تُبيّن فيها القراءة. والعجم عند العرب لا تعني قوما دون غيرهم، بل تعني من لا يُتقن العربية قال الشاعر:
سلّوم لو أصبحتِ وسط الأعجم.... بالرّوم أو بالتركِ أو بالديلم
وكذلك فعندما ترد كلمة أعجمي بالقرآن الكريم فإنها تعني غير العربي {ولو جعلناه قرآنا أعجمياً لقالوا لولا فُصّلت آياته} وكل بهيمة عجماء.

والأبهم: كالأعجم، كلام مبهم غير واضح

رجل مفضغ: يتشدق بالكلام ويلحن فيه.
المراطنة: الكلام بالأعجمية
ارتج عليه الكلام: إذا أراد أن يتكلم ولم يقدر من فعل عي أو نسيان فارتج عليه الكلام وانحبس، وهي مأخوذة من الريتاج أي قفل الباب

إذا تتعتع ومضغ الكلام ولم يخرجه بعضه في إثر بعض قيل: لجلج الكلام
في لسانه حُكلة: أي عجمة غير مفهومة، قال الشاعر:
لو أنني أوتيت عِلْم الحُكل.... عِلمَ سُليمان كلامَ النمل

الفِه : السعي الكليل اللسان، يقال: جئت لحاجةٍ فأفهني عنها حتى فههت أي نسيتها قال الشاعر:

الكَيْسُ والقوة خير من .... الإشفاق والفَهّة والهاع
الفهة والهاع: ضعف الرأي وتشتيت التركيز
الألوث: بطيء الكلام ثقيل اللسان والأنثى لوثاء
تعتت في كلامه: لم يستمر فيه، والتعتعة: ارتطام الدابة في الطين والرمل ومنع حركتها
عييت في المنطق عياً: إذا لم اتجه إليه، والجمع عند (سيبويه) أعيياء وليس أعياء
الضغضغة: الكلام غير المبيّن، والأصل ضغضع اللحم في فيه أي أكله ولم يمضغه جيدا، وكذلك المغمغة

العفّاط : الألكن، ويقول (ابن دريد): لا أدري من أين أتت؟ قال الشاعر:
يا رُبّ خالٍ لكِ فعفاع عفط.... يُباشر المعزى إن جاءت تئط
الفعفاع هنا: العي وقيل الضرّاط،

المفحم: الذي لا يستطيع النطق، وقد أفحمته: أخرسته، وقيل أنها جاءت من قولهم فحم الصبي إذا استمر بالبكاء حتى ينقطع صوته
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية ابن حوران
ابن حوران
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 05-02-2009
  • الدولة : الأردن/ الرمثا
  • العمر : 72
  • المشاركات : 1,896
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • ابن حوران is on a distinguished road
الصورة الرمزية ابن حوران
ابن حوران
شروقي
رد: المخصص لابن سيده
20-06-2015, 03:20 PM
المعرفة والعلم


عرفان الشيء: خِلاف الجهل به. عرفه يعرفه عِرفاناً ومعرفةً. ورجلٌ عروف وعريف وعارف، أنشد سيبويه:
أوَ كلّما وردت عُكاظ قبيلةٌ....بَعثوا إلي عريفهم يتوسم
عَرّفته الأمر: أعلمته إياه وعرّفته به، وَسمته له، وتعارف القوم الشيء: عرفوه، وعِرفتي به أي معرفتي به، اعترفت القوم: سألتهم.. قال الشاعر:
أسائلةٌ عُميرةُ عن أبيها... خلال الجيش تعترف الركابا
(ابن السكيت): إئت فلانا فاستعرف إليه حتى يعرفك، قال (أبو علي الفارسي) يشرح قول (ابن السكيت): معناه اطلب إليه أن يعرفك بذكرك نفسك ونسبك ومهنتك ونحو ذلك مما يمكنه من معرفتك.
العرّاف: الطبيب والكاهن من المعرفة..
معارف الشيء: وجوهه التي تعرفه بها، كمعارف الأرض، وامرأة حسنة المعارف يعني محاسن الوجه.
العِلم: نقيض الجهل، علم يعلم علما فهو عالم، وعلاّمة والجمع علماء، وحذّر سيبويه من أن يكون علماء جمع لعليم، وجمع عليم عنده أعالِم..وأعلمته: أخبرته
اليقين: علم، وقيل كل يقين علم ولكن ليس كل علم يقين، ذلك أن اليقين علم يحصل بعد استدلال ونظر لغموض المنظور فيه أو لإشكالٍ عند الناظر. وفي التنزيل { وكذلك نُري إبراهيم ملكوت السموات والأرض وليكون من الموقنين}.
وفي أشعار العرب القديمة، تظهر ألفاظ الوقوف والتأمل والاستدلال ودرس وطمس المعالم الخ قال الشاعر:
وقفت بها من بعد عشرين حجة .... فلأيا عرفت الدار بعد توهم
و أهل عرفت الدار بعد توهم.........
قالوا في قوله بعد توهم، توهمت الشيء أنكرته، وعند التباس الشيء وإشكاله يُفزع الى النظر ويُرجع الى الدليل.
حققت الأمر: أحُقُّه حقا، وتحققته: تيقنته، وأحققته: صيرته حقاً
الدراية: ضرب من العلم المخصوص، قال الشاعر:
فإن غزالك الذي كنت تدري.... إذا شئت ليثٌ خادرٌ بين أشبل
واختلفوا في الدريّة: وهو البعير الذي يستتر به الصائد من الوحش حتى يمكنه رميها، وهو الإدراء الذي هو الختل والاحتيال.
شعرت بالأمر: أشعر شعرا وشعورا ومَشعرة، وشعرت: علمت، قال أبو علي الفارسي: مصدر شعر شِعرة بكسر الشين، كفِطنة ودِرية، وقالوا: ليت شِعري فحذفوا التاء مع الإضافة.. ووصف الله تعالى للكفر بقوله { ولكن لا يشعرون} أبلغ في الذم من لا يعرفون لأن البهيمة تشعر إذا ضربت أو تألمت ولكنها لا تعرف، فهم أسوأ من البهائم إذ لا يشعرون.
وفي قوله تعالى { ولا تقولوا لمن يُقتل في سبيل الله أمواتٌ بل أحياءٌ ولكن لا تشعرون} فقال لا تشعرون ولم يقل لا تعلمون، لأن المؤمنين إذا أخبرهم الله تعالى أنهم أحياء علموا أنهم أحياء فلا يجوز أن ينفي الله العلم عنهم بحياتهم إذا كانوا قد علموا ذلك بإخبار الله تعالى إياهم وتيقنوه، ولكن يجوز أن يقال ولكن لا تشعرون لأنهم ليس كل ما علموه يشعرونه كما ليس كل ما يعلمونه يحسونه، فلما كانوا لا يعلمون حياتهم بحواسهم وإن كانوا قد علموا بإخبار الله تعالى لهم وجب قول (لا تشعرون)
الحبر: بكسر الحاء أو فتحها مع تسكين الباء، هو العالم بشؤون الدين مسلما كان أو ذميا، المهم أن يكون كتابيا والجمع أحبار
تبحر: في العلم، اتسع
حفي: بقوله تعالى {كأنك حفي عنها} أي عالم بها
الفقه: العلم بالشيء وقد غلب على أمور الدين لسيادته وشرفه على سائر العلوم
فلان خريّج فلان: إذا دربه وعلمه
رجلٌ ثَقِف وثَقُف: حذق وفطن وسريع الفهم وحسب (ابن دريد) هو الحاذق بتخصصه..
لقنت الشيء لقناً وتلقيناً: أي تفهمته وغلام لقن: سريع الفهم
قيل للعالم بالشيء: المتقن له، ومنها أخذت التقنية
الخبرة: ضرب من الدربة، واختبرته ورزته روزا وفتنته والمفتون المأخوذ بشيء
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 06:41 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى