تسجيل الدخول

http://zanussiqa.blogspot.com/2014/12/blog-post_55.html

السلام عليكم

هذا مجرد تشوه خلقي لطفل مسكين ربما تسبب بذلك (نتائج الحروب في المنطقة) او تاثير اشعاعات ...الخ

والله حرام
ان ياخذو البراءة المسكينة و يضعو هكذا دعاية
لو انهم درسوا الدجال كما فعلو مع بقية المواضيع لعرفو ان هذا طفل مسكين ولا يشبهه بالمرة

ربما استاذ
و الله نقلته كما كان موجود
أعتذر

صحيح أخيتاه
أشكرك
عذرااا

ولم تعتذرين انت نقلت الخبر
العيب على ناس يستغفلوننا باسم الاعاجيب
ويتقصدون تشويه الحقائق ولا ادر السبب

لا دجال ولا هم يحزنون .....مجرد تشوه خلقي ...يحدث في كل مكان واي زمان
كهذا الخروف

سبحان الله
شكرا عمو

سبحان الله
فقط كاضافة على ما قال عمو ابو اسامة هي طفرات وراثية والطفرة الوراثية عبارة عن عطب على مستوى احدى المرثات عندما تكون لدى الانثى وتجتمع عند نظيرتها عند الذكر تظهر كصفة سائدة وتحدث هذه التشوهات والاعاقات او تظهر على شكل امراض نادرة

السلام عليكم

نعرف اختي الكريمة..ونعرف حسن نيتكم

ملاحظة بشأن روايات الدجال:
روايات كثيرة وردت في كتب اهل السنة بشأن الدجال, وبعضها يضفي عليه وصف الاساطير والعجائب والغرائب.

ونحن نعلم ان الاعور او صاحب العين الواحدة إن كان انسانا عاديا لايمكن له ان يعيش في المجتمع باطمئنان نفسي واستقرار! نادرا ما نرى من يكون كذلك. فكيف الحال لو كان مثل هذا الشخص هو (دجال) !!وبالتالي من الصعب جدا ان نتصور وجود شخص اعور سيكون له تأثير كبير في العالم لدرجة ان النبي المصطفى يحذر منه!!!

في حقيقة الحال , ان المصطفى صلوات الله عليه واله لاينطق عن الهوى , إن هو الا وحي يوحى , وحاشى رسول الله وهو خير الكائنات واكرمها ان يتكلم مع الناس بأمور شبيهة بالخرافات او يتكلم عن سفاسف الامور . ولكن لإن الناس في زمن النبي لاتعرف عن عصرنا شيئا فكان لا بد ان يتكلم معهم ويخاطبهم حسب عقولهم.وعليه لايمكن ان نحمل روايات الدجال محمل(الصريح) إنما تُحمل على الرمزية ...كيف مثلا؟؟

في رواية بشأن اقوام يأجوج ومأجوج جاء فيها: ثُمَّ يَرْمُونَ نُشَّابَهُمْ إِلَى السَّمَاءِ ، فَتَرْجِعُ مُخَضَّبَةً بِالدِّمَاءِ ، فَيَقُولُونَ : قَدْ قَتَلْنَا أَهْلَ الأَرْضِ وَأَهْلَ السَّمَاءِ..

لو حملنا هذه العبارات محمل (الظاهر الصريح) فاننا سنكون بانتظار اقوام لاوجود لهم حتى في الخيال العلمي!!

لكننا لو تأملنا أكثر في مايعنيه رسول الله(ص) هو أكبر من هذا , وهو ماينطبق تماما على (استكشافات الغرب للفضاء) عند اطلاق صواريخ الفضاء التي لاتعود لهم الا بفيض من المعلومات , وها هو لسان حالهم اليوم يقول (تفوقنا على اهل الارض بالعلوم, ووصلنا الى السماء). وفعلا هم كذلك ولازلنا نحن المسلمون لانحسن صناعة حتى اكواب الشاي!!

المهم , فكان الناس في زمن النبي المصطفى لاتستوعب عقولهم مسميات مثل(مكوك فضاء , صاروخ , محطة فضائية دولية ...الخ) فخاطبهم بمستوى ماتستوعب عقولهم.

لا اريد ان انفي كون الدجال (شخصا) ولا اؤكد ذلك , انما اردت ان الفت النظر الى ان الاخذ بصريح الروايات قد يتعارض مع المنطق السليم والحقائق والواقع.